آي القرآن

‏قال الإمام ابن القيم -رحمه الله-: ‏« ولا شيء أحبّ إلى الشيطان من حُزن المؤمن »

كان سفيان الثوري: إذا أصبح مدَّ رجليه إلى الحائط ورأسه إلى الأرض كي يرجع الدم إلى مكانه من قيام الليل. [ تقدمة الجرح والتعديل صـ٢٣٣ ]

" ‏يَا قَارِئَ الكَهفِ رَتِّلهَا عَلى مَهَلٍ ‏واخشَع بِقَلبٍ بِدَمعٍ فَاضَ مِن مُقَلِ ‏هَيهَاتَ، لَا يَستَوِي مَن كَانَ يَقرَؤهَا ‏مَهلاً، و مَن كَانَ يَتْلُوهَا عَلى عَجَلِ " | الشيخ #شايع_التميمي - #مقطع_الجمعة.

" ﴿وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ﴾ : لا يرجون سواه، ولا يقصدون إلا إياه، ولا يلوذون إلا بجنابه، ولا يطلبون الحوائج إلا منه، ولا يرغبون إلا إليه، ويعلمون أنه ما شاء كان، وما لم يشأ لم يكن، وأنه المتصرف في الملك وحده لا شريك له. "

" ﴿وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ﴾ أي : ‏لا يرجون سواه، ولا يقصدون إلا إياه، ولا يلوذون إلا بجنابه، ولا يطلبون الحوائج إلا منه، ولا يرغبون إلا إليه، ويعلمون أنه ما شاء كان، وما لم يشأ لم يكن، وأنه المتصرف في الملك وحده لا شريك له. "