cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

التوحيد ملة الأنبياء والرسل

Reklama postlari
750
Obunachilar
+224 soatlar
+87 kunlar
+3730 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

قال مسلم في صحيحه (قال ابن شهاب وأخبرني عمر بن ثابت الأنصاري أنه أخبره بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم حذر الناس الدجال إنه مكتوب بين عينيه كافر يقرؤه من كره عمله أو يقرؤه كل مؤمن وقال تعلموا أنه لن يرى أحد منكم ربه عز وجل حتى يموت ) باب ذكر ابن صياد https://t.me/islam_alha https://web.facebook.com/groups/428163250856255 https://chat.whatsapp.com/EsVp0S7uI2ULXIDlpp0Yby
Hammasini ko'rsatish...
Log in or sign up to view

See posts, photos and more on Facebook.

👍 3
قال البخاري (حدثنا علي بن عبد الله حدثنا عبد العزيز بن عبد الصمد عن أبي عمران عن أبي بكر بن عبد الله بن قيس عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال جنتان من فضة آنيتهما وما فيهما وجنتان من ذهب آنيتهما وما فيهما وما بين القوم وبين أن ينظروا إلى ربهم إلا رداء الكبر على وجهه في جنة عدن ) باب قول الله تعالى وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة [المسلمون يرون ربهم بأعينهم بخلاف ما يقول الأشاعرة] قال البخاري (حدثنا يوسف بن موسى حدثنا عاصم بن يوسف اليربوعي حدثنا أبو شهاب عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم عن جرير بن عبد الله قال قال النبي صلى الله عليه وسلم إنكم سترون ربكم عيانا ) باب قول الله تعالى وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة قال اللالكائي (ذكره عبد الرحمن ، قال : ثنا أبي قال : ثنا محمد بن عيسى الدامغاني ، قال : حدثني أبو بكر صالح المروزي ، وكان صاحب قرآن ، قال : دس الجهمية إلى ابن المبارك رجلا ، فقال : يا أبا عبد الرحمن خدا رابان جهان جون ببيند , قال : يجشم , يعني كيف نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال : بالعين ) شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة [تسمية من كذب بالرؤية بالجهمي] قال عبد الله ابن الامام أحمد (حدثنا عبد الله بن عمر، قال: سمعت حسين بن علي الجعفي، وحدث بحديث الرؤية، قال: على رغم أنف جهم والمريسي ) السنة قال البخاري (قال وكيع: من كذب بحديث إسماعيل عن قيس عن جرير عن النبي صلى الله عليه وسلم في الرؤية فهو جهمي فاحذروه ) خلق أفعال العباد قال اللالكائي (عبد الرحمن قال : ثنا إسماعيل بن صالح الحلواني ، قال : سمعت محمد بن سليمان المصيصي لوين قال : قيل لابن عيينة هذه الأحاديث في الرؤية ( ترويها ) ، فقال : حق نرويها على ما سمعناها ممن نثق به ونرضى به و روى عنه أبو مروان الطبري ، لا نصلي خلف الجهمي ، والجهمي الذي يقول : لا يرى ربه يوم القيامة ) شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة قال ابن ابي داود رحمه الله (وقل يتجلى الله للخلق جهرة *** كما البدر لا يخفى وربك أوضح وليس بمولد وليس بوالد *** وليس له شبه تعالى المسبح وقد ينكر الجهمي هذا عندنا *** بمصداق ما قلنا حديث مصرح رواه جرير عن مقال محمد *** فقل مثل ما قد قال ذاك تنجح) الحائية [تكفير من أنكر الرؤية] قال عبد الله (حدثني أحمد بن إبراهيم الدورقي، قال: سمعت يزيد بن هارون، لما فرغ من حديث إسماعيل عن قيس، عن جرير، عن النبي صلى الله عليه وسلم: ( إنكم ترون ربكم عز وجل كما ترون القمر ) فلما فرغ منه قال يزيد: من كذب بهذا الحديث فهو بريء من الله عز وجل ومن رسول الله صلى الله عليه وسلم ) السنة قال الآجري ( وقد قال الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وآله وسلم: ﴿وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون ) [النحل: ٤٤]، وكان مما بينه صلى الله عليه وآله وسلم لأمته في هذه الآيات أنه: أعلمهم في غير حديث: ( إنكم سترون ربكم عز وجل ) رواه جماعة من صحابته رضي الله عنهم، وقبلها العلماء عنهم أحسن القبول، كما قبلوا عنهم علم الطهارة والزكاة والصيام والحج والجهاد، وعلم الحلال والحرام، كذا قبلوا منهم الأخبار: أن المؤمنين يرون الله عز وجل لا يشكون في ذلك، ثم قالوا: من رد هذه الأخبار فقد كفر ) الشريعة 253 قال الدارقطني ( قال الفضل بن زياد : سمعت أبا عبد الله - وقيل له تقول بالرؤية - فقال : من لم يقل بالرؤية فهو جهمي . وقال : سمعت أبا عبد الله ، وبلغه عن رجل أنه قال : إن الله لا يرى في الآخرة ، فغضب غضبا شديدا ، ثم قال : من قال إن الله لا يرى في الآخرة ، فقد كفر ، عليه لعنة الله وغضبه من كان من الناس ، أليس يقول الله عز وجل : ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة ) ، وقال : ( كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون ) ) الرؤية قال القاضي أبو يعلى (قال أبو طالب : قال أبو عبد الله : قول الله عز وجل : ( هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة ) ، ( البقرة : 210 ) ، ( وجاء ربك والملك صفا صفا ) فمن قال إن الله لا يرى ، فقد كفر ) إبطال التأويلات ورقة 85 من المخطوط - مستفاد من تحقيق بيان تلبيس الجهمية • احتجاجهم بقوله تعالى (لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ۖ وهو اللطيف الخبير ) الأنعام و قوله تعالى (رب أرني أنظر إليك قال لن تراني ) الأعراف نفي الرؤية في الآيتين إنما يفيد نفيهما عنه سبحانه في الدنيا، والأدلة السابقة تدل على إثباتها في الآخرة، ولا تعارض بينها قال عبد الله ابن الامام أحمد (حدثني أحمد بن إبراهيم الدورقي، نا يحيى بن معين، سمعت إسماعيل بن علية، يقول: {لا تدركه الأبصار} [الأنعام: 103] قال: هذا في الدنيا ) السنة
Hammasini ko'rsatish...
