cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

كتابات محمد محسن الجوهري

أضعف الإيمان أن تنصر الحق بقلمك، فالحروف أيضاً كفيلة بتغيير الواقع وإسقاط الطغاة.

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
228
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
+27 kunlar
+430 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

الوقائع تثبت عظمة المسيرة وحاجة الأمة إليها ليس هناك مشروع على هذه الأرض يستطيع أن يجابه الصهيونية العالمية بكل أدواتها إلا المشروع القرآني، الذي أثبتت الأيام والسنوات بأنه غير قابلٍ للهزيمة، كونه يستمد قوته من المنهج الإلهي، المتمثل في القرآن الكريم، والذي بدوره يقدم للناس بصائر عملية حتى لا يكونوا أمةً مستضعفة سهلة الانقياد، كما هو حال السواد الأعظم من أبناء جلدتنا. ونحن اليوم نعاصر الإفساد اليهودي الثاني، ندرك حاجة الأمة لمن يخرجها مما هي عليه من الظلم والاضطهاد، بعد أن فشلت كل الوسائل والمناهج الأخرى في تحقيق ذلك، علاوةً على هزيمتها وتبخرها على الأرض، بمجرد أن تتلقى تهديداً من هنا أو هناك. فالقومية العربية التي سادت البلاد في حقبة الخمسينيات والستينيات، لم تفلح في تحرير فلسطين، بل كانت سبباً في تقوية شوكة اليهود، وتثبيت أقدامهم على الأرض العربية، ومن ثمَّ هزيمتها القاضية في يونيو - حزيران 1967. وقد أسهمت القومية بفكرها العلماني، في انتشار العقائد الضالة في المجتمعات الإسلامية، بعد أن قدم الغرب، عبر حلفائه في نجد وغيرها، العقائد الوهابية للناس لتكون بديلاً عن الإسلام القرآني الصحيح، والذي غاب عن واقع الأمة بسبب تسلط الطواغيت، وسعيهم لإضلالها بوسائل متعددة كالمذهبية والشعوبية، التي نشطت منذ زمن الأمويين والعباسيين. وقد أدرك اليهود أهمية الفرقة الإسلامية، فعززوها بالمذاهب المتناحرة، وفي الزمن المعاصر، عمدوا على نشر الوهابية، وما تفرع منها من جماعات تكفيرية، لتدعيم التناحر الداخلي، وإفساد المسلمين باسم الدين، حتى لا تقوم لهم قائمة، ويتسنى للصهاينة بناء كيانهم الغاصب على أرض فلسطين، وقد تحقق لهم ذلك بفضل غباء العرب، وابتعادهم عن الدين الإسلامي ومنبعه الأصيل المتمثل في القرآن الكريم، وقرنائه من أهل بيت النبوة. ومع ظهور المسيرة القرآنية، على يد السيد حسين بدرالدين الحوثي -رضي الله عنه- وعرفنا لأول مرة عظمة المنهج الإلهي، وإعجازه الفعلي على الأرض، ورأينا كيف أن الإسلام قادر على صنع نماذج بشرية لا تقبل بالوصاية الغربية، وتؤمن بالموت الحتمي لأمريكا وإسرائيل، لأنها تؤمن بصدق الوعد الإلهي، وتنظر إلى القرآن ككتاب هداية، ومصدر للتشريع والتوجيهات على جميع الأصعدة. وقد رأينا قبل ذلك، كيف أفرغت الجماعات الضالة القرآن من مضمونه وجعلته مجرد نص نظري، بعيد عن الحياة العامة، ولذا كان سقوطها سهل أمام العدو الغربي، بعد أن قدمت الإسلام ضعيفاً، وسهل الكسر، فكانت الطامة الكبرى. وكان الأحرى بالجماعات الضالة تلك، كالوهابية وغيرها، أن تلتزم الصمت أمام المشروع القرآني، كما هو حالها أمام اليهود ومشروعهم التدميري، ولكنها انحازت للصهاينة، وكرست وقتها وجهدها لحماية "إسرائيل"، عبر محاربة أعدائها، وتشويههم إعلامية وسياسياً، خدمةً لليهود وأذنابهم. وهي بذلك اختارت أن يكون مصيرها الهلاك، بعد أن ربطته بمصير اليهود، وقد توعد الله بهلاكهم جميعاً على يد الإسلام وجنوده الذين وصفهم بأولي البأس الشديد، وقد تجلى بأسهم فعلاً على مدى عشرين عاماً في مواجهة العملاء والعدوان الخارجي، قبل أن يدخلوا في المواجهة المباشرة مع الشيطان الأكبر، ويتمكنوا من كسره في أكثر من جولة، وبانتظار النصر المؤزر عما قريب بإذن الله. السياسية || محمد محسن الجوهري https://www.alsyasiah.ye/391103
Hammasini ko'rsatish...
الوقائع تثبت عظمة المسيرة وحاجة الأمة إليها

