cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

🌿 حديث اليمامة 🌿

Reklama postlari
331
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
Ma'lumot yo'q7 kunlar
+330 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

هذه التعلقات المادية والانتماءات الضيقة ﴿قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ (٢٤)﴾ومن هنا نفهم كذلك لماذا تضمن وعد الاستجابة والنصر والتمكين في سورتي آل عمران والحج، ذكر الذين أخرجوا من ديارهم {فَٱسۡتَجَابَ لَهُمۡ رَبُّهُمۡ أَنِّی لَاۤ أُضِیعُ عَمَلَ عَـٰمِلࣲ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوۡ أُنثَىٰۖ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۖ فَٱلَّذِینَ هَاجَرُوا۟ وَأُخۡرِجُوا۟ مِن دِیَـٰرِهِمۡ وَأُوذُوا۟ فِی سَبِیلِی وَقَـٰتَلُوا۟ وَقُتِلُوا۟ لَأُكَفِّرَنَّ عَنۡهُمۡ سَیِّـَٔاتِهِمۡ وَلَأُدۡخِلَنَّهُمۡ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ ثَوَابࣰا مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۚ وَٱللَّهُ عِندَهُۥ حُسۡنُ ٱلثَّوَابِ} ﴿ٱلَّذِینَ أُخۡرِجُوا۟ مِن دِیَـٰرِهِم بِغَیۡرِ حَقٍّ إِلَّاۤ أَن یَقُولُوا۟ رَبُّنَا ٱللَّهُۗ وَلَوۡلَا دَفۡعُ ٱللَّهِ ٱلنَّاسَ بَعۡضَهُم بِبَعۡضࣲ لَّهُدِّمَتۡ صَوَ ٰ⁠مِعُ وَبِیَعࣱ وَصَلَوَ ٰ⁠تࣱ وَمَسَـٰجِدُ یُذۡكَرُ فِیهَا ٱسۡمُ ٱللَّهِ كَثِیرࣰاۗ وَلَیَنصُرَنَّ ٱللَّهُ مَن یَنصُرُهُۥۤۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَقَوِیٌّ عَزِیزٌ﴾ وكأن هذا قدر مكتوب على كل من انتمى لهذا الدين وَنصَره وحمل على عاتقه مسئولية تبليغه للعالمين، أنه يهجر الديار ويُخرَج منها فلا تأكل قلبه الحسرات ولا يندم على خساراته، ويهاجر من الأوطان في سبيل الله ومن أجل دينه فيجد في الأرض مراغما كثيرا وسعة، قدر مكتوب أن يبدأ تاريخ هذه الأمة من لحظة الهجرة وأن تتسمى طائفة من السابقين الأولين منها باسم المهاجرين وأن يكونوا هم الصادقون ﴿لِلۡفُقَرَاۤءِ ٱلۡمُهَـٰجِرِینَ ٱلَّذِینَ أُخۡرِجُوا۟ مِن دِیَـٰرِهِمۡ وَأَمۡوَ ٰ⁠لِهِمۡ یَبۡتَغُونَ فَضۡلࣰا مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضۡوَ ٰ⁠نࣰا وَیَنصُرُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥۤۚ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلصَّـٰدِقُونَ﴾ طوبى للمهاجرين! طوبى للصادقين! طوبى لمن أخرجوا من ديارهم وأموالهم في سبيل الله! اللهم انصر أهلنا في غزة والسودان وسوريا وكل من هاجر وهُجِّر في سبيلك ونصرا لدينك يارب آمين #سورة_الكهف #طوفان_الأقصى
Hammasini ko'rsatish...