👍 3
#ضلالات_الأشاعرة 14 #عقيدة_المسلمين [ومما خالف فيه الأشاعرة أهل السنة و الجماعة انكارهم لرؤية الله عز وجل في الاخرة] قال النووي (وحكم الإمام أبو القاسم القشيري في رسالته المعروفة عن الإمام أبي بكر بن فورك أنه حكى فيها قولين للإمام أبي الحسن الأشعري : أحدهما : وقوعها ، والثاني لا تقع ، ثم مذهب أهل الحق أن الرؤية قوة يجعلها الله تعالى في خلقه ، ولا يشترط فيها اتصال الأشعة ولا مقابلة المرئي ولا غير ذلك ، لكن جرت العادة في رؤية بعضنا بعضا بوجود ذلك على جهة الاتفاق لا على سبيل الاشتراط ، وقد قرر أئمتنا المتكلمون ذلك بدلائله الجلية ولا يلزم من رؤية الله تعالى إثبات جهة - تعالى عن ذلك - بل يراه المؤمنون لا في جهة كما يعلمونه لا في جهة . والله أعلم ) شرح النووي على مسلم – باب في قوله عليه السلام إن الله لا ينام وفي قوله حجابه النور لو كشفه لأحرق سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه وهذا مخالف لما يعتقده أهل السنة و الجماعة قال تعالى (وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة ) القيامة قال عبد الله ابن الامام احمد (حدثني أبو سهل الهمذاني، نا عمرو بن عون، عن هشيم، عن فطر بن خليفة، عن عبد الرحمن بن سابط الجمحي: {إلى ربها ناظرة} [القيامة: 23] قال: إلى وجه ربها ناظرة حدثني أبو معمر، نا علي بن الحسن بن شقيق، عن الحسين بن واقد، عن يزيد النحوي، عن عكرمة: " {ناظرة} [القيامة: 23] قال: تنظر إليه نظرا ) السنة قال البخاري (حدثنا عمرو بن عون حدثنا خالد وهشيم عن إسماعيل عن قيس عن جرير قال كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ نظر إلى القمر ليلة البدر قال إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وصلاة قبل غروب الشمس فافعلوا ) باب قول الله تعالى وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة قال تعالى (للذين أحسنوا الحسنى وزيادة )يونس قال عبد الله ابن الامام أحمد (حدثني زكريا بن يحيى الواسطي، رحمه الله، حدثنا ابن أبي زائدة، نا أبي، عن أبي إسحاق، عن عامر بن سعد البجلي، قال: قرأ أبو بكر رضي الله عنه أو قرئت عنده: " {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} [يونس: 26] فقال: هل تدرون ما الزيادة؟ النظر إلى ربنا عز وجل حدثني أبي رحمه الله، نا وكيع، نا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن مسلم بن نذير السعدي، عن حذيفة رضي الله عنه: {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} قال: النظر إلى وجه الله عز وجل حدثني عبيد الله بن عمر القواريري، نا حماد يعني ابن زيد، نا ثابت، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، قال: {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} [يونس: 26] قال: الحسنى: الجنة، والزيادة: نظرهم إلى ربهم عز وجل {ولا يرهق وجوههم قتر ولا ذلة} [يونس: 26] بعد نظرهم إلى ربهم عز وجل ) السنة قال مسلم (حدثنا عبيد الله بن ميسرة قال حدثني عبد الرحمن بن مهدي حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت البناني عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن صهيب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا دخل أهل الجنة الجنة قال يقول الله تبارك وتعالى تريدون شيئا أزيدكم فيقولون ألم تبيض وجوهنا ألم تدخلنا الجنة وتنجنا من النار قال فيكشف الحجاب فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إلى ربهم عز وجل حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا يزيد بن هارون عن حماد بن سلمة بهذا الإسناد وزاد ثم تلا هذه الآية للذين أحسنوا الحسنى وزيادة ) باب إثبات رؤية المؤمنين في الآخرة ربهم سبحانه وتعالى و قال تعالى (إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين كلا ۖ بل ۜ ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون ثم إنهم لصالوا الجحيم ) المطففين قال أبو زرعة الرازي (قال محمد بن عبد الله بن الحكم : سئل الشافعي - رحمه الله تعالى - عن الرؤية ، فقال : يقول الله تعالى : ( كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون ) ففي هذا دليل على أن المؤمنين لا يحجبون عن الله عز وجل )عقيدته قال البخاري (حدثنا أبو اليمان قال أخبرنا شعيب عن الزهري قال أخبرني سعيد بن المسيب وعطاء بن يزيد الليثي أن أبا هريرة أخبرهما أن الناس قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة قال هل تمارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب قالوا لا يا رسول الله قال فهل تمارون في الشمس ليس دونها سحاب قالوا لا قال فإنكم ترونه كذلك يحشر الناس يوم القيامة فيقول من كان يعبد شيئا فليتبع فمنهم من يتبع الشمس ومنهم من يتبع القمر ومنهم من يتبع الطواغيت ... ) باب فضل السجود قال أبو سعيد الدارمي (قال الله تعالى : وجوه يومئذ ناضرة { 22 } إلى ربها ناظرة سورة القيامة آية 22-23 وقال : كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون { 15 } ثم إنهم لصالوا الجحيم { 16 } ثم يقال هذا الذي كنتم به تكذبون سورة المطففين آية 15-17 ففي هذا دليل أن الكفار كلهم محجوبون عن النظر إلى الرحمن عز وجل وأن أهل الجنة غير محجوبين عنه ) الرد على الجهمية
Hammasini ko'rsatish...
