واعبد ربك

الإمام الصادق (عليه السلام): «وعليكم بحبّ المساكين المسلمين؛ فإنّه مَن حقّرهم وتكبّر عليهم فقد زلّ عن دين الله، واللهُ له حاقر ماقت». كتاب الكافي، ج 8، ص 8 #حديثهم_نور

دعاء العهد رُوي عن الإمام أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) أنه قال: (من دعا إلى الله أربعين صباحا بهذا العهد كان من أنصار قائمنا فإن مات قبله أخرجه الله تعالى من قبره وأعطاه بكل كلمة ألف حسنة ومحا عنه ألف سيئة). اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ، وَرَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ، وَرَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ، وَمُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالاِْنْجيلِ وَالزَّبُورِ، وَرَبَّ الظِّلِّ وَالْحَرُورِ، وَمُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ، وَرَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَالاَْنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ. اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ، وَبِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنيرِ وَمُلْكِكَ الْقَديمِ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَالاَْرَضُونَ، وَبِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَالاْخِرُونَ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَيا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَيا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَمُميتَ الاَْحْياءِ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ. اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ وعَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَمَغارِبِها سَهْلِها وَجَبَلِها وَبَرِّها وَبَحْرِها، وَعَنّي وَعَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَمِدادَ كَلِماتِهِ، وَما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَاَحاطَ بِهِ كِتابُهُ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَعَقْداً وَبَيْعَةً لَهُ في عُنُقي، لا اَحُولُ عَنْها وَلا اَزُولُ اَبَداً. اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَاَعْوانِهِ وَالذّابّينَ عَنْهُ وَالْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ، وَالْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَالُْمحامينَ عَنْهُ، وَالسّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَالْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ. اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَبَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَني شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَالْبادي. اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ، وَالْغُرَّةَ الْحَميدَةَ، وَاكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ، وَعَجِّلْ فَرَجَهُ وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ، وَأَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَاسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ وَأَنْفِذْ أَمْرَهُ وَاشْدُدْ أَزْرَهُ، وَاعْمُرِ اللّهُمَّ بِهِ بِلادَكَ وَأَحْيِ بِه عِبادَكَ فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الحَقُّ: (ظَهَرَ الفَسادُ فِي البَرِّ وَالبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ)، فَأَظْهِرِ اللّهُمَّ لَنا وَلِيَّكَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ المُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الباطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ وَيَحِقَّ الحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ وَناصِراً لِمْن لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ وَمُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ أَحْكامِ كِتابِكَ وَمُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دِينِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ المُعْتَدِينَ، اللّهُمَّ وَسُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَمَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ وَارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ اللّهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الأُمَّةِ بِحُضُورِهِ وَعَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَنَراهُ قَرِيباً بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. ثمّ تضرب على فخذك الأيمن بيدك ثلاث مرّات وتقول كلّ مرّة: العَجَلَ العَجَلَ يا مَوْلايَ يا صاحِبَ الزَّمانِ.

🔹فضائل سورة المزمل المباركة 🔹 عن أبي عبد اللّه عليه السّلام ، قال : «من قرأ سورة المزّمّل في العشاء الآخرة ، أو في آخر الليل ، كان له الليل والنهار شاهدين مع سورة المزّمّل ، وأحياه اللّه حياة طيّبة ، وأماته ميتة طيّبة» «١». وروي عن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أنّه قال : «من قرأ هذه السورة كان له من الأجر كمن أعتق رقابا في سبيل اللّه بعدد الجنّ والشياطين ، ورفع اللّه عنه العسر في الدنيا والآخرة ، ومن أدمن قراءتها ورأى النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم في المنام فليطلب منه ما يشتهي فؤاده» «٢». وقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «من قرأها دائما ، رفع اللّه عنه العسر في الدنيا والآخرة ، ورأى النبيّ في المنام» «٣». وقال الصادق عليه السّلام : «من أدمن في قراءتها ورأى النبيّ وسأله ما يريد أعطاه اللّه كلّ ما يريده من الخير ، ومن قرأها في ليلة الجمعة مائة مرّة غفر اللّه له مائة ذنب ، وكتب له مائة حسنة بعشر أمثالها ، كما قال اللّه تعالى» «٤». (١) ثواب الأعمال ، ص ١٥٠ . (٢-٤) تفسير البرهان ، ج ٨ ، ص ١٤٦.

قَـالَ أمـيرُ المُـؤمِنينَ عَليٌّ ´عَلَيهِ السَّلام`: الِاسْتِغْفَارُ دَوَاءُ الذُّنُوبِ ▫️مستدرك الوسائل - ج ١٢ - الصفحة ١٢٢ #كلامهم_نور

🔴مناظرة غير المؤهلين علميًا: هناك حرص شديد من قبل بعض الجهات المخالفة على المناظرة مع شخصيات (جاهلة) من الوسط الشيعي تتصدى للمناقشات المذهبية لحب الظهور وغيره من الأمور وبعد ذلك يقطعوا جهالات هؤلاء ويصدروها على أساس أنها من عقائد الشيعة الإمامية! ينبغي الالتفات إلى أن تصدي هؤلاء الجهلاء للمحاورات المذهبية (حرام حرمة شرعية)؛ طبقًا للعديد من الروايات الناهية عن الكلام مع من لا يحسن المناظرة، ومن هذا المنطلق قال الشيخ الصدوق: (فأمّا الاحتجاج على المخالفين بقول الأئمة أو معاني كلامهم #لمن_يحسن_الكلام فمطلق، وعلى من لا يحسن فمحظور محرم) [الاعتقادات في دين الإمامية ص ٤٢]. وكان الإمام الصادق (عليه السلام) في المناظرات يعدد شخصيات متنوعة الاختصاصات فهناك مختص بالإمامة وهناك في القرآن الكريم وهناك مختص بمسائل محددة بالعقيدة. لإكمال المنشور اضغط

🔸إنّ الإنسان ينبغي أن يكون واقعيًا، ويغتنم الفرص ولا يكسل في أداء الأعمال، وفي الوقت نفسه لا ينبغي أن يتعلّق بنتائج العمل الدنيويّة بحيث إذا لم تتحقّق فإنّه يُصاب باليأس والقنوط. 📖 الموعظة الخالدة 📝 #الشيخ_مصباح_اليزدي

🔹التصدق بالخاتم🔹 ‏في مثل هذا اليوم عام 10 هـجرية ‏تصدق امير المؤمنين الامام علي (عليه السلام) بالخاتم على الفقير اثناء الصلاة و هو راكع في مسجد رسول الله محمد (صلى الله عليه و اله) و نزلت اية الولاية إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ - المائدة آية ٥٥ #علي_صراط_حق

🔹التصدق بالخاتم🔹 ‏في مثل هذا اليوم عام ١٠ هـجرية ‏تصدق امير المؤمنين الامام علي (عليه السلام) بالخاتم على الفقير اثناء الصلاة و هو راكع في مسجد رسول الله محمد (صلى الله عليه و اله) و نزلت اية الولاية إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ - المائدة آية ٥٥ #علي_صراط_حق

🔹يوم المباهلة الشريف🔹 فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَ أَبْناءَكُمْ وَ نِساءَنا وَ نِساءَكُمْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّـهِ عَلَى الْكاذِبِينَ ‏في مثل هذا اليوم في سنة ١٠ هـجرية ‏باهل فيه رسول الله محمد (صلى الله عليه واله) نصارى نجران و معه افضل الناس و اكرمهم عند الله امير المؤمنين الامام علي و سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء و الامامين السبطين الحسن و الحسين (عليهم السلام) . ▫️قصة يوم المباهلة الشريف