بؤسِ .

تفاعل؟

أتغارُ وأنتَ كلُّ أحبتي عجبا، من ملك الفؤاد يغار، فما أجملَ الغَير! تفتنُ عيوني بجمالك الخَلابِ، تسرقُ القلبَ وتُحيي الأماني ساهراً. يا أنتَ سيّدَ الأحاسيسِ والأمنياتِ، كم أعشقُكَ وأسيرُ في بحرك العميقِ. فكم هيَ الغيرةُ نارٌ تشتعلُ في القلبِ، حين ينظرُ عيني إلى ذاتكَ العذبِ. وعلى شفاهي نغمةُ الحبِ تعزفُ، لحنَ الغيرةِ يرقُصُ ويعزفُ الآهاتِ.

هنا

تفاعل؟

وأنتَ وَحدِكْ مَن بِعالميّ يَحيا وَوحدك مَن كَتبتُ لهُ اشعاري وأنتَ بدراً فَي سمائي مُنفرداً مَا حاجتي لباقي الكواكبِ والاجرامِ؟ انْ كَنتَ بجانبي مَلُكت الكون وحدي وأن ابتعدت تاهتّ دونكَ اجرامي

وليسَ الهجرُ يؤلمني ولكن جمالُ الذكريات يهزّ قلبي أخادعُ حُزن روحي بالتمنيّ فأينَ حنان ذاك القلب عني؟"

وأنيّ أُحبُك... أنتِ بدايةُ رَوحي... وأنتِ الخِتامُ..

انا لن اخوض بغير حبك معركة اعشار قلبي في هواك ممزقة ف على شفاهك روضة قدسية فلثمت ساحته فصارت مغرقة