في شهر رمضان الماضي شغلتني دلالة اسم سورة الكهف، ومن ثَم حاولت التوقف عند الاسم (الكهف) ودلالته وموقعه من القصة ورمزيته، اليوم ونحن في أعقاب موسم الحج وعلى أعتاب عام هجري جديد، يبدو لي الكهف _ليس فقط مأوى وموقع نجاة ومكان سكون_ كما رأيته في شهر رمضان، ولكن _كذلك_ رمزا للتحول الجذري في حياة هؤلاء الفتية والانتقال الكامل الذي اختاروه في مجرى حياتهم، لو تفكرنا في قصة أصحاب الكهف من داخل مفهوم الهجرة وسياقه الإيماني لوجدنا أن أصحاب الكهف هجروا حياتهم الأولى وقومهم، وهاجروا من ديارهم التي ألفوها إلى كهف منعزل ليس فيه من أسباب الراحة والنعيم شيء، كما هاجر النبي صلى الله عليه وسلم وهاجر صحابته معه من مكة إلى المدينة، وكما هاجر إبراهيم عليه السلام من أرضه إلى الشام (وقال إني مهاجر إلى ربي). أمام عيني يمر طريق طويل أرى فيه موكب الأنبياء والذين آمنوا معهم على مدى التاريخ يرحلون من بلد إلى بلد، وينتقلون من مكان إلى آخر، لا وطن لهم إلا دينهم، ولا مأوى لهم إلا إيمانهم، موسى عليه السلام هاربا من مصر إلى مدين، ثم عائدا من مدين إلى مصر، ثم خارجا ببني إسرائيل من مصر إلى الأرض المقدسة، ثم سائرا في أرض التيه، أي حياة حافلة بالحركة الإيمانية! أي هجرة دائمة عاش داخلها! هذه الهجرات المتعاقبة على طول الزمان لابد أن نرى فيها موقع المكان في حياة المؤمن، ومدى ارتباطه به وتعلقه بمجالاته النفسية والاجتماعية والثقافية، ما معنى الوطن؟ ما معنى الانتماء إلى الديار والانتساب إلى قوم وعشيرة؟! ما معنى كل ذلك حقا إذا لم يكن لديننا حق في الظهور ولإيماننا حق في التعبير عن جوهره ومقتضياته وآثاره؟! في سورة العنكبوت وهي السورة التي ورد فيها قول إبراهيم عليه السلام (وقال إني مهاجر إلى ربي) نجد في الختام تقرير مهم (يا عبادي الذين آمنوا إن أرضي واسعة فإياي فاعبدون) ثمة تغيير لمفهوم الانتماء، الأرض كلها لله، ليست لقبيلة ولا دولة ولا لعرق، والغاية من الإقامة في الأرض هي عبادة الله وليس مجرد إقامة العمران البشري والتوسع في مظاهر حضارته، إنها عودة للأرض الأولى (وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة) باتساعها وشموليتها وتنوعها بما أنها ملك لله وموضع استخلاف البشر. من هنا نرى ذي القرنين في سورة الكهف نموذجا لتمكين المؤمنين، يسعى في الأرض التي مُكن له فيها من مغرب الشمس إلى مطلعها، متوقفا بين السدين، متحكما في أقوام مختلفين حاكما بينهم بالعدل، آمرا فيهم بشريعة الله معليا قيمة الإيمان كقيمة وحيدة للفصل بين الناس والتمييز بينهم ﴿قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوۡفَ نُعَذِّبُهُۥ ثُمَّ یُرَدُّ إِلَىٰ رَبِّهِۦ فَیُعَذِّبُهُۥ عَذَابࣰا نُّكۡرࣰا ۝وَأَمَّا مَنۡ ءَامَنَ وَعَمِلَ صَـٰلِحࣰا فَلَهُۥ جَزَاۤءً ٱلۡحُسۡنَىٰۖ وَسَنَقُولُ لَهُۥ مِنۡ أَمۡرِنَا یُسۡرࣰا۝﴾ في قصة موسى عليه السلام مع العبد الصالح نشهد حركة مستمرة كذلك، موسى عليه السلام يترك قومه ويسعى نحو مجمع البحرين ليلتقي بهذا العبد الصالح الذي أوتي من العلم ما لم يُؤتَ موسى عليه السلام، رحلة طويلة وسفر لقي منه موسى عليه السلام نصبا، كل هذا من أجل العلم (قال له موسى هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا) وحتى في رحلة العلم نفسها نلاحظ التنقل المستمر من مكان لآخر، من السفينة إلى الأرض التي لقي فيها الغلام إلى القرية التي وجد فيها الجدار، لا مقام ولا إقامة، لا ركون إلى شيء ولا علائق من أي نوع، بل ربما نحتاج إلى بحث آخر عن كيف كانت علاقة موسى عليه السلام والعبد الصالح بهذه الأماكن كلها خالية من الاطمئنان متسمة ظاهريا بالعداء [خرق السفينة وقتل الغلام ورفض القرية استضافتهما] وإن كانت في باطنها غير ذلك. في مقابل ذلك نجد صاحب الجنتين مطمئنا إلى جنتيه بشكل تام مستطيبا الإقامة فيهما، بل ظانا الخلود لهما وبهما (ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا) العجيب أن قصته تنتهي بخراب هذا المكان نفسه الذي ظنه أكثر الأماكن أمانا وأدومها بقاء، الانتماء هنا يؤول إلى الخواء (وهي خاوية على عروشها) لأنه انتماء في غير موضعه واطمئنان إلى ما لا يجب الاطمئنان به ولا له ﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ لَا یَرۡجُونَ لِقَاۤءَنَا وَرَضُوا۟ بِٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا وَٱطۡمَأَنُّوا۟ بِهَا وَٱلَّذِینَ هُمۡ عَنۡ ءَایَـٰتِنَا غَـٰفِلُونَ ۝ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ مَأۡوَىٰهُمُ ٱلنَّارُ بِمَا كَانُوا۟ یَكۡسِبُونَ ۝﴾ يبدو إذن وكأن المؤمن بمقتضى إيمانه منفتح على إمكانية الهجرة طول الوقت، ليس فقط بالمفهوم المادي، ولكن كذلك بالمفهوم المعنوي (المهاجر من هجر ما نهى الله عنه) فهو حر في تعامله مع الأماكن والانتماءات والأقوام، أي أنه غير متقيد إلا بما يتطلبه دينه وما يقتضيه إيمانه، لا يعرف التعصب الأعمى لمكان ما وثقافة وقوم، ولا يتعلق قلبه بديار أو أموال فيمكث قربها غير مبالٍ بنصرة الدين وتبليغ رسالاته، من هنا نفهم لماذا كان التحذير شديدا في سورة التوبة وفي سياق الجهاد من
Hammasini ko'rsatish...
