cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

☘️مواضيع و ملخصاات بكالوريا و نصائح ☘️

قناة نشاركم فيها مواضيع و ملخصات و نصائح للباك ان شاء الله يفيدوكوم و لا تنسونا بصالح دعواتكم 🌸✨

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
404
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
-67 kunlar
-10230 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

Repost from Bac with me 2025
خليكم من الجياحة تع تحوسو على التصحيح متهبطوش المورال لرواحكم. درتو لي عليكم درك ديرو يقين في الله. لانو كي تشوفو التصحيح النمودجي راح يطيحلكم المورال وتولو تقولو صاي منجيبوش مليح، وربي سبحانو كي يشوفك متشاءم راح يديرلك العفسة لي تشاءمت منها لانو الرسول صلى الله عليه وسلم قال في الحديث القدسي «انا عند ظن عبدي بي» فان ظن خيرا فخير وان ظن شرا فشر لي عندو مسودة ولا موضوع مزالو عندو روح احرقو خاصة تع العربية والشريعة لانو فيها كلان ربي سبحانو
Hammasini ko'rsatish...
8
ايذا افدتكم ولو بالقليل فهاذ العام لا تنسوني من صالح دعائكم
Hammasini ko'rsatish...
❤‍🔥 3 1
ان شاء الله تنجحو كامل و تتوفقو و كل واحد فينا يعانق حلمه في العام الجاي باذن الله و تان ان شاء الله يطيحو اوراقنا في ولاد الحلال اللي يخافو ربي فينا و يعطونا علامات تصلح
Hammasini ko'rsatish...
❤‍🔥 1
لاليييبارتيي و اخيراا كملنا الباك الحمد الله
Hammasini ko'rsatish...
❤‍🔥 1
Hammasini ko'rsatish...
المراجعة نهائية للفلسفة متراطيش 🔥

👍 3
مقالة فلسفية حول العلوم الانسانية : هل يمكن دراسة الظاهرة الاجتماعية دراسة علمية؟ الطريقة جدلية طرح المشكلة : بعد التطور الذي شهدته العلوم الطبيعية والفيزيائية نتيجة تطبيقها للمنهج التجريبي، سعت العلوم الإنسانية بعد ذلك إلى تطبيق نفس المنهج . ودراسة ظواهرها دراسة علمية ،خاصة الاجتماعية منها ،مما جعل الخلاف والجدل يحتدم بين المفكرين والباحثين ،حول إمكانية الوصول بالظواهر الاجتماعية إلى مصاف الظواهر الطبيعية والفيزيائية، بين من يقر بصعوبة ذلك للعوائق التي تعترضها ،ومن يؤكد إمكانية اقتحامها وتجاوزها ،فهل يمكن دراسة الظواهر الاجتماعية دراسة علمية؟ عرض الأطروحة الأولى: منطقها:يرى بعض المفكرين انه لا يمكن دراسة الظاهرة الاجتماعية دراسة علمية. المسلمات: إن هناك عوائق وصعوبات ابستمولوجية تعترض الدراسة العلمية للظاهرة الاجتماعية ،منها إن الظاهرة الاجتماعية ظاهرة معقدة ومتداخلة ومتشابكة ،تنطوي على خصائص بيولوجية ونفسية .وتاريخية ،فالتدخين مثلا هو ظاهرة اجتماعية ،إلا أن هناك من المفكرين من يلحقونه بالدراسات البيولوجية .ويميل البعض الأخر منهم إلى إرجاعه .إلى الدراسات النفسية.يقول'جون ستوارت مل'((إن الظواهر المعقدة والنتائج التي ترجع إلى علل وأسباب متداخلة ،لا تصلح أن تكون موضوعا حقيقيا للاستقراء العلمي المبنى على الملاحظة والتجربة1* )): كما لا يمكن إخضاع الظاهرة الاجتماعية إلى مبدأ الحتمية المطلق. وهذا لكونها ظاهرة بشرية لا تشبه الأشياء .