👍 3
قال عثمان بن سعيد الدارمي (غير أنه ولي خلق الأشياء بقوله وأمره وإرادته، وولي خلق آدم بيده مسيسا، وشرف بذلك ذكره، لولا ذلك ما كانت له فضيلة في ذلك عن شيء من خلقه، إذ كلهم خلقهم بغير مسيس في دعواك ) نقضه على المريسي ص 64 قال تعالى (وقالت اليهود يد الله مغلولة ۚ غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا ۘ بل يداه مبسوطتان ) المائدة قال تعالى (أولم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون ) يس قال تعالى (بيدك الخير ۖ إنك على كل شيء قدير ) آل عمران قال ابو سعيد الدارمي (حدثنا حدثنا عبد الله بن صالح ، حدثني الليث ، حدثني ابن عجلان ، عن أبيه ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله حين خلق الخلق كتب بيده على نفسه إن رحمتي تغلب غضبي " ) نقضه على المريسي العنيد قال بن بطة في الابانة الكبرى (حدثنا أبو الفضل جعفر بن محمد القافلائي ، قال محمد بن إسحاق الصاغاني ، قال : ثنا يحيى بن بكير المصري ، قال : ثنا يعقوب بن عبد الرحمن ، عن سهيل بن أبي صالح ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لا يتصدق أحد بتمرة من كسب طيب ، ولا يقبل الله إلا طيبا ، إلا أخذها الله بيمينه ، ثم لم يزل يربيها كما يربي أحدكم فلوه أو قلوصه حتى يكون مثل الجبل أو أعظم ) باب الإيمان بأن الله عز وجل يأخذ الصدقة بيمينه فيربيها للمؤمن جاء في المستدرك على الصحيحين (حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا العباس بن محمد الدوري ، ثنا علي بن عاصم ، أنبأ حميد الطويل ، عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : خلق الله جنة عدن ، وغرس أشجارها بيده فقال لها : تكلمي . فقالت : قد أفلح المؤمنون ) تفسير سورة المؤمنون // الرد على شبهة الأشاعرة قال عثمان الدارمي ( فقوله (يداه) عندك رزقاه. فقد خرجت بهذا التأويل من حد العربية كلها، أو من حد ما يفقهه الفقهاء ومن جميع لغات العرب والعجم فممن تلقفته؟ وعمن رويته من أهل العلم بالعربية والفارسية؟ فإنك جئت بمحال لا يعقله عجمي ولا عربي ولا نعلم أحدا من أهل العلم والمعرفة سبقك إلى هذا التفسير.فإن كنت صادقا في تفسيرك هذا فأثره من صاحب علم أو صاحب عربية، وإلا فإنك مع كفرك بهما من المدلسين. وإن كان تفسيرهما عندك ما ذهبت إليه فإنه كذب محال، فضلا على أن يكون كفرا و قال رحمه الله في رده على الجهمية وقال الله تبارك وتعالى: {بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء} و {ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي} و {بيدك الخير إنك على كل شيء قدير}. وقال: {يد الله فوق أيديهم} .قال هؤلاء: ليس لله يد، وما خلق آدم بيديه، إنما يداه نعمتاه ورزقاه. فادعوا في يدي الله أوحش مما ادعته اليهود {قالت اليهود يد الله مغلولة} .وقالت الجهمية: يد الله مخلوقة، لأن النعم والأرزاق مخلوقة لا شك فيها. وذاك محال في كلام العرب فضلا أن يكون كفرا ) نقضه على المريسي [بيان أن تأويل الصفات وردها سبيل أهل البدع] * التأويل يتخذه أهل المعطلة جنة لإنكار حقيقة صفات الله تعالى قال عثمان ابن سعيد الدارمي (بلغنا أن بعض أصحاب بشر المريسي قال: كيف تصنعون بهذه الأسانيد التي يحتجون بها علينا في رد مذهبنا مما لا يمكن التكذيب بها؟ قال: لا تردوه فتفضحوا، ولكن غالطوهم 👈بالتأويل، فتكونوا قد رددتم بلطف؛ إذ لم يمكنكم رد بعنف ) نقض المريسي ص 556 قال ابن قدامة (ولا نعرف في أهل البدع طائفة يكتمون مقالتهم ولا يتجاسرون على إظهارها إلا الزنادقة والأشعرية ) كتاب المناظرة في القرآن ص 35 قال أبو اسماعيل الأنصاري الهروي (سمعت الحاكم عدنان بن عبدة النميري يقول: سمعت أبا عمر البسطامي يقول : كان أبو الحسن الأشعري أولا ينتحل الاعتزال، ثم رجع فتكلم عليهم، وإنما مذهبه التعطيل، إلا أنه رجع من التصريح إلى التمويه ) ذم الكلام وأهله 4/ 408 جاء في درء تعارض العقل والنقل (وقيل عن بعض رؤوس الجهمية - إما بشر المريسي، أو غيره-: أنه قال: ليس شيء أنقض لقولنا من القرآن، فأقروا به في الظاهر، ثم صرفوه بالتأويل. ويقال إنه قال: إذا احتجوا عليكم بالحديث فغالطوهم بالتكذيب، وإذا احتجوا بالآيات فغالطوهم بالتأويل ) 5/217 [اتباع الأشاعرة للتأويل اعتبره السلف نوعا من التكذيب وصرف وتغيير للفظ عن ظاهره] قال تعالى ( فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون ) الأعراف قال ابن جرير الطبري (إن الفريق الذي حق عليهم الضلالة ، إنما ضلوا عن سبيل الله وجاروا عن قصد المحجة ، باتخاذهم الشياطين نصراء من دون الله ، وظهراء جهلا منهم بخطأ ما هم عليه من ذلك ، بل فعلوا ذلك وهم يظنون أنهم على هدى وحق ، وأن الصواب ما أتوه وركبوا وهذا من أبين الدلالة على خطأ قول من زعم أن الله لا يعذب أحدا على معصية ركبها أو ضلالة اعتقدها ، إلا أن يأتيها بعد علم منه بصواب وجهها ، فيركبها عنادا منه لربه فيها .
Hammasini ko'rsatish...
