كُنَّاشَةُ الفوائد🔻

أنت بحاجة لجلسة مع نفسك بعيدًا عن كلّ شيء، لتسأل عنك: كيف حالك مع عبادتك، صلاتك، قرآنك، دمعتك، عائلتك، أمّتك، مشروعك، برنامجك، إنجازك، صدقك، إخلاصك، صُحبَتَك، قلبك، وتبدأ بترتيب العوائق وإزالة ما أثقَلَك! .. 🌱

يَـا قَاضيَ الحاجَاتِ جئتُكَ رَاجيًا كَم حَاجةٍ أطوي عليها أضلُعـي أنـتَ العليـمُ بِمـا طويـتُ، وكلّمـا نَـاءتْ بِـهِ شَفتـايَ نَابـتْ أدمُعـي جُد بِالرّضا فرضَاكَ أعظَمُ حاجةٍ هوَ مُنتهَى أملي وغَايـةُ مَطمعِي

وإذا كانت الأسرة هي اللبنة الأساسية في المجتمع، فإن الأم هي اللبنة الأساسية في الأسرة..وإذا انسحبت المرأة من الأسرة تآكلت الأسرة وتهاوت، وتهاوى معها أهم الحصون ضد التغلغل الاستعماري والهيمنة الغربية وأهم المؤسسات التي يحتفظ الإنسان من خلالها بذاكرته التاريخية وهويته القومية ومنظومته القيمية. -قضية المرأة.د،المسيري/38

لقنوا أولادكم مع حليب الأمهات وجوب الجهاد لاسترداد فلسطين، علموهم كلمة "فلسطين" مع كلمة "بابا" و ماما". فإذا نحن -مع الأسف- جيل الهزيمة لبُعدنا عن ديننا واختلافنا في أمرنا، فيسظهر منهم جيل النصر، ولو بعد خمسين سنة أو مئة.. أما لبثت القدس بأيدي من كانوا أقوى من اليهود نحوا من مئة سنة؟ فما احتاج استردادها إلا لمن يطوي راية الجاهلية وينشر راية الإسلام، ويرمي السيف الذي استعاره من الكافر ويضرب بسيف محمدﷺ، ويدع دعوة الباطل ويدعو بدعوة الحق. الاستعمار وفلسطين،استخرجها حفيد الشيخ علي الطنطاوي/120

لقنوا أولادكم مع حليب الأمهات وجوب الجهاد لاسترداد فلسطين، علموهم كلمة "فلسطين" مع كلمة "بابا" و ماما". فإذا نحن -مع الأسف- جيل الهزيمة لبُعدنا عن ديننا واختلافنا في أمرنا، فيسظهر منهم جيل النصر، ولو بعد خمسين سنة أو مئة.. أما لبثت القدس بأيدي من كانوا أقوى من اليهود نحوا من مئة سنة؟ فما احتاج استردادها إلا لمن يطوي راية الجهالية وينشر راية الإسلام، ويرمي السيف الذي استعاره من الكافر ويضرب بسيف محمدﷺ، ويدع دعوة الباطل ويدعو بدعوة الحق. الاستعمار وفلسطين،استخرجها حفيد الشيخ علي الطنطاوي/120

وكان وصفُ الرَّبِّ بالعُلوِّ في هذه الحالة-السجود- في غاية المناسبة؛ لحال الساجد الذي انحطَّ إلى السُّفل على وجهه، فذَكر علو ربِّه في حال سُفُوله.. -ابن قيم الجوزية.كتاب الصلاة

معليش يا إخوان..التركيز تحت الصفر:)

وإنهم غفلوا عنه-مجنون ليلى- ثم افتقدوه، فرأوه قد ذهب، فركِب ابن عمٍّ له في طلبه، فرآه ماسكا ظبيةً وهو يمسحُ عنها التراب ويقبِّلها ويبكي ويقول: أيا شِبه ليلى لا تخافينَ إنّني لكِ اليوم من وحشيةٍ لبديلُ -تسكين الأشواق،مرعي الكرمي