السياسية || محمد محسن الجوهري* ليس هناك مشروع على هذه الأرض يستطيع أن يجابه الصهيونية العالمية بكل أدواتها إلا المشروع القرآني، الذي أثبتت الأيام والسنوات بأنه غير قابلٍ للهزيمة، كونه يستمد قوته من المنهج الإلهي،...

👍 1
ماذا لو هلك زعماء التطبيع قاطبة؟! في رحيل الشهيد إبراهيم رئيسي خسارة كبيرة على الأمة الإسلامية، ويتجلى ذلك في حجم الحزن الذي أصاب محور المقاومة وسائر الأحرار في العالم، إضافةً إلى صدى الخبر وتحليل تداعياته بشكلٍ مكثف، سواءً في الإعلام الحر المناهض للصهيونية، أو تلك الوسائل المأجورة الموالية لمعسكر التطبيع والخيانة. ومن الطبيعي أن يشمت أنصار ذلك المعسكر، فالشهيد رئيسي ليس منظراً سياسياً في رأيهم، بل هو قائدٌ ميداني له ثقله في واقع الصراع، وتظهر بصماته في كل ضربة موجعة يتعرض لها العدو الصهيوني، داخل وخارج فلسطين المحتلة، ومن البدهي أن يحتفل أولئك الأقزام بمقتله، فمعاييرهم الأخلاقية تسمح لهم بموالاة مع العدو الصهيوني، وفي ذلك رذيلة كبرى، وليس على مثلهم حرج إذا ظهر منهم سقوط أخلاقي آخر بعد التطبيع. وهنا نتساءل: ماذا لو هلك كل الزعماء الموالين للصهاينة؟ هل في هلاكهم خسارة على الأمة الإسلامية، وهل يحظى موت أي واحدٍ فيهم بالصدى الواسع الذي يحظى به قادة المقاومة عند رحيلهم؟ الجواب معروف، ولا حاجة لتدعيم ذلك بالشواهد والأمثلة، فأولئك الخونة مجرد أرقام في كشوفات العمالة، ولا يمثلون أي قيمة فعلية لصالح الأمة الإسلامية وقضاياها الأساسية، وأولها فلسطين، وربما هلكوا على يد الصهاينة أنفسهم، كما هي عادتهم في تصفية الخونة والمرتزقة، ومن المخجل أن يرحلوا هكذا دون أن يكون لهم موقفٌ مشرفٌ أمام الله وأمام التاريخ، فالموت هو الموت والأشرف لنا جميعاً أن نرحل وقد قدمنا مواقف عملية قوية ضد العدو الصهيوني وأذنابه الطغاة. أما قادة المقاومة، كالشهيد رئيسي، وقبله سليماني وأمثالهم، فهنيئاً لهم أن قضوا وهم ثابتون في مواقف مشرفة، ترفع رأس الأمة في مواجهة أعدائها، ففي موتهم العزيز الشرف بكل معانيه، ويكفي أن ذلك الرحيل خيرٌ من حياة الذلة التي يعيشها أغلب القادة العرب، فقط من أجل البقاء في مناصبهم لأطول فترة ممكنة. وشتان بين أن يكون موتك يغيظ العدو بعد حياة حافلة بمسرة الصديق، وبين موت لا قيمة له في الواقع، بعد حياة مفعمة بالعمالة والمتاجرة بقضايا الأمة، حتى لو لم يكن هناك من حياة أخرى بعد الموت، فقد كفاهم شرفاً أن يرفضوا كل ترغيب وترهيب الهيمنة الأمريكية، ورضوا بأن يكونوا في صف الحق وإن قلت رجاله، وهذه من شيم الكرام التي فاخروا بها كثيراً في جاهليتهم الأولى. أما اليوم وفي زمن الجاهلية الأخرى، فإن العربي مسلوبٌ من كل شيء، حتى من معايير الكرامة الفطرية، فالصهاينة لا يقبلون بالندية في علاقاتهم، ولا يكتفون بإذلال عملائهم في الدنيا، بل تتحول عمالتهم إلى خزيٍ يبقى ملازماً لذكرهم، ولو بعد رحيلهم بقرون. السياسية || محمد محسن الجوهري https://www.alsyasiah.ye/390864
Hammasini ko'rsatish...
ماذا لو هلك زعماء التطبيع قاطبة؟!