👍 3
لأن ذلك لو كان كذلك ، لم يكن بين فريق الضلالة الذي ضل وهو يحسب أنه هاد ، وفريق الهدى ، فرق . وقد فرق الله بين أسمائهما وأحكامهما في هذه الآية ) جامع البيان في تأويل القرآن المعروف قال الامام أحمد في المسند (حدثنا حسين بن محمد ، حدثنا فطر ، عن إسماعيل بن رجاء الزبيدي ، عن أبيه ، قال : سمعت أبا سعيد الخدري ، يقول : كنا جلوسا ننتظر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فخرج علينا من بعض بيوت نسائه ، قال : فقمنا معه ، فانقطعت نعله ، فتخلف عليها علي يخصفها ، فمضى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومضينا معه ، ثم قام ينتظره ، وقمنا معه ، فقال : " إن منكم من يقاتل على تأويل هذا القرآن ، كما قاتلت على تنزيله " , فاستشرفنا وفينا أبو بكر وعمر ، فقال : " لا ، ولكنه خاصف النعل " ، قال : فجئنا نبشره ، قال : وكأنه قد سمعه ) مسند أبي سعيد الخدري رضي جاء في ذيل طبقات الحنابلة (وقال أبو القاسم بن منده في كتاب الرد على الجهمية : التأويل عند أصحاب الحديث : نوع من التكذيب ) قال عثمان ابن سعيد الدارمي (فظاهر القرآن وباطنه يدل على ما وصفنا من ذلك ، نستغني فيه بالتنزيل عن التفسير ، ويعرفه العامة ، والخاصة ، فليس منه لمتأول تأول ، إلا لمكذب به في نفسه ، مستتر بالتأويل ) الرد على الجهمية قال أبو العباس أحمد بن عمر ابن سريج البغدادي الشافعي (لا نقول بتأويل المعتزلة، والأشعرية، والجهمية، والملحدة، والمجسمة، والمشبهة، والكرامية، والمكيفة، بل نقبلها بلا تأويل، ونؤمن بها بلا تمثيل، ونقول الإيمان بها واجب، والقول بها سنة، وابتغاء تأويلها بدعة ) اجتماع الجيوش الإسلامية ص174 قال أبو أحمد محمد بن علي بن محمد الكرجي (كل صفة وصف الله بها نفسه ، أو وصفه بها رسوله ، فليست صفة مجاز ، ولو كانت صفة مجاز لتحتم تأويلها ، ولقيل : معنى البصر كذا ، ومعنى السمع كذا ، ولفسرت بغير السابق إلى الأفهام ، فلما كان مذهب السلف إقرارها بلا تأويل ، علم أنها غير محمولة على المجاز ، وإنما هي حق بين ) سير أعلام النبلاء قال ابراهيم ابن أحمد شاقلا (هذه الأحاديث تلقاها العلماء بالقبول فليس لأحد أن يمنعها ولا يتأولها ولا يسقطها لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - لو كان لها معنى عنده غير ظاهرها لبينه ولكان الصحابة حين سمعوا ذلك من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سألوه عن معنى غير ظاهرها فلما سكتوا وجب علينا أن نسكت حيث سكتوا ونقبل طوعا ما قبلوا ) طبقات الحنابلة 3/239 قال أبو عبد الله محمد بن إسحاق بن منده (وذلك أن الله تعالى امتدح نفسه بصفاته تعالى، ودعا عباده إلى مدحه بذلك وصدق به المصطفى - صلى الله عليه وسلم -، وبين مراد الله عز وجل فيما أظهر لعباده من ذكر نفسه وأسمائه وصفاته، وكان ذلك مفهوما عند العرب غير محتاج إلى تأويلها ) التوحيد 3/7 قال الترمذي (روي عن مالك وسفيان بن عيينة وعبد الله بن المبارك أنهم قالوا في هذه الأحاديث أمروها بلا كيف وهكذا قول أهل العلم من أهل السنة والجماعة وأما الجهمية فأنكرت هذه الروايات وقالوا هذا تشبيه وقد ذكر الله عز وجل في غير موضع من كتابه اليد والسمع والبصر فتأولت الجهمية هذه الآيات ففسروها على غير ما فسر أهل العلم وقالوا إن الله لم يخلق آدم بيده وقالوا إن معنى اليد هاهنا القوة ) السنن قال ابن شاهين (حدثنا عبد الله بن سليمان بن الأشعث السجستاني، حدثني أبي، عن سليمان بن حرب، قال: قال حماد بن زيد: مثل الجهمية مثل رجل قيل له: أفي دارك نخلة؟ قال: نعم. قيل: فلها خوص؟ قال: لا. قيل: فلها سعف. قال: لا. قيل: فلها كرب؟ قال: لا. قيل: فلها جذع؟ قال: لا. قيل: فلها أصل؟ قال: لا. قيل: فلا نخلة في دارك. هؤلاء الجهمية، قيل لهم: لكم رب؟ قالوا: نعم. قيل: يتكلم؟ قالوا: لا. قيل: فله يد؟ قالوا: لا. قيل: فله قدم؟ قالوا: لا. قيل: فله إصبع؟ قالوا: لا. قيل: فيرضى ويغضب؟ قالوا: لا. قيل: فلا رب لكم ) شرح مذاهب أهل السنة ومعرفة شرائع الدين والتمسك بالسنن جاء في الدرر السنية (واعلم أرشدك الله أن الذي جرينا عليه، أنه إذا وصل إلينا شيء من المصنفات في التفسير، وشرح الحديث، اختبرنا واعتبرنا معتقده في العلو والصفات والأفعال، فوجدنا الغالب على كثير من المتأخرين أو أكثرهم مذهب الأشاعرة الذي حاصله نفي العلو، وتأويل الآيات في هذا الباب، بالتأويلات الموروثة عن بشر المريسي وأضرابه من أهل البدع والضلال ; ومن نظر في شرح البخاري ومسلم ونحوهما، وجد ذلك فيها )12/26 [ السلف يكفرون من يرد الصفات بتأويله و يجحدها ] قال اللالكائي (ثنا عبد الله بن محمد بن الفضل الصيداوي ، قال : قال نعيم بن حماد : من شبه الله بشيء من خلقه فقد كفر , ومن أنكر ما وصف الله به نفسه فقد كفر , فليس ما وصف الله به نفسه ورسوله تشبيه ) شرح أصول إعتقاد أهل السنة والجماعة
Hammasini ko'rsatish...
