دُجى

لاقيمةَ لهُ فَيضُ الدُموعِ الَّذي نتباهى بهِ أَمامَ الحُزنِ عَليْنا إذَنْ أنْ نحفِرَ- في عيونِنا لَعلَّنا نعثرُ على دمعةٍ بحجمِ الموتِ عسى أن يقولَ الأموات إنَّنا بَكينا

علامتان اضافيتان في كل امتحان لحفيد اول امرأة أحببتها في حياتي، تلك هي طريقتي البائسة للتعويض عن خيانتي الفظيعة لجدته قبل ٣٠ عاما. -زياد خداش

‏لا تصالح! ‏فما ذنب تلك اليمامة ‏لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً، ‏وهي تجلس فوق الرماد؟..

المكيدة الكاملة في صلب الحياة هي أن لذة الإشباع تأتي دائمًا أقل بكثير مما وعدنا به الجوع . ‏- بويثيوس

‏"لم يعد يرى فائدة في محاولة تغيير أي شيء، لم يعد حتى يحاول. حل محل السعي شعور هادئ بالرضا بما في يده، دون مطمع فيما يقع خارج سيطرته، لا يفرح بما أُوتي، و لا يحزن لما حُرم."

‏"أقول أني خسرت منك أكثر مما ربحت، وسأفتح كل الأبواب، وأصطدم بجدارك، وسيحترق في قلبي ما يحترق، وفي يديك الماء، وستبخل، ولن يكون ذلك مستغربًا"

‏"واكتفيت بمشاهدة الأشياء وهي تذهب، وهي تأتي، وهي تبقى، حتى أني لا أفعل شيئًا سوى المُشاهدة"