أ. عِفّة 🤍

لأمهات الفتيات الاهتمام ثم الانتباه بالفتاة والتنبيه على ماتتصفح بجهازها ، نبهوهم لعدم متابعة المقاطع المروعة، والمآسي المبكية للاخوة المستضعفين، وبأن لاتفتح جهازها من أن تستيقظ على تويتر أو وسائل الأخبار ! إن المشاهدة تُعرض الفتاة للترويع والاكتئاب الغير المباشر خصوصا عمر 18 عاماً فهي اعلى نسبة بهذا العمر عالمياً عرضه بتعب الأعصاب والضيق النفسي ، بعض بناتنا لاتعرف خريطة فلسطين ! ولاتعرف عاصمة فلسطين بأنها القدس ! ثم تشاهد الدماء والآلام بكل دقيقة وثانية ! اقل القليل دعوهم يشاهدوا احوال المسلمين والاهتمام بها من دون فيديوهات وصور ، لهذا إن اعظم الإهتمام ، واعظم سلاح لوضعنا هو الدعاء الصادق والتمسك بالعقيدة السامية ، قلوبنا غزة♥️

لأمهات الفتيات الاهتمام ثم الانتباه بالفتاة والتنبيه على ماتتصفح بجهازها ، نبهوهم لعدم متابعة المقاطع المروعة، والمآسي المبكية للاخوة المستضعفين، وبأن لاتفتح جهازها من أن تستيقض على تويتر أو وسائل الأخبار ! إن المشاهدة تُعرض الفتاة للترويع والاكتئاب الغير المباشر خصوصا عمر 18 عاماً ، فهي اعلا نسبة بهذا العمر عالمياً عرضه بتعب الأعصاب والضيق النفسي ، إن بعض بناتنا لاتعرف خريطة فلسطين ! ولاتعرف عاصمة فلسطين بأنها القدس ! ثم تشاهد الدماء والآلام بكل دقيقة وثانية ! اقل القليل دعوهم يشاهدوا احوال المسلمين والاهتمام بها من دون فيديوهات وصور ، لهذا إن اعظم الإهتمام ، واعظم سلاح لوضعنا هو الدعاء الصادق والتمسك بالعقيدة السامية ، #غزة بالقلب♥️

لأمهات الفتيات الاهتمام ثم الانتباه بالفتاة والتنبيه على ماتتصفح بجهازها ، نبهوهم لعدم متابعة المقاطع المروعة، والمآسي المبكية للاخوة المستضعفين، وبأن لاتفتح جهازها من أن تستيقض على تويتر أو وسائل الأخبار ! إن المشاهدة تُعرض الفتاة للترويع والاكتئاب الغير المباشر خصوصا عمر 18 عاماً ، فهي اعلا نسبة بهذا العمر عالمياً عرضه بتعب الأعصاب والضيق النفسي ، إن بعض بناتنا لاتعرف خريطة فلسطين ! ولاتعرف عاصمة فلسطين بأنها القدس ! ثم تشاهد الدماء والآلام بكل دقيقة وثانية ! اقل القليل دعوهم يشاهدوا احوال المسلمين والاهتمام بها من دون فيديوهات وصور ، لهذا إن اعظم الإهتمام ، واعظم سلاح لوضعنا هو الدعاء الصادق والتمسك بالعقيدة السامية ، أ. عِفّة 💗

لأمهات الفتيات الاهتمام ثم الانتباه بالفتاة والتنبيه على ماتتصفح بجهازها ، نبهوهم لعدم متابعة المقاطع المروعة، والمآسي المبكية للاخوة المستضعفين، وبأن لاتفتح جهازها من أن تستيقض على تويتر أو وسائل الأخبار ! إن المشاهدة تُعرض الفتاة للترويع والاكتئاب الغير المباشر خصوصا عمر 18 عاماً ، فهي اعلا نسبة بهذا العمر عالمياً عرضه بتعب الأعصاب والضيق النفسي ، إن بعض بناتنا لاتعرف خريطة فلسطين ! ولاتعرف عاصمة فلسطين بأنها القدس ! ثم تشاهد الدماء والآلام بكل دقيقة وثانية ! اقل القليل دعوهم يشاهدوا احوال المسلمين والاهتمام بها من دون فيديوهات وصور ، لهذا إن اعظم الإهتمام ، واعظم سلاح لوضعنا هو الدعاء الصادق والتمسك بالعقيدة السامية ، أ. عِفّة 💗

