cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

أضْغَاث كَلِمَات.

هنا كلماتٌ أكتبها بعبقِ الحُبِّ والأمل. - أطروحاتٌ لكتبٍ أقرأُها. - خواطر خطّت بحروفٍ مُرهفة الحس. - ومضاتٌ لغوية، وأبيات شعرية. قد يكون اسمها "أضغاث كلمات" لكنها ليست بأضغاثٍ أبدًا، بل كله له قصد وغاية. حللتم رُحبًا، ومررْتُم حُبًّا! 💗

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
336
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
-27 kunlar
+1130 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

وهذه أيضاً مفيدة.
Hammasini ko'rsatish...
🔻مهم🔻
Hammasini ko'rsatish...
🟢[زاد العشر] بسم الله الرحمن الرحيم.. فريق عون يُقدّم لكم ملف زاد العشر. ✨ يحتوي الملف مجموعة من الموادّ المرئيّة والمقروءة في استثمار أيّام العشر، مقسمة كالتّالي: ١- محاضرات عن أيام العشر. ٢- كتيّبات جوامع الدعاء. ٣- كُتب عن أيام العشر. سائلين الله النفع والقبول. 🌿
Hammasini ko'rsatish...
فريق عون - زاد العشر.pdf8.46 KB
Repost from N/a
هذا عدا عن انتهاك حرمات الله .. انتهاك القرآن .. كل يوم يخرج لنا حاقد مختل ويحرقه .. وكل يومين يخرج لنا سافل ويسب ويشتم النبي صلى الله عليه عليه وسلم .. بل ومن يسب الذات الإلهية ووالله أسمع السب في بيتي وأنا جالسة .. ليس من الأخبار أو على الشاشات .. وإنما من النافذة .. يغضب أحدهم فيسب الله عز وجل! وهذا نحن في "بلاد مسلمة". وفكّ أسر عبد الله البرغوثي عندما سمع أحدهم يسب الله عز وجل انتفض لذلك وقال له: لم تسب ربي .. ربي أنا؟" وضربه ضرباً مبّرحاً وألقاه في الوادي هو وحافلته التي لأجلها تشاجر مع الآخر فسب الله عز وجل! وكان يريد أن يفعل ذلك بالثاني أيضاً لكنه خاف وهرب! ولو تمكن منه لما تردد ولا توانى في قتله لئلا يتجرأ أحد على الله! لكن أين أمثاله اليوم في ديارنا؟ أين الغضبة لله ورسوله؟ ومهما فعلوا ف ﴿ إِنَّا نَحۡنُ نَزَّلۡنَا ٱلذِّكۡرَ وَإِنَّا لَهُۥ لَحَـٰفِظُونَ ﴾ مهما حاولوا بحقدهم حرقه .. و﴿ إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ ٱلۡأَبۡتَرُ ﴾ مهما حاولوا سبه وشتمه وتشويه صورته .. فالله عز وجل قال: ﴿ وَرَفَعۡنَا لَكَ ذِكۡرَكَ ﴾ والله أعظم وأجلّ وأبقى وأقوى وأكبر وأبطش وأشد عذاباً وعقاباً وقدرةً منهم جميعاً .. لا يعجزونه سبحانه سبحانه .. يسبح له من في السموات ومن في الأرض .. لكن يؤجلهم ليومٍ تشخص فيه الأبصار! لكن مناط الأمر فينا .. هل سنغضب أم ستمر علينا هذه الأخبار مرور الكرام؟ لنقس حياة قلوبنا!
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailableShow in Telegram
"إنما الصبر عند الصدمة الأولى".. #تركيبات.
Hammasini ko'rsatish...
"أعطني رجلا حفظت الأجيال سكتاته، ونقل لنا التاريخ اسم رايته وناقته وبغلته وأسيافه، وأماكن حجراته، وفلوات غزواته، وطرائق أسفاره، وأسماء بنيه وبني بنيه، وأسماء أصحابه وأبناء أصحابه، وأشرقت شمس علم يجرح فيه الرجال ويعدلون، ويقبلون ويردون، وتقام المناظرات لإثبات كلمة زادها راو دون راو هل ثبتت عن رسول الله أم لا؛ لتفتح صحيح البخاري بعد عشرات مئات السنين فتعقد يمينك على مصحفك أن المحبر في هذا الكتاب الصحيح قد نطقت به شفتا رسول الله صلى الله عليه وسلم".
