فوضِى

يُعاني المرء كثيرًا عِندما يُحارِب نَفـسهُ .*

جاي أمر بـ أسوء أيامي وجاي أعاني الناس تتمشى الحلمها وانه اركض وبمكاني وكلها أخذت حصة مني فرهدوني بليلة حلوة مثل حكليت الصواني شها الضياع الجاي أعيشه بحجة التيهو دربي جيتٍ أَدَلِيهُم عَليه وضعت أنا وكلها رادت مني تخلص عشت مثل الدوةِ وَيَاهُم كلها مجبورة عليه بس ولا واحد هواني ول نطيته دروس ينسى جروح ناسه طبق دروسي ونساني .

جاي أمر بـ أسوء أيامي وجاي أعاني الناس تتمشى الحلمها . وانه اركض وبمكاني وكلها أخذت حصة مني فرهدوني بليلة حلوة مثل حكليت الصواني شها الضياع الجاي أعيشه بحجة التيهو دربي جيتٍ أَدَلِيهُم عَليه وضعت أني وكلها زادت مني تخلص عشت مثل الدوةِ وَيَاهُم كلها مجبورة عليه بس ولا واحد هواني ول نطيته دروس ينسى جروح ناسه طبق دروسي ونساني .

وأعود من حرب الدموع مبللاً لأرى انتصاراتي بدونك خاسرة متكاسل عن كل حلم فاتني متجرد من كل ذكرى عاقرة أمضي الى اللاشيء أجهل غايتي ومشتت مثل الوجوه العابرة بقمة ضياعي جنت محتاج عنوانك ومن صار ظلمة العُمر حنيت لألوانك ما حاولت تلتفت ؟ تفتقد حنّيتي مو جنت كل شيء إلك لميتك من الهوى وضميتك بريتي .

وفي صبح وقفت امام مرأتي وقد بانت على وجهي خساراتي ارى شخصاً شخصاً على المراة يكرهني وما اقساه كره الذات لذات واسترجعت بعضاً من الايام ذاكرتي لتأخذني الى اقسى محطاتي الى حب قديم في مدينتا الى وقت فيه اختلفت قناعاتي فما فارقت قرب الناس من عبث ولا اقوا على ملئ الفراغات لكن جرحاً من الاحباب اقنعني إن القريبين اول بالخساراتي

وكتمت آلام الحنين فأفصحت عيني وأنطقها الفؤاد بأدمعي لكل يسمع في الوداع حنيننا لكن أصدقه الذي لم يسمع ورجوت عيني أن تكف دموعها يوم الوداع نشدتها لا تدمعي أغمضتها كي لا تفيض فأمطرت ايقنت أني لست أملك مدمعي ورأيتُ حلماً أنني ودعْتُهم فبكيت من ألم الحنين وهم معي مر علي بأن أودع زائرا كيف الذين حملتهم في أضلعي .

" وإن كبُرَتْ همومك لا تبال فلطف الله في الآفاق أكبر ومن غير الإله يُريح قلباً تخطفة الأسى حتى تكدر سيأتيك الذي ترجوه يوماً فلا تعجل عليه وإن تأخر ولا تجزع وقل يا نفس صبراً فرحمن السماء قضى وقدر سیلطف بالقلوب ويحتويها ويجبر في الحنايا ما تكسر"