‏﴿فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ﴾

متى نشعر بالسعادة ؟! عندما نعيش الأكتفاء الذاتي والاعتماد على البساطة وترك المقارانات وحب الذات والتعالي . عندما نرضى بالقليل مادام حلالاً وعندما نرتدي البسيط مادام ساتراً وعندما نأكل مايناسب دخلنا مادام يحافظ على سعادتنا . السعادة تكمن في الأكتفاء بما قسم الله تعالى لنا وبما هو بين ايدينا تمني ما في ايدي الناس يميتكم هماً ويزيدكم كرباً ويسبب النزاعات والخلافات العائلية . حب التسلط والكون افضل من الغير قد يسبب ذهابكم الى مواقع الرذيله كله ناتج حب الغرور والتسلط والتعالي . افضل المواقف سعادة عائلة عمودها الأب والأم خيمتها والأخوة والأخوات انارتها الأكل على مائدة واحدة الاحتفاظ بخصوصية العائلة والرضى بواقعها والأفتخار بطيب هذه العائلة . المقارنة وحب اهتمام الناس بكم وفلان ليس معي فلان لايتواصل معي فلانة لن تحسب حساب يوم ميلادي لم يتصل بي احد لم يزورني ليس عندي مثلها ياليت اصل لمقامها كل هذه الأمور تسلب السعادة والأطمئنان القلبي والروحي . عش مع الله ترى جمال الله في كل تفاصيل الحياة . @Al313_50

يوم الخميس والجمعة للأستراحة وليس لكثرة الرسائل والأتصالات .

قالَ مُوسى‏ لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّـهِ وَ اصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّـهِ يُورِثُها مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ

قالُوا أُوذِينا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَأْتِيَنا وَ مِنْ بَعْدِ ما جِئْتَنا قالَ عَسى‏ رَبُّكُمْ أَنْ يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ وَ يَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ

فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَ لكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَ ما رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَ لكِنَّ اللَّهَ رَمى‏ وَ لِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاءً حَسَناً إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

أَختْاه الإِمَام المَهْدِي "عَجَلَ اَللَّهِ فَرجَهُ" يُراقِبُ مِنْ بَعِيدٍ.. مَنْ تُشْبِهُ عَمَّتَهُ زَيْنَب "عَليْهَا السَّلَام"، وَلَكِ الخِيَارُ فِي تَحْدِيدِ نَظَرِ مَنْ تَلْفِتِين

سَتُمتَحَن في ما تُبتَ مِنه فأثبت..

"‏لا يوجد تبرير لسوء الخُلق إطلاقًا، لا نفسيّة سيّئة ولا مزاج متعكّر ولا غيره، والمُحترم الخلوق مهما مرّ بظروفٍ صعبة يبقى محترمًا خلوقًا. "إنّ الكِرام وإن ضاقت معيشتهُم دامت فضيلتُهم والأصلُ غلّابُ".