السياسية || محمد محسن الجوهري* في رحيل الشهيد إبراهيم رئيسي خسارة كبيرة على الأمة الإسلامية، ويتجلى ذلك في حجم الحزن الذي أصاب محور المقاومة وسائر الأحرار في العالم، إضافةً إلى صدى الخبر وتحليل تداعياته بشكلٍ مكثف،...

👍 3
كتاب أنساب العرب من عدنان وقحطان وغيرهم
Hammasini ko'rsatish...
👍 4
Repost from رأي اليوم
محمد محسن الجوهري: أينعت إسرائيل وحان قطافها https://www.raialyoum.com/محمد-محسن-الجوهري-أينعت-إسرائيل-وحان-ق/
Hammasini ko'rsatish...
باستشهاد رئيسي.. الأمَّة الإسلامية تخسر أحد رجالها المُلهمين برحيل الرئيس الإيراني الشهيد إبراهيم رئيسي، خسرت الأمة الإسلامية كافة، والقضية الفلسطينية على وجه الخصوص، أحد رجالها الصادقين، ورمزاً من رموز الصمود في مواجهة المشروع الصهيوني، وفي وقتٍ الأمًّة فيه أحوج ما تكون إلى الصادقين من أبنائها. ولمَن يجهل رئيسي، فإنه من الرموز المساندة للقضايا الإسلامية وفي مقدمها مظلومية الشعب الفلسطيني، ومن أشد الرافضين لتخلي إيران عن دورها في الدفاع عن الثوابت القومية في مواجهة الهجمة الشرسة التي يشنها الصهاينة على الأمة بالتعاون مع العملاء من أبناء جلدتنا، ولا غرابة أن يكون خبر استشهاده مبهجاً لليهود وأدواتهم، فلطالما كانت إيران ورجالها الخيرين شوكة في حلق المشروع الاستعماري، وأدواته المختلفة. وبرحيل الشهيد رئيسي لا يعني أن المعركة انتهت، وأن الصهاينة قد كسبوا الرهان، بل أن جولة من الحرب انتهت لصالحهم، فيما الأيام المقبلة لا تزال مثقلة بمفاجأت كبرى، أقلها مساندة إيران الدائمة والأبدية للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، وهو المنهج الذي التزمت به إيران الثورة منذ تأسيسها على يد روح الله الخميني، والذي بنى دولة إسلامية لا تقبل الهزيمة، حتى برحيله هو شخصياً قبل 35 عاماً من اليوم. ومع ذلك من الطبيعي أن يترك استشهاد رئيسي أثراً في واقع الأمة، فموته ليس كموت أي زعيم عربي، كالملك السعودي أو رئيس مصر، فقادة إيران - كالجنرال سليماني بالأمس ورئيسي اليوم - هم رجال نذروا حياتهم لصالح الأمة الإسلامية، ولذا فإن الخسارة بحجم الأمة بكلها، وليس على أدنى مستوى من الأهمية، فمن منا يتذكر موت الزعيم العربي هذا أو ذاك، والأيام القادمة ستشهد بعظمة الفارق بين الرحيلين. السياسية || محمد محسن الجوهري https://www.alsyasiah.ye/390294
Hammasini ko'rsatish...
باستشهاد رئيسي.. الأمَّة الإسلامية تخسر أحد رجالها المُلهمين

السياسية || محمد محسن الجوهري* برحيل الرئيس الإيراني الشهيد إبراهيم رئيسي، خسرت الأمة الإسلامية كافة، والقضية الفلسطينية على وجه الخصوص، أحد رجالها الصادقين، ورمزاً من رموز الصمود في مواجهة المشروع الصهيوني، وفي وقتٍ...

