لـِ صَاحِب الزَمانِ .

"اللهُمَّ اجعَلنَا فِي ضَمَانِكَ وَأَمَانِكَ وَإِحسَانِكَ".

الحُبُّ هُوَ إنتِظارُ عودةِ غَائبٍ لمْ نَرهُ وَ لكِنْ نحنُ علىٰ يقينٍ بأنّهُ سيَأتِي لِيَمحِي كُلّ الآمِ الشهيد الحاج قاسم سُليماني.

ياكافل اليتامه البحضانه انعيش ومهيوب اليتيم وياك عيشته كلبي اعل الحزن مفطوم من اسنين علمته الحنان وحيل فرحته معذور اليودك لو بجه بجفاك ومفهوم البغض للغير فهمته عايش بالوهم كلبي ومليته انوار ومفهوم العدل للناس وضحته

سيِّدي يا صاحِب الزَّمان ، مَهما طالَت الدُّهور وتنادَت الأعصار لن نزدَاد فيكَ إلا حبّاً ويَقيناً وإنتظاراً وتمهيداً لقدومكَ ، لنبذُل بين يديكَ الأنفُس والأرواح

‏أُحبّك سيّدي يامهدي، بقَدْرِ أميالِ الألم التي خلَّفَتْها روحي الخطّاءة في قلبِكَ الطّاهر.

من أعمال ليلة الجمعة: 🔻 قراءة دُعاء ڪميل 🔻زيارة آل ياسين 🔻 زياره عاشوراء 🔻 قراءة سورة ص 🔻 الأڪثار من التسبيحات الأربعة 🔻 الأڪثار من الصلاة على محمد وآلِ محمد 🔻 الأڪثار من الأستغفار 🔻 ذڪر الأموات

إمامي يامهدي اخبرني اين يسكن الغياب ؟ واين يباع اللقاء ؟ واين أجد ملامحي الهاربة من الحنين اليك