ملاذ العليل♡

واللهِ لو كانَ بإمكان المَرء أن يقولُ لأمة مُحمد بأكملِها : " دثِروني وقلبي في دُعائِكم، وعانِقُونِي بِه" ، لَفعَلها. فضلاً لا تغفَلوا عَنّي، سَلُوا الله أن يُيسِر أمري، ويَكشِف هَمِّي، ويقرّ عَيْني بتحقيق مُراد قلبي؛ علّ مِنكم مَن لو أقسَم على اللّهِ لأَبَرَّه! وعسى دعوَة أحدكم تبَدِّل حالِي، فيرضى اللّه عَنِي ويُرضي قلبي إني أخاف النار وترتجِفُ نفسي مِنها . لا رَدَّ اللَهُ لنَّا ولكُم دعَاء ،آمين.

قصيدة مُبكية جدًا❤️‍🩹

🌿⁦♡⁩

كنتُ جنينًا في بطن أمي، وكان يُؤتَى برزقي حتى يوضعَ في فمي، حتى إذا كبرت وعرفتُ ربي ساء ظني؟! فأي عبدٍ أشرُّ مني! -أبو عبد الرحمن العمري.

وكذلك المُحبّ، يتأوَّل لكلمةٍ من حبيبِه فيُخرِج منها تهاويلَ وتهاويل، وربما قضى ليلةً إلى الصبّاح في تفسيرِ لفظةٍ أو إشارة أو قرينة من محبوبِه، وقد لا يكونُ فيها غير معناها؛ ولكنَّ العاشقَ يريدُ فيها رغبةً لا معنى. - الرافعيّ |

“المُحب لِمن يُحب رحيم، فلا يكسر بخاطره، ولا يُحزِنه أو يتسبب في إيلامه، ويُقدّر مشاعره، ويعامله باللطف الذي يستحقه دائمًا وأبدًا)“.

ومن علامات الحُبِّ: اضطراب يبدو على المحبّ عند رؤية من يُشبه محبوبه، أو عند سماع اسمه فجأة. - ابن حزم.

"الصلاة على النبي من أبرك الأعمال وأفضلها، وأكثرها نفعًا في الدّين والدنيا". _السخاوي.

"صباحُ الخير ، بالصَّوت الذي تُحبّ!" - الدّبلجة مُتوفّرة في خيالك.

اقتحميني، حاولي! سأترك الباب مواربًا سأنساه مواربًا أو إن شئتِ تعثري بي فخٌ أنا ستودين الوقوع فيه ارتطمي بكتفي بالخطأ صادفيني، سأصدق أنها صدفة اكتبي لي بالخطأ اتصلي بي واعتذري أنكِ كنتِ تريدين الإتصال بشخص آخر لا بأس، أنا شخص آخر إن شئتِ.