5
صور مختلفة من مراحل حياة الشهيد رئيسي
Hammasini ko'rsatish...
الوهابية خزيٌ على من عرفها بمجرد أن ينتشر المدُ الوهابي في منطقةٍ ما في اليمن، وربما غير اليمن، حتى تتفسخ قِيَمُ المروة التي كانت سائدة بين أهلها قبل ذلك، ولنا في الوضع اليمني خيرُ شاهدٍ على مدى وضاعة المنتمين لذلك الفكر المنحرف، وكيف باتوا يُرحبون بالعدوان الأمريكي على أرضهم وشعبهم، وهذا يؤكد فعلاً أن المروةَ من الدين، ولا بد من الحفاظ عليها باعتبارها جزءًا من تراثنا القيمي الأصيل الذي نفخر به. وقد أدرك اليهود جيداً خطورة اليمن على مشاريعهم الدينية، خاصة وأن دخولهم في الإسلام ارتبط - منذ اليوم الأول - بآل البيت عليهم السلام، وفي ذلك سر النصر على أعداء الإسلام، ولذلك ركزت الوهابية على محاربة الإسلام في اليمن، بوسائل مختلفة، منها: تجريد الشعب اليمني من عوامل القوة لديه، المتمثلة في المروة والولاء لآل الرسول، وكل ذلك لتدجين البلاد للمشروع الصهيوني، وكسر شوكة المسلمين في موطن الإيمان والحكمة. وقد نجحت الوهابية نسبياً في تحقيق الأهداف الصهيونية، ويتجلى ذلك في التأييد الذي يُظهر البعض من أبناء جلدتنا للغارات الصهيونية اليوم، وكذلك تأييد العدوان السعودي الذي بدأ في مارس 2015، وكلنا ندرك أن في الأمرين نقصٌ في الدين، ونقصٌ في المروة، ولم يبادر لكليهما إلا أصغر الناس قدراً ومقاماً. أما عشَّاق المجد والكرامة فكانوا حاضرين إلى جانب الحق في هذا العصر، كما كانوا حاضرين في صفين والجمل، كيف لا والمعركة واحدة، والعدو واحد، وما هيمنة الصهيونية اليوم إلا من ثمار التفريط في الولاية لآل البيت، والتي هي من صميم الدين، وعنوان للنصر على أعدائه، وقد تجلت لنا أهمية الولاية في النصر على كل عدوانٍ على بلادنا، والبحرُ الأحمر يشهد بهزيمة الولايات المتحدة الأمريكية، رغم أنها لا تزال صنمٌ يُعبد في دول عربية أُخرى. وحتى يتسنى لنا تحقيق النصر الكبير، الذي ينتهي بتحرير القدس من يد اليهود الصهاينة، علينا أن نكفر بكل المنتجات الصهيونية، بما فيها المد الوهابي بكل تفرعاته، ففي قبولنا به هزيمة لنا على جميع الأصعدة، كما أنها خزيٌ لنا في الدارين، ويكفي أن نرى المدافعين عنها مشردين في أصقاع الأرض، رغم ما قدموه من خدمات للغرب وأذناب الغرب، على حساب دينهم وأوطانهم. ولأن قدر اليمانيين هو نصرةُ الإسلام، فحريٌ بنا أن نكون من عشاق ذلك النصر، ولا سبيل إلى ذلك إلا بالولاء لله والرسول وآل البيت، فذلك شرطُ الانتماء لحزب الله الذي وعده الله بالنصر، ولم يعد بنصر غيره، وفي ذلك شرف الدارين، وسيادة اليمن على سائر الشعوب، وواقع اليمن بين الأمس واليوم يشهد بعظمة اليمن وشعبها إذا ما تجهنا في هذا الاتجاه. السياسية || محمد محسن الجوهري https://www.alsyasiah.ye/389985
Hammasini ko'rsatish...
الوهابية خزيٌ على من عرفها

السياسية || محمد محسن الجوهري* بمجرد أن ينتشر المدُ الوهابي في منطقةٍ ما في اليمن، وربما غير اليمن، حتى تتفسخ قِيَمُ المروة التي كانت سائدة بين أهلها قبل ذلك، ولنا في الوضع اليمني خيرُ شاهدٍ على مدى وضاعة المنتمين لذلك...

👍 6 1