1766649579.mp328.18 MB
🌟 هذا يوم الجمعة: 🌿 سورة الكهف نور وسكينة 🌿 الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم كفاية من الهم ومغفرة للذنب 🌿 ساعة الإجابة رجاؤنا الذي لا ينقطع والله نعم المولى ونعم النصير ادعوا لأنفسكم أن يجعلنا الله من عباده المخلصين ومن جنده الغالبين، وادعوا لإخوانكم في غزة وكل فلسطين وسوريا والسودان وفي كل مكان أن ينصرهم الله على الجبارين المستكبرين وأن يلطف بهم ويهون عليهم ويفرج عنهم وادعوا للمجاهدين في غزة أن ينصرهم الله ويسدد رميهم ويثبت أقدامهم وينزل السكينة في قلوبهم وادعوا للأسرى والمعتقلين أن يهون الله عليهم وأن يردهم سالمين لأهلهم يارب آمين آمين #طوفان_الأقصى
Hammasini ko'rsatish...
"الوقت لا يسير بشكل دائري بل يتقدم في خط مستقيم، من هنا لا يمكن للإنسان أن يكون سعيدًا لأن السعادة رغبة في التكرار !" ميلان كونديرا في منعطف ما فقدتُ كل رغبة في التكرار، الاختيارات كثيرة لدرجة تغريك بالتجريب كل مرة ولا يمكن فهم ما يعنيه كونديرا بأن السعادة هي رغبة في التكرار، تنتظرني أعداد مهولة من الكتب والروايات والدراسات والبلاد التي لا أعرف عنها شيئا وكلها تعدني بالشغف، ذاك الذي يشغل الناس كثيرا، فما الذي يضطرني لتكرار شيء بعينه والعمر قصير والخيارات لا نهائية؟ هكذا كنت أفكر، هكذا كنت ابنة زماني بامتياز، هذا زمان يُمجَّد فيه التقدم بوصفه سر الحياة والغاية من كل فعل فيها، عليك أن تكون في سباق دائم مع كل شيء، مع الزمن ورفاق الدراسة وزملاء العمل وأصدقاء فيسبوك وكل من قادته قدماه ليمر في طريق تسلكه، والطريقة الوحيدة لتفوز في ذاك السباق المحموم أن تتقدم في خط مستقيم، إلى الأمام، دوما ودون تفكير، ولو توقفت لحظة، لتفكر، لتستعيد ذكرى، لتتأمل شيئا، لتراجع نواياك، لتعيد تعريف دوافعك وغاياتك، لو توقفت لحظة فقط سيدهسك التيار، ستسحقك أقدام المتسابقين دون شفقة ولا رحمة ولا حتى شعور بالذنب. لكني سئمت تلك السباقات منذ زمن طويل، أردت أن أصنع سباقي الخاص الذي لا يعرف أحد سواي حقيقته وغايته، قررت أن أتيح لنفسي فرصة التسكع كل حين، رغبت في أن أكف عن ابتلاع الكتب والأفكار والقصص، أيقنت أن أوضح علامة على سعادتنا بشيء هي أن نرغب في تكراره، في أن يتجدد أثره فينا إلى الأبد، أن نوقن أنه مهما مر الزمن وتغيرت الظروف وتبدلت الأحوال سيظل جميلا في أعيننا ومرغوبا، لذلك نعيد قراءة الروايات الممتعة والكتب الملهمة، ونلوذ بذكريات الطفولة، ويقتلنا الحنين للأشياء الجميلة التي كفت عن التكرار، ولذلك يبدو وكأن سكينة هذا العالم وأمنه قاما على التكرار، لا تمل الأرض من الدوران حول نفسها كل يوم، لم يحدث أن تأخرت الشمس قط عن الطلوع، ولم يخلف البدر موعده كل شهر معنا، ولا مرة كفوا عن تكرار أنفسهم، ولا يوم حرمونا تلك السعادة وذلك السكن، لكن اليوم الذي سيتوقف فيه هذا التكرار _و لابد أن يتوقف_ سيكون يوم فزع عظيم. نعم، الوقت يسير في خط مستقيم، ونحن مُرغمون تحت وطأة الزمن أن نقفز فوق تجاربنا، وأن نتجاوز أحزاننا بل وأفراحنا كذلك، لا يمكن أن نكرر ما يسعدنا إلى الأبد، ذلك في أصل بنية حياتنا الدنيا وفي عمق تصميمها، ولذلك لن نكون سعداء فيها قط، فقط في حياتنا الأخرى حين يبدأ زمن جديد لا يسير نحو غاية ولا يصل إلى نهاية، حينها سيكون هناك متسع ليس فقط لاكتشاف ما لا يخطر على قلب بشر، ولكن لتكراره إلى الأبد كذلك. 🔶 كتبت هذه الكلمات منذ سنوات، واليوم بينما أقرأها خطر لي سر من أسرار التكرار في الشريعة، تكرار الأذكار وبعض السور والصلوات على مدار اليوم أو الأسبوع أو العام، التكرار هاهنا يوحي بشيء من الألفة المفقودة في حياة الغرباء العابرين، وهو يورث شيئا من السعادة حين تترسخ به الرغبة فيه، أي حين يدفعك تكرارك الطاعات ولو بشكل غير واعٍ في البداية إلى رغبتك في تكرارها بعد ذلك. #طوفان_الأقصى
Hammasini ko'rsatish...
