وَجْد .

إذا كنت تشيح بوجهك، وتسارع في قلب الصفحة حين تمر عليك أخبار غزة، حتى لا يتعكر صفوك، ولا يتكدر مزاجك، ولا تتأثر مشاعرك، فاعلم أنك قد خنتها وخذلتها، فإذا كانت المشاعر وهي أضعف الإيمان، وحيلة العاجز، لا تبذلها ولا تجود بها، فما الذي ستبذله، وما الذي ستجود به من أجلها !!

«‏انتَهت مواسِم الطَّاعات، انتَهى رمضَان ومرَّت العَشر الأواخِر، وستّ شوَّال، والعَشر من ذُي الحجّة، وأيّام التَّشريق، لكِن لا زال عدّاد الحسنَات يعمَل، وباب التَّوبة مفتُوح، فلا تظنّ أنّك في إجَازة من العِبادَات».

«ذَكّر نفسَك مع كلّ نَبضة؛ أنّ الجَنّة أغلى مِن أن تَقِف!».

«ادعُولنا، ولا تنسوا الأُمّة».

«اللهم صلّ وسلّم وبارِك على نبيّنا محمّد».

يعني مثل الأجداد والجدات 🙂 حسيت ما وصلت الفكرة تماما

المشتركون ذوق وجد : 👨🏼‍🦳

«وبينَ الفَجر والإشرَاق تنبعِثين من روحِي»

المقطَع المفضّل.. الأنشودة ((لأمّه))

جاءت إلى ذهني أنشودة (أأنساك) لموسى مصطفى "بدون موسيقى" هل منكم من يعرفها؟ 🦦