عامِلِيّة | مَِ
وألِّف بيننا وبين آلِ مُحمَّد | مَِ ٰ - هُنا تتساقطُ حُروفي وكلماتي، وكل ذكرياتي الدّافئة. - هذه هي النافذة الوحيدة التي أطل بها من روحي إلى العالم.
Ko'proq ko'rsatish7 677
Obunachilar
-424 soatlar
-27 kunlar
+130 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
Photo unavailableShow in Telegram
كَأَفْضَلِ مَا صَلَّيْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ أَوْلِيَائِكَ.
فَليَحرِقُوا كُلّ النَّخِيلِ بِسَاحِنـا
سَنُطِلُّ مِنْ فَوقِ النَّخيلِ نَخيلا
فَليَهدِمُوا كُــلَّ المَآذِنِ فَوقَـنا
نَحنُ المَآذِن فَاسـمَع التَّهلِـيلا
نَحنُ الّــــذينَ إذَا وُلِدنَا بُكـرَةً
كُنّا عَلَى ظَهــرِ الخُيولِ أصِيـلا
أحبكِ قدْر اليقين
وفوق الهوى المستطاع
مثل حبي لبلادي التي لا تباع
حبَّ الفتيّ الجَموحِ الطّباع.
أحبكِ حدّ الشهادة
كحبّ البقاعيّ لأرض الجنوب
وحبّ الجنوبيّ لأرض البقاع.
لا تُصالِحْ ولو مَنَحوكَ
الذَّهَب
أَتُرى حينَ أفقَأُ عينيكَ
ثمَّ أثبِّتُ جَوْهَرتينِ مكانَهُما
هل تَرى؟
هي أشياءُ لا تُشْتَرى.
- أمل دنقل.
هذه المرة بالذات لن أحاول، لقد حاولت بما يكفي لأن أعرف بأن محاولاتي ما هي إلا هدرٌ للطاقة، وهدرٌ للأيام، وهدرٌ للشعور، أنا الآن مكتفٍ بما أملكه، ولا أملك أثمن من نفسي، ولا تظن ولو للحظة بأنني مُطمئن، بل إني قلقٌ، ومُتعبٌ، وأدعو الله أن يخلّصني من كل ذلك دون أن أبذل مجهودًا حتى.
- احمد خالد توفيق.