قواعد اللغة العربية

طلاب بالنسبة للتقديم والتأخير احنه شرحناه كله وأنطينا هواي أمثلة إذا عندكم اسئلة ماعرفتوا حلها تكدرون تتناقشون بيها بالتعليقات وراح نجاوبكم قدر الإمكان وأحنا وياكم بكل لحظة الى الوزاري لكن هالفترة امتحانات والوقت غير متسع جداً فأي سؤال عندكم اطرحوه بالتعليقات وتتناقشوا بيها ،🤍

أحتاج الدعاء منكم دائماً ، فدعاء الغريب للغريب مُستجاب ( الدعاء بنية توفيقي 🥹🤍🙏)

تقول : ( ربي وفقني لطاعتك حتى أنال رضاك ) في النص مفاعيل متأخرة قدمها وجوبا ذاكرا الغرض ج- إياي وفق : الغرض التوكيد و التخصيص ، أما رضاك فأنال : الغرض التوكيد و العناية و الإهتمام . (وزاري د۱ ۲۰۲۰ )

تقول يا رب لا تترك بلا لبن هذي الرضيعة وارحمني واياها كيف تجعل المفعول به واجب التقديم في ( ارحمني و إياها ) ؟ ج- إياي ارحم ( وزاري د۲ ۱۹۸۸)

و لا ترى في غير الصبر منقصـة و ما سواه فإن الله يكفيني اجعل المفعول به مقدما وجوبا ذاكرا غرضه ج- أما منقصة فلا ترى ، الغرض ( التوكيد و العناية و الإهتمام ) إياي يكفي ، الغرض ( التوكيد و التخصيص ) ( وزاري د1 ١٩٩٥)

القاعدة: فعل + ضمير متصل = ضمير منفصل + الفعل فعل + اسم منصوب = أما + الاسم المنصوب + فـ + فعل امر

أحبك يا شمس الزمان و بدره و إن لامني منك السهى و الفراقد يذكرني طلوع الشمس صخرا و أذكره لكل غروب شمس أصحب ذوي الفضل و أهل الديـن فالمرء منسوب الى قرين قدم المفاعيل المتأخرة عن فعلها وجوباً ذاكراً الغرض من التقديم ج- إياي لام : الغرض التوكيد و التخصيص .( فعل + ضمير متصل) إياي يذكر : الغرض التوكيد و التخصيص ( فعل + ضمير متصل) إياه أذكر : الغرض التوكيد و التخصيص ( فعل + ضمير متصل) أما ذوي الفضل فأصحب : الغرض التوكيد و العناية و الإهتمام .( فعل + اسم منصوب) ( وزاري د۱ ،۲ و تمهيدي ٢٠١٩)

ملاحظة الثانية:- ينطيك مفعول به او خبر ويكلك قدمة يعني انت تسوي جملة التقديم والتاخير زين شلون نجاوب على هذا النمط من الاسئلة؟ هسه انزلك اسئلة وافهمك.......

و لي سقمُ أيوب و غربة يونس و أحزان يعقوب و وحشة آدم ما حكم تقديم الخبر ؟ و لماذا ؟ و كيف تجعل حكم التقديم مغايرا لحكمه في البيت ؟ ج- حكمه ( جوازا ) ، لأن الخبر شبه جملة و المبتدأ نكرة مخصصة ، و لي سقمٌ . (وزاري د۲ ۲۰۲۰ )

قال الشاعر : إن الأمور لها ربٌ يدبرها و كل شيء بأمر الله مؤتمر ما حكم تقديم الخبر ؟ و لماذا ؟ و كيف تجعل الحكم مغايرا . ( وزاري ۲۰٢١ د۱ ) ج- الخبر ( لها ) و الحكم ( جوازا ) ، ( لأن الخبر شبه جملة و المبتدأ نكرة مخصصة ) ، ( لها ربٌ ، ما لها إلا ربٌ )