لأمهات الفتيات الاهتمام ثم الانتباه بالفتاة والتنبيه على ماتتصفح بجهازها ، نبهوهم لعدم متابعة المقاطع المروعة، والمآسي المبكية للاخوة المستضعفين، وبأن لاتفتح جهازها من أن تستيقض على تويتر أو وسائل الأخبار ! إن المشاهدة تُعرض الفتاة للترويع والاكتئاب الغير المباشر خصوصا عمر 18 عاماً فهي اعلا نسبة بهذا العمر عالمياً عرضه بتعب الأعصاب والضيق النفسي ، بعض بناتنا لاتعرف خريطة فلسطين ! ولاتعرف عاصمة فلسطين بأنها القدس ! ثم تشاهد الدماء والآلام بكل دقيقة وثانية ! اقل القليل دعوهم يشاهدوا احوال المسلمين والاهتمام بها من دون فيديوهات وصور ، لهذا إن اعظم الإهتمام ، واعظم سلاح لوضعنا هو الدعاء الصادق والتمسك بالعقيدة السامية ، قلوبنا #غزة♥️ أ. عِفّة 💗

لأمهات الفتيات الاهتمام ثم الانتباه بالفتاة والتنبيه على ماتتصفح بجهازها ، نبهوهم لعدم متابعة المقاطع المروعة، والمآسي المبكية للاخوة المستضعفين، وبأن لاتفتح جهازها من أن تستيقض على تويتر أو وسائل الأخبار ! إن المشاهدة تُعرض الفتاة للترويع والاكتئاب الغير المباشر خصوصا عمر 18 عاماً فهي اعلا نسبة بهذا العمر عالمياً عرضه بتعب الأعصاب والضيق النفسي ، بعض بناتنا لاتعرف خريطة فلسطين ! ولاتعرف عاصمة فلسطين بأنها القدس ! ثم تشاهد الدماء والآلام بكل دقيقة وثانية ! اقل القليل دعوهم يشاهدوا احوال المسلمين والاهتمام بها من دون فيديوهات وصور ، لهذا إن اعظم الإهتمام ، واعظم سلاح لوضعنا هو الدعاء الصادق والتمسك بالعقيدة السامية ، قلوبنا #غزة♥️

لأمهات الفتيات الاهتمام ثم الانتباه بالفتاة والتنبيه على ماتتصفح بجهازها ، نبهوهم لعدم متابعة المقاطع المروعة، والمآسي المبكية للاخوة المستضعفين، وبأن لاتفتح جهازها من أن تستيقض على تويتر أو وسائل الأخبار ! إن المشاهدة تُعرض الفتاة للترويع والاكتئاب الغير المباشر خصوصا عمر 18 عاماً وهي اعلا نسبة بهذا العمر عالمياً عرضه بتعب الأعصاب والضيق النفسي ، بعض بناتنا لاتعرف خريطة فلسطين ! ولاتعرف عاصمة فلسطين أنها القدس ! ثم تشاهد الدماء والآلام بكل دقيقة وثانية ! اقل القليل يشاهدوا احوال المسلمين من دون فيديوهات وصور ، لهذا إن اعظم الإهتمام واعظم سلاح لوضعنا هو الدعاء الصادق ، دمتِ بسلام ياغزة 💗

لأمهات الفتيات الاهتمام ثم الانتباه بالفتاة والتنبيه على ماتتصفح بجهازها ، نبهوهم لعدم متابعة المقاطع المروعة، والمآسي المبكية للاخوة المستضعفين، وبأن لاتفتح جهازها من أن تستيقض على تويتر! إن المشاهدة تُعرض الفتاة للترويع والاكتئاب الغير المباشر خصوصا عمر 18 عاماً وهي اعلا نسبة بهذا العمر عالمياً عرضه بتعب الأعصاب والضيق النفسي ، بعض بناتنا لاتعرف خريطة فلسطين ! ولاتعرف عاصمة فلسطين أنها القدس ! ثم تشاهد الدماء والآلام بكل دقيقة وثانية ! اقل القليل يشاهدوا احوال المسلمين من دون فيديوهات وصور ، لهذا إن اعظم الإهتمام واعظم سلاح لوضعنا هو الدعاء الصادق ، دمتِ بسلام ياغزة 💗

على كل أم أن تدرك بأن لابد أن توصل لأبنتها هذا النصح لو بهمسه بسيطه 🌸 بأن أوقات الانشغال نعمة، وأنّ التَّعّب المُثمر نعمة، وكلّ دقيقةٍ تقضيها في الاشتغال على نفسك وعقلك وقلبك، هي استثمارٌ مؤجّل لو لَم تَرَ النتائج الآن! النَّفس تَميل لراحتها، ولاتعلَم أنّها ترتاح بالتَّعَب.💎 كلّ لحظة قراءةْ استصعَبتَها لكنّك أكمَلتَ الكتاب، كلّ مشروعٍ لم تتركه في المنتصف، كلّ فكرةٍ عزمت على إتمامها، كلّ لحظةٍ استثمرت ما فيها، كلّ برنامجٍ ودورةٍ ومحاضرةٍ ولقاءٍ أخذت منه حدّ الارتواء!🌧 كلّ دفترٍ ملأته، و قلمٍ أنهَيتَه، وكتابٍ قرأته، وصديقه حدثتيها ، وحقيبةٍ حملتها، وخطىً سِرتَها، وساعة خَلَوتَ بها، كل هذا يشهد لك، كلّه ذاتَ يومٍ يَرفَعُك.💎