ومتصلة بالإرادة والحرية الإنسانية فنفس الأسباب لا تؤدي حتما إلى نفس النتائج. فقد تتوفر للإنسان جميع أسباب السرقة ولكن لا يسرق ،لأنه يملك الحرية والاختيار.ضف إلى ذلك عائق الذاتية ،فالباحث الاجتماعي هو إنسان ينتمي إلى مجتمع معين وثقافة معينة ويملك إيديولوجية ما وأحكام مسبقة حول أي ظاهرة وبالتالي يصعب عليه التحلي بالموضوعية، فالمرأة المطلقة.مثلا يستحيل عليها دراسة ظاهرة الطلاق بكل موضوعية ،وهكذا بالنسبة للسارق حول ظاهرة السرقة،والمدخن حول ظاهرة التدخين،وبالتالي يصعب.الفصل بين الدارس والمدروس في الدراسات الاجتماعية، فضلا عن استحالة التجريب على هذه الظواهر والتأكد من صحة الفرضيات وهذا لارتباطها المباشر بالوجود الإنساني، نقد: لكن هذه العوائق هي عوائق كلاسيكية ظهرت مع البدايات الأولى للعلوم الإنسانية.ومع تطور الأبحاث والدراسات تم تجاوز العديد منها ،وأصبحت الظاهرة الاجتماعية تقترب شيئا من الظاهرة الفيزيائية عرض نقيض الأطروحة : منطقها : يعتقد بعض المفكرين من أمثال الفرنسيين 'أوجست كونت' و'دوركايم 'انه بالإمكان دراسة الظاهرة الاجتماعية دراسة علمية مسلماتها : يمكن تجاوز العوائق التي تعترض الظواهر الاجتماعية ،حيث يرى 'أوجست كونت 'انه يمكن دراسة الظاهرة الاجتماعية دراسة علمية ،مادامت الفيزياء الاجتماعية هي امتداد للفيزياء وباقي الفروع العلمية التي تندرج ضمنها حيث اعتبرها علوما للملاحظة ،وبالتالي علوما تستطيع تطبيق المنهج التجريبي عليها ، هذا الأخير يجعلنا نصل إلى قوانين دقيقة وموضوعية .وبدخول الفيزياء الاجتماعية إلى لائحة الفيزياء الاجتماعية تكون الفلسفة الوضعية قد تشكلت واكتملت .،أما دوركايم فيرى ((إن موضوع علم الاجتماع يتحدد في دراسة الظواهر الاجتماعية .وهي دراسة يجب أن تكون علمية .ومختلفة عن الدراسات الفلسفية، لان هذه الظواهر الاجتماعية هي أشياء قابلة للملاحظة، وهي تفرض نفسها علينا.لذا يسعى الباحث إلى دراستها في حد ذاتها دون الاهتمام بالأفكار التي يُكونها الناس عن أنفسهم، ولتحقيق هذا المسعى يحتاج علم الاجتماع إلى منهج علمي دقيق يُمكنه من الوصول إلى نتائج موضوعية *1)) وقد وضح في كتابه 'قواعد المنهج في علم الاجتماع' أسلوب التعامل مع الظاهرة الاجتماعية وبين أنها مثل جميع الظواهر الأخرى القابلة للدراسة انطلاقا من الملاحظة إلى وضع الفروض ،والانتهاء إلى الميدان التجريبي ،الذي يكون بوسائل مختلفة.كالاستطلاعات .والاستجوابات. وصبر الآراء. ثم الوصول إلى تدوين القوانين ، ،مثل قانون 'وارد' الذي يقول بان الأفراد يبحثون عن اكبر كسب بأقل مجهود ،وقانون دوركايم حول الانتحار الذي ينص :على أن الميل الشخصي إلى الانتحار يزداد مع قلة الروابط التي تربط الفرد بالمجتمع . هذه القوانين تصدق على الجزء ثم تعمم بعد ذلك .على الكل . النقد: لكن ورغم المجهودات التي قام بها الباحثين في الدراسات الاجتماعية ،إلا أنها لم ترق بعد إلى مستوى الدراسات الفيزيائية والبيولوجية لتأثرها بجملة من العوائق والصعوبات ، سواء تعلق الأمر بطبيعة الظاهرة المعقدة ،أو صعوبة الفصل بين الذات والموضوع .
Hammasini ko'rsatish...