Hammasini ko'rsatish...
"… أن من أعظم ما يعين المصلح على أداء رسالته ومكابدة المصاعب ومواجهة التحديات: (دوام ذكر الله)، فالله سبحانه أمر موسى وهارون إذا انطلقا برسالة الله ألا يفترا ولا يضعفا عن ذكره: (ولا تنيا في ذكري) [سورة طه:١٢]، قال الطبري -رحمه الله- في تفسيرها: «ولا تضعفا في أن تذكراني فيما أمرتكما ونهيتكما، فإن ذكركما إياي يقوي عزائمكما، ويثبت أقدامكما، لأنكما إذا ذكرتماني، ذكَرْتُما مني عليكم نعما جمة، ومِنناً لا تحصى كثرة». #أنوار_الأنبياء.
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailableShow in Telegram
"أنبكــي غــزة يا ويح قلبــي أم السودان أم نبكي دمشقا؟"
Hammasini ko'rsatish...
جراحات المسلمين وواجب النصرة.pdf15.08 MB
"لكننا نستطيع".. نستطيع الكثير لنصرة إخواننا المسلمين، وكوننا عاجزين فلا يعني أن عجزنا حقيقي، فأغلبنا لا يبذل جلّ ما لديه لنصرة هذا الدين، وإن قلت: "يكفيني أنني أقوم الفرائض والزكاة وأركان الإسلام، فلا أظنّ أن الله سيحاسبني أنني لا أنصر الدين.. فأنا حقاً لا أستطيع" سأخبرك -وبكل وضوح- أن الدين لم يأتي لنا إلا بتضحيات كثيرة.. ولولا كل من ضحوا في سبيل نصرة الدين بدءاً من الرسول والصحابة -رضوان الله عليهم- والتابعين وتابعي التابعين وكل من كان في قلبهم حمية وغيرة على هذا الدين لما وصل إلينا شيء.. وربما كان حالك كسائر النّاس لا تعرف من الدين إلا اسمه.. ها، أعرفت لما يجب أن تنصر دينك؟ وإن كنتَ تقول: "لا يعنيني ما يحدث في دول غير دولتي.. فوطني آمن وهذا المهم" فهل تضمنُ أن يظل وطنك آمناً دائماً؟ وهل ستفرحُ لو لم ينصرك إخوانك وقتها؟ بالتأكيد لا… فكما قال الرسول -صلى الله عليه وسلم-: "مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى"، وقال الله تعالى: "إنما المؤمنون إخوة" فأقل ما تفعله لإخوانك هو أن تنصرهم بأدنى ما تستطيع "كالمقاطعة" و"الوعي".. كي لا نسجل في التاريخ أننا أمة واهنة.. لأن الطريق يبقى هو الطريق..وإنما تتفاوت الأقدام في الإقدام، ولا تحقرنّ أي شيء تفعله، وأقول لنفسي دائماً: "أن أموت وأنا أحاول نصرة ديني خير لي أن أتخاذل، فكله سُجّلَ في صحيفتي قبل أن يسجله التاريخ" ونحن في حقبة آسنة.. فالقلوب والصفوف تتمايز في لحظة فلا تفرّط في نفسك، ولا تفرط في حق إخوانك، ولأنني أشعر أن النبذة لم تعد نبذة.. فسأختصر كل ما بجوفي في سطور قليلة: "ولا شك في أن جذوة الإسلام لا تنطفئ، فلو كان المسلمون ضعافاً لا قيمة لهم في الواقع؛ لم يلتفت لهم أعداؤهم، ولم يواجههوهم بالكيد والحرب، ولكن لأنهم وجدوا منهم يقظة وحياة؛ ناصبوهم العداء والكيد". فلا تخذل إخوانك.. وتظلم نفسك، وتذكر أن كل ما تقدم فهو من أجل الآخرة دائماً وأبداً.. واحرص أن تتقي النار "ولو بشق تمرة". #كتاب.
Hammasini ko'rsatish...