الحُلو المُستَطاب "

السكينة هي أن يتكئ كلانا على الآخر دون أن يشعر أحد منا بثقله -رغم ثقله- - نيّرة أشرف.

”قد بلغَني أنّكَ حزينٌ بسبب كلمةٍ ألقيتُها وسط حديثي السّابق ولم ألقِ لها بالًا؛ قد تشبّثَت بقلبِك ونغّصَت عليكَ يومك. فإنّي أُخبرُك أنّني أُحبّك، وأنّ الصّاحبَ إن لم يجِد في صاحبِه اللين والأمان والسّلاسة، والحِرص على ألّا يُحزِنه بقولٍ أو فِعل، فقد فقَدَ سلامةَ قلبِه.. وراحةَ نفسِه“. - إسلام منصور.

مِن أينَ يأتي الحزنُ يا لَيلَى؟ ‏من أين؟ ‏وأنتِ غزالةٌ بيضاءُ تمرَحُ في سَوادِ العين

مَا عاد غيرُكِ للإعجاب يُغريني ‏فأنتِ عن كُل مَن فِي الكُون تَكفِيني ‏كيف امتلكتِ فُؤادًا كان مُمتنِعًا ‏وسِرتَّ منِي إلى أقصى شراييني؟ ‏إني أُحبكِ حُبًا لستُ أكتمهُ ‏حتّى جرحتُ يدي سهوًا بسكينِ ‏أريدُ مِنك عهُودًا لستَ تخلِفُها ‏بِأن تظلَّ طوال العُمر ترويني

«لا أنت بعيدٌ فأنتظرك، ولا أنت قريبٌ فألقاك، ولا أنت لي فيطمئن قلبي، ولا أنا محرومٌ منك لأنساك، أنت في منتصف كل شيء» — محمود درويش ‏وسطيّة مؤذية، لا أنت فوق ولا أنت في القاع، مثل: ‏«أقرب من حدود الوهم وأبعد من حدود الظنون ‏لا قاطعٍ فيك الأمل مرّه، ولا لي بك رجا» ‏— فهد عافت