كما يؤكد علماء الإجرام أن العنف ليس قدرا محتوما على اعتبار أن العنف يولد العنف أي أنه سلوك يمكن القضاء عليه بالقضاء على أسبابه فهو سلوك إنساني. لهذا يرفض "غاندي" العنف رفضا مطلقا مهما كان شكله أو غايته. إذ يعرف "غاندي" اللاعنف كموقف كوني اتجاه الحياة بقوله: "هو الغياب التام لنية الإساءة تجاه كل ما يحيا بمعنى أن اللاععنف مثل العنف لا يقع على مستوى الفعل بل على مستوى النية أيضا". وموقف "غاندي" يماثل موقف المسيح عليه السلام الذي ينصح الإنسان بأن يدير خده الأيمن لمن يصفعه على خده الأيسر. فاللاعنف إذن ليس أسلوبا تخاذليا إنما هو أسلوب الحياة البشرية في محاربة الشر دون تغذية بعنف بديل. النقد: لكن تاريخ البشرية هو تاريخ لسلب واغتصاب الحقوق لهذا من الطبيعي أن يواجه كل ذلك بالعنف كنوع من الدفاع عن النفس والحق. كما أن تاريخ الثورات في العالم يؤكد أنها بدأت بطرق سلمية كالأحزاب السياسية لكن هذا الأسلوب لم ينجح فتم اللجوء إلى استعمال القوة لأن ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة (الثورة التحريرية الجزائرية وغيرها من الثورات التحررية). التركيب: تتجاذب الإنسان نزعتان. نزعته للخير ونزعته للشر. إذا كانت نزعته للشر تدفعه للعنف والتدمير فإن نزعته للخير تدفعه للبناء والتعمير. وبما انه كائن بيولوجي يسعى للحفاظ على بقائه كدافع غريزي وجب إن لا يستعمل العنف إلا إذا كان ضروريا. (ابراز الرأي الشخصي ). حل المشكلة: الحكمة الالهية أقرت بان يحارب العنف السلبي بنقيضه الإيجابي أي لا يرد العنف بالعنف بل بالحكمة واللاعنف لهذا نجد أن الأحزاب السياسية يسبق تكوينها كل ثورة وحتى إن نجحت الثورة المسلحة في تحقيق النصر فإنها لا تحصل على الاستقلال إلا بالمفاوضات السياسية. فالأساليب عند الإنسان كثيرة ومتنوعة لهذا من الخطأ أن يلجأ إلى العنف لأنه دليل فقدان الأساليب الدفاعية الناجحة وبالتالي لا مشروعية للعنف إلا إذا كان لاسترجاع الحقوق أو رد ظلم لم ينفع معه الحكمة واللاعنف. في هذه الحالة فقط يكتسب العنف مشروعيته وتكون له مبرراته الدفاعية....
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailableShow in Telegram
مقالة علم النفس
Hammasini ko'rsatish...
... مقالة جدلية: #العنف والتسامح. طرح المشكلة: تعتبر القوانين والتشريعات الوضعية وحتى التشريعات السماوية أكثر ما تلجأ إليه المجتمعات لتنظيم العلاقات بين أفرادها. لكن ورغم ذلك يبقى السلوك الإجرامي الذي لم ولا يخلو منه أي مجتمع، يتنامى اليوم ويأخذ أشكالا فيما يسمى العنف. غير أن الفلاسفة وعلماء الإجرام وعلماء النفس والاجتماع اختلفوا حول مشروعية العنف. فمنهم من اعتبره ظاهرة إيجابية لها مبرراتها الطبيعية، وهناك من اعتبره ظاهرة مرضية سلبية لا يؤدي إلا إلى الدمار. فإذا كان العنف هو اعتداء وتخريب فهل يمكن أن يكون ظاهرة طبيعية مشروعة وهل يمكن تبريره كظاهرة إنسانية؟ أم أنه سلوك مرضي سلبي يفقد كل مبرراته ومشروعيته مهما كانت؟ وبعبارة أخرى: هل العنف سلوك إيجابي مطلوب أم أنه سلوك سلبي مرفوض؟ عرض الأطروحة: "العنف ظاهرة طبيعية لها مبرراتها ومشروعيتها". يمثل هذه الأطروحة في الفلسفة اليونانية "هرقليطس"، كما يدافع عنها فلاسفة آخرين أمثال "مارسيل غابريل" وعالم الطبيعة "كلكلاس" وأيضا في علم النفس الطبيب النمساوي "فرويد" ومن أنصار الحتمية الطبيعية "انجلز" وزعيم مدرسة العقد الاجتماعي "جان جاك روسو". وكذلك الياباني "يوكيو ميشيما" كلهم يقدم مبررات لمشروعية العنف وضرورته واعتباره سلوكا إيجابيا معتمدين على مسلمات أهمها: أن الحياة التي يعشها الإنسان ليست