👍 3
جاء في السير ج14 ص 364 ( أجاز لنا إسماعيل بن جوسلين ، نا أحمد بن تميم الحافظ ، أنا عبد المعز بن محمد ، أنا محمد بن إسماعيل ، أنا أبو عمر المليحي ، أنا أبو الحسين الخفاف ، ثنا أبو العباس السراج ، إملاء سنة اثنتي عشرة وثلاثمائة ، قال : من لم يقر بأن الله تعالى يعجب ويضحك ، وينزل كل ليلة إلى السماء الدنيا ، فيقول : من يسألني فأعطيه . فهو زنديق كافر يستتاب ، فإن تاب وإلا ضربت عنقه ، ولا يصلى عليه ، ولا يدفن في مقابر المسلمين ) و كذلك في العلو 361 قال عبد الله بن الامام أحمد ( سمعت أبا معمر الهذلي، يقول من زعم أن الله عز وجل لا يتكلم ولا يسمع ولا يبصر ولا يغضب ولا يرضى - وذكر أشياء من هذه الصفات - فهو كافر بالله عز وجل إن رأيتموه على بئر واقفا فألقوه فيها بهذا أدين الله عز وجل، لأنهم كفار بالله تعالى ) السنة 535 قال ابن بطة العكبري (حدثنا أبو بكر أحمد بن سليمان ، قال : حدثني عبد الله بن أحمد بن حنبل ، قال : سمعت أبا معمر ، يقول : من زعم أن الله لا يرضى ولا يغضب ، فهو كافر ، إن رأيته واقفا على بئر فاطرحه فيها ، فإنهم كفار ) الإبانة الكبرى قال ابن خزيمة (باب اثبات السمع، والرؤية لله جل وعلا الذي هو كما وصف نفسه سميع بصير، ومن كان معبوده غير سميع بصير؛ فهو كافر بالله السميع البصير، يعبد غير الخالق الباري الذي هو سميع بصير ) كتاب التوحيد ج 1 ص 106 و قال أبو سعيد الدارمي (فرأينا هؤلاء الجهمية أفحش زندقة , وأظهر كفرا , وأقبح تأويلا لكتاب الله , ورد صفاته فيما بلغنا عن هؤلاء الزنادقة الذين قتلهم علي عليه السلام وحرقهم ، فمضت السنة من علي وابن عباس رضي الله عنهما في قتل الزنادقة ، لأنها كفر عندهما ، وأنهم عندهما ممن بدل دين الله ... ونكفرهم أيضا بالمشهور من كفرهم أنهم لا يثبتون لله تبارك وتعالى وجها ولا سمعا ولا بصرا ولا علما ولا كلاما ولا صفة إلا بتأويل ضلال ، افتضحوا وتبينت عوراتهم ، يقولون : سمعه وبصره وعلمه وكلامه بمعنى واحد ، وهو بنفسه في كل مكان ، وفي كل بيت مغلق ، وصندوق مقفل ، قد أحاطت به في دعواهم حيطانهم وأغلاقها وأقفالها ، فإلى الله نبرأ من إله هذه صفته ) الرد على الجهمية قال عثمان ابن سعيد الدارمي (فمن ادعى أن صفة من صفات الله تعالى مخلوقة ، أو مستعارة ، فقد كفر ، وفجر ؛ لأنك إذا قلت : الله فهو الله ، وإذا قلت : الرحمن فهو الرحمن وهو الله ، وإذا قلت : الرحيم فهو كذلك ، وإذا قلت : حكيم ، حميد ، مجيد ، جبار ، متكبر ، قاهر ، قادر فهو كذلك الله سواء ، لا يخالف اسم له صفته ، ولا صفته اسما ) نقضه على المريسي [بل وصل بهم الجهل أن شبهوا الله بالعدم] قال السيوطي (أشعري ) ( 11- قوله تعالى: ( ليس كمثله شيء ) فيه الرد على المشبهة وأنه تعالى ليس بجوهر ولا جسم ولا عرض ولا لون ولا طعم ولا حال في مكان ولا زمان ) الإكليل ص42 قال ابن حجر العسقلاني (ومعاذ الله أن يكون لله جارحة) فتح الباري شرح صحيح البخاري ج3 ص 463 وهذه صفة المعدوم ففهم السيوطي من قوله تعالى ( ليس كمثله شيء ) ما يفهمه السامع من قوله ( ليس بشيء ) وإذا كانت الموجودات فيها ما هو عليم وقدير واشتراكها في قدر الوجود والعلم والقدرة والكلام لا يقتضي تشبيهها بالخالق ، فلماذا تلك السلوب التي ذكرها السيوطي ؟ بل إن السيوطي قد شبه ربه بالهواء الذي لا لون له ولا رائحة وشبهه بالماء الذي لا طعم له قال اللالكائي (أخبرنا أحمد بن محمد بن حفص ، قال : ثنا محمد بن أحمد بن سلمة ، قال : ثنا أبو محمد سهل بن عثمان بن سعيد بن حكيم السلمي ، قال : سمعت أبا إسحاق إبراهيم بن المهدي بن يونس ، يقول : سمعت أبا سليمان داود بن طلحة سمعت عبد الله بن أبي حنيفة الدوسي ، يقول : سمعت محمد بن الحسن ، يقول : اتفق الفقهاء كلهم ، من المشرق إلى المغرب ، على الإيمان بالقرآن ، والأحاديث التي جاء بها الثقات عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في صفة الرب عز وجل ، من غير تغيير ، ولا وصف ، ولا تشبيه , فمن فسر اليوم شيئا من ذلك , فقد خرج مما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم ، وفارق الجماعة , فإنهم لم يصفوا ولم يفسروا , ولكن أفتوا بما في الكتاب والسنة ثم سكتوا , فمن قال بقول جهم ، فقد فارق الجماعة ، لأنه قد وصفه بصفة لا شيء ) شرح أصول اعتقاد و كما قال عبد الله ابن الامام أحمد (حدثني أحمد بن إبراهيم الدورقي ، حدثني محرز بن عون ، حدثني أبو سهل يحيى بن إبراهيم وكان يلقب راهويه قال : قال ابن المبارك : ليس تعبد الجهمية شيئا ) السنة و قال أبو نصر بن سعيد السجزي (وينبغي أن يتأمل قول الكلابية والأشعرية في الصفات، ليعلم أنهم غير مثبتين إلها في الحقيقة، وأنهم يتخيرون من النصوص ما أرادوه، ويتركون سائرها ويخالفونه ) رسالة السجزي إلى أهل زبيد ص 173. https://t.me/islam_alha https://web.facebook.com/groups/428163250856255 https://chat.whatsapp.com/EsVp0S7uI2ULXIDlpp0Yby
Hammasini ko'rsatish...
Log in or sign up to view

See posts, photos and more on Facebook.

