آي القرآن

﴿يا أيُّها الإنسان ما غَرَّك بربِّك الكريم﴾: أتهاونًا منك في حقوقه؟ أم احتقارًا منك لعذابه؟! أم عدم إيمانٍ منك بجزائِهِ؟! #ناصر_القطامي

‏"أنت محتاج إلى القرآن في صُبحك ومسائك، في ذهابك وإيابك، أنت محتاج إلى التيسير في أمورك، وإلى السكينة والمعيّة، ولن تجد معينًا يقوّي عزائمك كمثل قراءتك للورد اليوميّ، واستماعك للقرآن دائمًا"

القرآن = مستودع البركة ، من هذه البركة أنّه يهدي لأقوم الطرق وأفضل السُبُل ، وأكرم الأخلاق يقول الله تعالى : ﴿ إنّ هذا القرآن يهدي للّتي هي أقوم ﴾

القلب لا يطمئنُّ إلّا بالإيمان واليقين، ولا سبيلَ إلى حصول الإيمان واليقين إلّا من القرآن، فإنّ سكون القلب وطمأنينته من يقينه ، واضطرابه وقلقَه من شكِّه. والقرآن هو المحصِّل لليقين، الدّافع للشُّكوك والظُّنون والأوهام، فلا تطمئنُّ قلوب المؤمنين إلّا به. ابن القيم | مدارج السالكين

كان الفضيل بن عياض يقول: "كان يقال: من أخلاق الأنبياء والأصفياء الأخيار الطاهرةِ قلوبهم خلائقُ ثلاثة: الحلم، والأناة، وحظٌّ من قيام الليل" ضمُّونا في دعواتكم بالتوفيق والسداد والبركة في الوقت ❤️

“حين يفرّ المرء من أخيه وأمه وأبيه، لن ينتصر لكَ سوى أعمالك الخفيّة وأوقاتك الرّضية، لن يسند ظهرك شيءٌ كسجدةٍ أطلتَ بها، ودعوةٍ خير ردّدتها ، ورغبةٍ عمل ولو صغير سرتَ إليها، لن ينقذك إلا دقائق الإحسان في العمل ، ستدعمك لحظات الخلوة والفكرة في ذنوبك ."

قَول : "سبحان الله وبحمده" ١٠٠ مرة لن تأخذ منك سوى دقيقتين، وقَول : "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير" ١٠٠ مرة لن تأخذ منك سوى ٨ دقائق؛ لكن المحروم .. محروم!

" قليل من الأعمال بالعلم نافع كثير من الأعمال بالجهل فاسد "