مُواسَاة ربَّانـِية .

"الحفاظُ على تلاوة القرآن حفاظٌ على الروحِ مِن نَزَغاتِ الشيطان، وكم في القرآن من سكينة، وكم في القرآن من هداية، وكم في القرآن من عصمة، وكم في القرآن من نور، وكم في القرآن من زاجر، وكم في القرآن من أجر وثواب؛ ألَا فتَمسَّكوا بكلامِ ربِّكم، وأدِيموا النظرَ فيه والعملَ بما احتواه". #تلاوات_ندية

"القُرآن حظ عظيم يستحقُ أن يكون رفيق الحياة، فلا تتعجّل بدون إتقان، ولا تُرتِّل بدون عمل، وكُن من الذين يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فيتّبعون أَحْسَنَهُ".

‏من كان مصاحبًا للقرآن، عرف قيمة الحياة، وأدرك عواقب الأمور، ونال البركة من أوسع أبوابها.

"في القُرآن شفاءُك الجسدي وعلاجك الروحي وجبرُ أحزانك وسببُ أفراحك واتزان أيامك، ونور وجهك وفصاحة لسانك، عظيمٌ هو القرآن فارفع من شأنه."

‏"لاشيء يهذّبك، ويؤدّبك، ويرشدك، وينهض بروحك كمثل ملازمة آي القرآن. متى ما جعلته صاحبك الأول والأقرب؛ أخذ بروحك لاشعوريًا نحو معالي الأمور وشريفها، ونقّاك من سفاسف الأمور وقبيحها، وكلما تمسّكت به أعزّك وآنسك وأكرمك وأغناك في الدّنيا والآخرة"

كان أكثر دُعاء النبي ﷺ في العشر الاواخر: اللهُم إنك عفوٌ تُحِب العفو فاعفُ عنا.

اللهم لا تدع لنا ذنبًا إلا غفرته ..

«اللهمَّ إنَّك عفوٌ تُحبُّ العفو فاعْفُ عني».

تلاوة تغسل قلبك من كدر الدُّنيا الشيخ: ياسر الدوسري.

- ﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ﴾. - محمد الفقية.