👍 3
#ضلالات_الأشاعرة 13 #عقيدة_المسلمين [التأويل عند الأشاعرة هو صرف اللفظ عن ظاهره ومما خالف فيه الأشاعرة أهل السنة انهم يحرفون معاني صفات الله عزوجل ويؤولونها ] (2) وقال الصابوني (أخبرنا أبو بكر بن زكريا الشيباني سمعت : أبا حامد بن الشرقي يقول: سمعت أحمد السلمي وأبا داود الخفاجي يقولان: سمعنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي يقول: قال لي الأمير عبدالله بن طاهر: يا أبا يعقوب هذا الحديث الذي ترويه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم " ينزل ربنا كل ليلة إلى السماء الدنيا. كيف ينزل؟ قال، قلت: أعز الله الأمير، لا يقال لأمر الرب كيف؟ إنما ينزل بلا كيف ) اعتقاد السلف و أهل الحديث إيمان المسلمين بالنزول قال ابن أبي زمنين (وأخبرني وهب عن ابن وضاح، عن زهير بن عبادة قال: كل من أدركت من المشايخ: مالك وسفيان وفضيل بن عياض وعيسى وابن المبارك ووكيع كانوا يقولون: النزول حق ) أصول السنة 113 قال الدارمي (حدثنا موسى بن إسماعيل ، ثنا أبو عوانة ، عن طارق ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، رضي الله عنهما ، قال : إن الله يمهل حتى إذا مضى ثلث الليل هبط إلى سماء الدنيا ، ثم قال : هل من تائب فيتاب عليه ؟ هل من مستغفر فأغفر له ؟ هل من سائل يعطى ؟ حدثنا الزهراني أبو الربيع ، ثنا حماد يعني ابن زيد ، عن عمرو بن دينار ، عن عبيد بن عمير ، قال : إذا مضى ثلث ، أو : بقي نصف الليل ، ينزل الله عز وجل إلى سماء الدنيا ، فيقول : " من ذا الذي يدعوني فأستجيب له ؟ من ذا الذي يسألني فأعطيه ؟) الرد على الجهمية – باب النزول قال ابن أي داود (وقل ينزل الجبار في كل ليلة *** بلا كيف جل الواحد المتمدح إلى طبق الدنيا يمن بفضله *** فتفرج أبواب السماء وتفتح يقول: ألا من مستغفر يلق غافرا *** ومستمنح خيرا ورزقا فيمنح روى ذاك قوم لا يرد حديثهم *** ألا خاب قوم كذبوهم وقبحوا ) الحائية // فالرد على شبهة الأشاعرة قال عثمان ابن سعيد الدارمي (فادعى المعارض أن الله لا ينزل بنفسه إنما ينزل أمره ورحمته ، وهو على العرش بكل مكان ، من غير زوال ؛ لأنه الحي القيوم ، والقيوم بزعمه من لا يزول فيقال لهذا المعارض : وهذا أيضا من حجج النساء ، والصبيان ، ومن ليس عنده بيان ، ولا لمذهبه برهان ، لأن أمر الله ورحمته ينزل في كل ساعة ، ووقت وأوان ، فما بال النبي صلى الله عليه وسلم ، يحد لنزوله الليل دون النهار ؟ ويوقت من الليل شطره أو الأسحار ؟ أفبأمره ورحمته يدعو العباد إلى الاستغفار ؟ أو يقدر الأمر والرحمة أن يتكلما دونه فيقولا : " هل من داع فأجيب ؟ هل من مستغفر فأغفر له ؟ هل من سائل فأعطي ؟ " فإن قررت مذهبك ، لزمك أن تدعي أن الرحمن والأمر اللذين يدعوان إلى الإجابة ، والاستغفار بكلامهما دون الله ، هذا محال عند السفهاء ، فكيف عند الفقهاء ؟ وقد علمتم ذلك ولكن تكابرون وما بال رحمته وأمره ينزلان من عنده شطر الليل ، ثم لا يمكثان إلا إلى طلوع الفجر ، ثم يرفعان ، لأن رفاعة يرويه ، يقول في حديثه : " حتى ينفجر الفجر " وقد علمتم ، إن شاء الله ، أن هذا التأويل أبطل باطل ، لا يقبله إلا كل جاهل ) نقض الإمام أبي سعيد على المريسي العنيد [حكم المخالف] قال الاجري (حدثنا أبو حفص عمر بن أيوب السقطي قال نا أبو معمر القطيعي قال قال عباد بن العوام قدم علينا شريك واسط فقلنا له إن عندنا قوم ينكرون هذه الأحاديث إن الله عز وجل ينزل إلى سماء الدنيا فقال شريك إنما جاءنا بهذه الأحاديث من جاءنا بالسنن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة والصيام والزكاة والحج وإنما عرفنا الله عز وجل بهذه الأحاديث ) الشريعة قال البخاري (وقال الفضيل بن عياض : إذا قال لك جهمي : أنا أكفر برب يزول عن مكانه ، فقل : أنا أؤمن برب يفعل ما يشاء ) خلق أفعال العباد ص61 جاء في كتاب سير أعلام النبلاء (قال أبو داود : لم يكن لحماد بن سلمة كتاب ، سوى كتاب قيس بن سعد . وروى عبد العزيز بن المغيرة ، عن حماد بن سلمة : أنه حدثهم بحديث نزول الرب -عز وجل- فقال : من رأيتموه ينكر هذا ، فاتهموه ) و قال أيضا (النجاد ، نا جعفر بن أبي عثمان الطيالسي ، عن يحيى بن معين ، قال : إذا قال لك الجهمي : كيف ينزل ؟ فقل : كيف صعد ؟ ) العلو للعلي الغفار [ تأويل الأشاعرة لصفة اليد] قال النووي ( قوله: (اصطفاك الله بكلامه وخط لك بيده)؛ في اليد هنا: المذهبان السابقان في كتاب الإيمان، ومواضع في أحاديث الصفات؛ أحدهما: الإيمان بها، ولا يتعرض لتأويلها؛ مع أن ظاهرها غير مراد. والثاني: تأويلها على القدرة ) المنهاج ج16 ص 200 قال أيضا ( قوله: (ثم يبسط يديه سبحانه وتعالى)؛ هو إشارة إلى نشر رحمته، وكثرة عطائه، وإجابته، وإسباغ نعمته ) المنهاج ج6 ص 38 و هذا مخالف لمعتقد أهل السنة و الجماعة قال تعالى (قال يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي ۖ أستكبرت أم كنت من العالين )ص
Hammasini ko'rsatish...
👍 3
قال البخاري في صحيحه (حدثنا إسماعيل حدثني مالك عن ابن شهاب عن أبي عبد الله الأغر عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له ) كتاب التوحيد - باب قول الله تعالى يريدون أن يبدلوا كلام الله قال عثمان ابن سعيد الدارمي (فمما يعتبر به من كتاب الله عز وجل في النزول , ويحتج به على من أنكره , قوله تعالى : هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة سورة البقرة آية 210 , وقوله : وجاء ربك والملك صفا صفا سورة الفجر آية 22 , وهذا يوم القيامة إذا نزل الله بين العباد , وهو قوله : ويوم تشقق السماء بالغمام ونزل الملائكة تنزيلا { 25 } الملك يومئذ الحق للرحمن وكان يوما على الكافرين عسيرا سورة الفرقان آية 25-26 فالذي يقدر على النزول يوم القيامة من السموات كلها ليفصل بين عباده , قادر أن ينزل كل ليلة من سماء إلى سماء , فإن ردوا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في النزول , فماذا يصنعون بقول الله عز وجل , تبارك وتعالى ؟ ) الرد على الجهمية – باب النزول يتبع.... https://t.me/islam_alha https://web.facebook.com/groups/428163250856255 https://chat.whatsapp.com/EsVp0S7uI2ULXIDlpp0Yby
Hammasini ko'rsatish...