بالبساطة والسلامة التي تجعل منه رجلا مسالما وديعا. فمنذ بدأ الإنسان حياته. بدأها بالصراع وسيبقى كذلك من يجعل العنف يساوي الحياة. وفي هذا يقول "هرقليطس": "العنف أصل العالم ومحركه فلا شيء يأتي من اللاشيء فلكي تكون الأشياء لا بد من نفي الشيء وتحطيمه. فالقتال هو أبو سائر الأشياء وملك كل شيء والعنف خصوبة لكنه أيضا موت يتضمن الحياة. والأشياء تعرف بأضدادها ألا ترى أن الحياة تولد في رحم الموت". نفس الرأي نجده عند "كلكلاس" الذي يقول: "العنف والقوة مصدر كل سلطة إذا كان القوي في الطبيعة هو الذي يسيطر فإنه من العدل أن يكون الأمر كذلك في المجتمع الإنساني ففي الطبيعة اللبؤة تأكل صغيرها إذا ولد بعاهة لأنه مجال مفتوح على الصراع من أجل البقاء القوي يأكل الضعيف وكذلك في المجتمع الإنساني فمن العدل أن يكون الأقوى فيه هو المتفوق وصاحب السلطة". وهو ما أكد عليه أيضا "غابريال مارسيل" قائلا: "يعود أصل العنف إلى قصد عدواني متجها نحو شيء أريد نفيه. نفي الآخر الذي أحقد عليه وأكرهه أو آخذ في تحطيم نفسي التي أكرهها". يقول الأديب الياباني "يوكو ميشيما" مبررا العنف "بأنه استرخاص للحياة عندما أرى أن هوية اليابان الثقافية مهددة أمام الغزو الغربي" واختار الانتحار على الطريقة اليابانية حينما شق بطنه بنفسه قبل أن يقطع رأسه. اما عند المسلمين فاللجوء إلى العنف يبرره الدفاع عن النفس أو الوطن كوسيلة ضرورية للجهاد في سبيل الله. ولو أن الاختلاف ما زال قائما حول طريقة استخدامه. أما عند "انجلز" فالعنف هو أصل البناء. فأمام العنف الاجتماعي (اللامساواة الاجتماعية، الطبقية واللاعدل. الاضطهاد. الاستبداد والتعسف..) يوجد عنف مضاد عادل هو العنف الايجابي البناء الذي يهدف إلى تصحيح الوضع ومنع السلطة من استعباد شعوبها. فالثورة الأصلية في أساسها أخلاقية أمام الاضطهاد والظلم حيث تسترجع الحق المسلوب وتحقق العدل. النقد: لكن إذا كان العنف عند الحيوانات له مبرراته والتي تعطيه المشروعية فإن ذلك لا ينطبق على المجتمعات الإنسانية فالحيوانات كائنات غير عاقلة تفتقد إلى اكتساب القدرة على مقاومة العنف بطرق سلمية. وإذا كان العنف في المجتمع الحيواني غريزة دفاعية للحفاظ على البقاء فهو في المجتمع الإنساني أداة تدمير. كما أن الطبيعة الإنسانية تميل إلى اللاعنف والسلم لذلك شرعت القوانين وتعلمت من الحروب كيف تحافظ على الأمن والسلم. نقيض الأطروحة: "لا يوجد في الطبيعة الإنسانية ما يبرر العنف إلا في كونه ظاهرة مرضية". يمثل هذه الأطروحة الديانات السماوية التي دعت إلى السلم ونبذ العنف بمختلف أشكاله، كما يدافع عنها الفيزيولوجي "فروم" وأيضا الزعيم الهندي "غاندي" والمحللين النفسانيين لظاهرة العنف على أنها ظاهرة مرضية معتمدين على مسلمات أبرزها: طبيعة الكائن البشري مسالمة. فالعنف يعتمد على القوة العضلية وقوة الإنسان في حكمته وذكائه وليس في عضلاته. فالعنف تعبير عن ضعف لا قوة. ولقد اعتمد أنصار هذا الطرح على العديد من الأدلة والحجج لعل من بينها: قول الله تعالى "وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا" والتعارف لا يتم بالسيطرة وإنما بالعلم والمعرفة وبالبناء الحضاري. وفي هذا يقول "غوسدروف": "إن ازدواجية الأنا والآخر تتألف في شكل صراع والحكمة من التأليف هو إمكانية التعارف والاعتراف المتبادل فيكون التوافق والاحترام، والعنف يهدم هذه العلاقة ويقطع كل التواصل بين الأنا والآخر". ومن هنا ينبذ الغضب الذي يسلب الإنسان توازنه ويجعله فريسة للجنون.
Hammasini ko'rsatish...
Boshqa reja tanlang

Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.