تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ.

التَّجَرُّؤ عَلىٰ الأَحكَام الشَّرعِيَّة! - السَيِّد مُوسَىٰ العَلي.

عاطِفَة المَرأة وقُدُراتَها العقليّة . - الشيّخ عبدُ الرِضا معاش

إِنَّ عَمَلَ المَرأةِ فِي البَيتِ يُمَثِل قِيمَة كُبریٰ کَما يَظهَر بِتَأَمُل الحَياة الإِجتِمَاعيَّة مِن حَيث الغَايات العُقَلائيَّة المُتَعَارَفة لِلطَرَفين والعَواقِب المَنظُورَة للأُسْرَة وأَفرَادها ، وَلا يَنبَغي للزَّوجة بِحَالِ الإِستِهانَة بِهذا الدَّور المُهم واحتِقَاره ، وَإِذَا تَزَاحَم هَٰذا الإِقْتِضاء مَع جَانِب مِن اقتِضاءات العَمَل فَعَلَيها أَن تُقَدم هَٰذا الإِقْتِضاء لأَنّها أَعمَق ضَرورَة وَأَكثر تَجْذِرة في نَفس الإِنسَان وأَحْمَد عَاقِبةً بالنَّظَرِ الجَامِع فِي الأٌمُور . - السَيِّد مُحَمَّد بَاقِر السّيستانيّ

هل العُلماء الذين أثروا في المُجتَمع ، وهُم غير مؤمِنين ، في الجنّةِ أمِ النار ؟ - الشيّخ فاضِل الصّفار .

إِنَّهُ لَمِن المُنَاسِب فِي مَوالِيد الأَئِمَّة ، أَن نَزُور الإِمَام صَاحِب المُناسَبة ، وَلَو عَن بُعد .. بَعض الأَوقَات الزّيَارَة عَن بُعد ، تَكُون أَكثَر شَوقًا وَأَعظَم أَجرًا مِن الزّيَارَة الّتِي عَن قُرب ، بِسَبَب تِلكَ الحُرقَة البَاطِنيَّة الّتِي فِي قَلب ذَلِكَ المُؤمّن .. بَعدَ الصَّلَاة يَتوَجّه المُؤمّن إِلىٰ جِهَة الإِمَام بِالسَّلَام عَلَيه ، ثُمَّ يُصَلّي رَكعَتَين بِتَوَجّه بِعنوَان : الإِلتِجَاء لِلرّضَا -عَلَيهِ السَّلَام- ، وَيُقدّمهَا هَدِيّة لِلإِمَام .. هٰذهِ الحَركَة سَتَكُون مَشكُورَة عِندَه . - الشَّيخ حَبيب الكَاظِميّ .

كُلّ مَا يُقَدّمَهُ المُؤمّن لِلحُسَيْن ، لَا يَصِل إِلىٰ مَا قَدَّمهُ الحُسَيْن لِلمُؤمّن . - الشَّيخ فَاضِل الصَفَّار .

حُبّ أَهلِ البَيْت -عَلَيهِم السَّلَام- لَا بُدّ أَن يَكُون مَعَ العَمَل الصَّالِح ، وَلِهٰذا مَدحَ اللَّه سُبحَانه وَتَعَالىٰ فِي كِتَابِه العَزيز الَّذِين آمَنُوا وَعَملُوا الصَّالِحَات . - الشَّيخ عَلِي آل مُحسِن .