Log in or sign up to view

See posts, photos and more on Facebook.

👍 3
قال الترمدي (حدثنا قتيبة ، حدثنا أبو الأحوص ، عن أبي إسحاق ، عن علي بن ربيعة ، قال : شهدت عليا أتي بدابة ليركبها ، فلما وضع رجله في الركاب ، قال : " بسم الله ثلاثا ، فلما استوى على ظهرها قال : الحمد لله ، ثم قال : سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين { 13 } وإنا إلى ربنا لمنقلبون { 14 } سورة الزخرف آية 13-14 ثم قال : الحمد لله ثلاثا ، والله أكبر ثلاثا ، سبحانك إني قد ظلمت نفسي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت " ، ثم ضحك ، قلت : من أي شيء ضحكت يا أمير المؤمنين ، قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم صنع كما صنعت ، ثم ضحك ، فقلت : من أي شيء ضحكت يا رسول الله ، قال : إن ربك ليعجب من عبده إذا قال : رب اغفر لي ذنوبي إنه لا يغفر الذنوب غيرك " ، وفي الباب عن ابن عمر رضي الله عنهما ) الجامع قال الامام احمد في المسند (حدثنا يزيد ، أخبرنا شريك بن عبد الله ، عن أبي إسحاق ، عن علي بن ربيعة ، قال : رأيت عليا رضي الله عنه أتي بدابة ليركبها ، فلما وضع رجله في الركاب ، قال : بسم الله ، فلما استوى عليها ، قال : الحمد لله ، سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين ، وإنا إلى ربنا لمنقلبون ، ثم حمد الله ثلاثا ، وكبر ثلاثا ، ثم قال : سبحانك لا إله إلا أنت ، قد ظلمت نفسي فاغفر لي ، ثم ضحك ، فقلت : مم ضحكت يا أمير المؤمنين ؟ قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فعل مثل ما فعلت ، ثم ضحك ، فقلت : مم ضحكت يا رسول الله ؟ قال : يعجب الرب من عبده إذا قال : رب اغفر لي ، ويقول : علم عبدي أنه لا يغفر الذنوب غيري ) مسند الخلفاء الراشدين [والأشاعرة يؤولون صفة المجيئ] فقد قال ابن الجوزي ( ومنها قوله تعالى : {هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام} أي بظلل ) ص141 من كتابه دفع شبه التشبيه قال ابن حجر العسقلاني (قال ابن بطال : غرضه في هذا الباب أن تحريك اللسان والشفتين بقراءة القرآن عمل له يؤجر عليه ، وقوله فإذا قرأناه فاتبع قرآنه فيه إضافة الفعل إلى الله تعالى والفاعل له من يأمره بفعله ، فإن القارئ لكلامه تعالى على النبي صلى الله عليه وسلم هو جبريل ، ففيه بيان لكل ما أشكل من كل فعل ينسب إلى الله تعالى مما لا يليق به فعله من المجيء والنزول ونحو ذلك انتهى ) فتح الباري شرح صحيح البخاري - باب قول الله تعالى لا تحرك به لسانك وفعل النبي صلى الله عليه وسلم حين ينزل عليه الوحي وقال أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الله تعالى أنا مع عبدي حيثما ذكرني وتحركت بي شفتاه و قال أبو عبد الله القحطاني (والأشعري يقول يأتي أمره *** ويعيب وصف الله بالإتيان والله في القرآن أخبر أنه *** يأتي بغير تنقل وتدان وعليه عرض الخلق يوم معادهم *** للحكم كي يتناصف الخصمان ) نونيته ** و هذا مخالف لعقيدة أهل الاسلام قال ابن أبي حاتم (حدثنا أبو سعيد الأشج ، ثنا عمرو العنقزي ، عن زمعة بن صالح ، عن سلمة بن وهرام ، عن عكرمة ، عن ابن عباس : " هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام قال: يأتي الله عز وجل يوم القيامة في ظلل من السحاب، قد قطعت طاقات حدثنا حجاج بن حمزة ، ثنا شبابة ، ثنا ورقاء، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد قوله: هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام قال: كان مجاهد يقول: هو غير السحاب، ولم يكن إلا لبني إسرائيل في تيههم حين تاهوا، وهو الذي يأتي الله فيه يوم القيامة ) تفسير القرآن العظيم مسندا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين قال عثمان بن سعيد الدارمي ( ثم عاد المعارض أيضا إلى إنكار ما عنى الله تعالى بقوله : وجاء ربك والملك صفا صفا سورة الفجر آية 22 فادعى أن المجيء ، والانتقال ، من مكان إلى مكان صفة المخلوق ، والله يأتي في ظلل من الغمام فتثبت الظلل ومجيئها ، لأنها مخلوقة فقال : هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام سورة البقرة آية 210 يعني يأتيهم أمره في ظلل من الغمام على إضمار أمره ، كما قال : واسأل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها سورة يوسف آية 82 ، يريد : أهل العير بإضمار الأهل ، فكذلك قوله : هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام سورة البقرة آية 210 ، بإضمار أمره ، وكذلك : وجاء ربك والملك صفا صفا سورة الفجر آية 22 يريد أن الملائكة هي الصفوف دونه جاءون بأمره ، ففسروا : جاء الملائكة صفا صفا وربك فيهم مدبر محكم ، كما قال في سورة النحل : إلا أن تأتيهم الملائكة سورة النحل آية 33 ، وقال في سورة الأنعام : أو يأتي ربك سورة الأنعام آية 158 ، فبين الأمر ها هنا وأضمره في سورة الأنعام فيقال لهذا المعارض المفتري على الله : قد فسرت هذه الآية على خلاف ما عنى وفسرها رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى خلاف ما فسرها أصحابه ، قد روينا تفسيرها عنهم في صدر هذا الكتاب بأسانيدها المعروفة المشهورة ، على خلاف ما فسرت ، وادعيت عن هؤلاء المفسرين ، فمن مفسروك هؤلاء الذين تحكي عنهم أنهم قالوا فيها كذا ، وقال آخرون
Hammasini ko'rsatish...
👍 3
فيها كذا ؟ فمن هؤلاء الأولون والآخرون ؟ فاكشف عن رءوسهم وسمهم بأسمائهم ، فإنك لا تكشف إلا عن زنديق أو جهمي ، لا يؤمن بالله ، ولا باليوم الآخر ، ولا يحكم لك بتفسير هؤلاء المعنعنين على تفسير هؤلاء المكشوفين الذين سميناهم لك من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم والتابعين ، أصحاب التفسير معروفون من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم والتابعين عند الأمة ، مثل ابن عباس ، وابن عمر ، وزيد بن ثابت ، وأبي بن كعب ، ونظرائهم ، رضي الله عنهم ، ومن التابعين مثل سعيد بن جبير ، ومجاهد ، وأبي صالح الحنفي ، والسدي ، وقتادة ، وغيرهم ، فعن أيهم تحكي هذه التفاسير التي ترد بها على رب العالمين ؟ فإنا لما وجدناهم مخالفين لما ادعيت على الله في كتابه أتيناك بها عنهم في صدر هذا الكتاب ، منصوصة مفسرة ، فعمن تروي هذه الضلالات وإلى من تسندها ؟ فصرح بهم كما صرحت ببشر المريسي ، وابن الثلجي وما نراك صرحت ببشر ، وابن الثلجي ، وكنيت عن هؤلاء المفسرين إلا وأنهم أسوأ منزلة عند أهل الإسلام ، وأشد ظنة في الدين منهما ، لولا ذلك لكشفت عنهم كما كشفت عن بشر ، وقد فسرنا لك أمر إتيان الله ومجيئه ، والملك صفا صفا ، في صدر هذا الكتاب لم نحب أن نعيده ها هنا فيطول الكتاب وأما ما ادعيت من انتقال الله من مكان إلى مكان أن ذلك صفة المخلوقين ، فإنا لا نكيف مجيئه ، وإتيانه أكثر مما وصف الناطق من كتابه ، ثم ما وصف رسوله صلى الله عليه وسلم ، وقد روى ابن عباس رضي الله عنهما في تفسيرها : أن السماء تشقق لمجيئه يوم القيامة ، تتنزل ملائكة السموات ، فيقول الناس : أفيكم ربنا ؟ فيقولون : لا ، وهو آت ، حتى يأتي الله في أهل السماء السابعة وهم أكثر من دونهم ، وقد ذكرنا هذا الحديث بإسناده في صدر هذا الكتاب وهو مكذوب لدعواك أنه إتيان الملائكة بأمره ، دون مجيئه ، لكنه فيهم مدبر ، ويلك ، لو كانت الملائكة هي التي تجيء وتأتي دونه ما قالت الملائكة : " لم يأت ربنا وهو آت " ، والملائكة آتية نازلة ، حين يقولون ذلك أرأيتم دعواكم أن الله في كل مكان من الأرض والسماء ، أولم يكن قبل السماء والأرض على العرش فوق الماء ؟ فكيف صار بعد في السماء والأرض في دعواكم ، وفي دعوانا استوى إلى السماء دون الأرض ؟ فكما قدر على ذلك فهو القادر على أن يجيء ، ويأتي متى شاء ، وكيفما شاء أرأيتك إذا فسرت قوله : يأتيهم الله في ظلل من الغمام سورة البقرة آية 210 فزعمت أن الله أضمر في ذلك " أمره " كما أضمر في " القرية والعير أهلها " ، أولست قد ادعيت أيها المعارض في صدر كتابك أن لا يوصف بالضمير ، فإن الضمير ينفى عن الله تعالى ، ومن وصف الله بشيء وهو عنه منفي فهو الكافر عندك ، فكيف نفيت عنه هذا الضمير هناك ، وثبته له ها هنا ؟ أولم تخش على نفسك ما تخوفت على غيرك من الكفر ؟ ولكنك تدعي الشيء فتنساه حتى تدعي بعد خلافه ، فيأخذ بحلقك غير أني أظنك تكلمت به بالخراف ، وأنت آمن من الجواب ) نقض الإمام أبي سعيد على المريسي العنيد [ تأويل الأشاعرة لصفة النزول ] قال أبو الحسن الأشعري (أجمعوا على أنه عز وجل يسمع ويرى، وأن له تعالى يدين مبسوطتين، وأن الأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه، من غير أن يكون جوارح، وأن يديه تعالى غير نعمته... وأجمعوا على أنه عز وجل يجيء يوم القيامة والملك صفا لعرض الأمم وحسابها وعقابها وثوابها... وليس مجيئه حركة ولا زوالا وإنما يكون المجيء حركة وزوالا إذا كان الجائي جسما أو جوهرا، فإذا ثبت أنه عز وجل ليس بجسم ولا جوهر لم يجب أن يكون مجيئه نقلة أو حركة... وأنه تعالى ينزل إلى السماء الدنيا كما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم وليس نزوله نقلة لأنه ليس بجسم ولا جوهر ) رسالة إلى أهل الثغر لأبي الحسن الأشعري، ص 225 قال ابن حجر العسقلاني (قوله : ( ينزل ربنا إلى السماء الدنيا ) استدل به من أثبت الجهة ، وقال : هي جهة العلو ، وأنكر ذلك الجمهور لأن القول بذلك يفضي إلى التحيز ، تعالى الله عن ذلك . وقد اختلف في معنى النزول على أقوال : فمنهم من حمله على ظاهره وحقيقته ، وهم المشبهة ، تعالى الله عن قولهم . ومنهم من أنكر صحة الأحاديث الواردة في ذلك جملة ، وهم الخوارج ، والمعتزلة ، وهو مكابرة ، والعجب أنهم أولوا ما في القرآن من نحو ذلك ، وأنكروا ما في الحديث ، إما جهلا ، وإما عنادا ، ومنهم من أجراه على ما ورد مؤمنا به على طريق الإجمال منزها الله تعالى عن الكيفية والتشبيه ، وهم جمهور السلف قال ابن العربي : فأما قوله : ينزل فهو راجع إلى أفعاله لا إلى ذاته ، بل ذلك عبارة عن ملكه الذي ينزل بأمره ونهيه وقد حكى أبو بكر بن فورك أن بعض المشايخ ضبطه بضم أوله على حذف المفعول أي ينزل ملكا قال البيضاوي : ولما ثبت بالقواطع أنه سبحانه منزه عن الجسمية والتحيز امتنع عليه النزول على معنى الانتقال من موضع إلى موضع أخفض منه ، فالمراد نور رحمته ) فتح الباري شرح صحيح البخاري • قلت و هذا مخالف لما عليه أهل السنة
Hammasini ko'rsatish...
👍 3
Boshqa reja tanlang

Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.