3
Photo unavailableShow in Telegram
🤍 كان النبي ﷺ حريصًا على أمته في كل شؤونها حتى أفضل الأوقات دعى لنا فيها بالبركة فقال: 🌷 "اللَّهمَّ بارِكْ لأُمَّتي في بُكورِها"🌷 🌅 وما أفضل من أن تبدأ يومك في وقت البكور معنا في 🍀 مجالس المأدبة 🍀 👈 مجالس تدارس آيات القرآن الكريم 👈 مجالس مستمرة معنا تعقد يوميًا بفضل الله تعالى بعد الفجر 🫧 ونبدأ في التعليق على كتاب تفسير 🌱 أيسر التفاسير لكتاب العلي الكبير🌱 يصحب المجالس: ▫️قراءة التفسير ▫️وقفات تدبرية على تفاعلية مجالس التدبر 🤍 غايتنا: ▫️إحياء سنة التدارس ▫️الاجتماع على طاعة يحبها الله ويرضاها ▫️صحبة تكون عون على الطاعة ⏰ يوميًا بعد صلاة الفجر بتوقيت القاهرة 📲 عبر برنامج التيليجرام 📲للإشتراك عبر الرابط التالي: https://t.me/+VFkUWt4KvdsLI6GD 📬للتواصل والاستفسار : https://t.me/SenaatAlrawahlbot 📌 #صناعة_الرواحل ‏http://t.me/senaatalrawahl #مجالس_المأدبة #تفسير_وتدبر #تفسير
Hammasini ko'rsatish...
💙 مشهد سماوي 💙 لا أثر للشمس الغاربة، لا يلون الشفق السماء ولا يتناثر ضؤوه البرتقالي عبر الغيم الرقيق، كخط رفيع انحنى يتوارى الهلال الوليد في بياض نهار يوشك على الرحيل، معلقا في السماء قصيرة إقامته، أنظر إليه في وحدته التي لا يرحمها أحد فلا آسى عليه، أوقن أنه يوما بعد يوم يتسع مكانه ويمتد زمانه ويهيم به كل أحد. بالقرب منه تتمايل طيارة ورقية، أشعر بها تكاد تلامسه، من مكاني هنا لا أرى الفرق بينهما غير أمتار قليلة، أغار من هذا القرب، لماذا لا أصنع أنا أيضا طيارة ورقية أرفعها نحو الهلال؟! لم أحصل على واحدة من قبل كيف تبقى أحلام طفولتنا ومخاوفها حية داخلنا إلى هذا الحد؟! لم تمت ولم ننسها، فقط توارت هناك تنتظر أي فرصة للعودة. تعبر أسراب العصافير السماء يسبقها كروان وحيد يصدح بالغناء، يبدو الجميع متعجلين العودة إلى البيت، متعجلين الاختباء، الشمس والطير وحتى الهلال في يومه الأول، كأنهم يبتدرون الظلام، لا تثير فيّ عجلتهم قلقا، بالعكس أشعر بسكون غريب وسعة، عما قليل تلمع النجوم كلآليء في ثوب أسود، لا تخلو السماء من الزينة [ولقد جعلنا في السماء بروجا وزينّاها الناظرين] من أجل ذلك أحب النظر في السماء، تبدو ساكنة بعيدة وقريبة في آن واحد، بعيدة عن واقعنا المختل، قريبة من قلوبنا الملتاعة، بينما أهبط على السلم يتردد في ذهني [الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض] الحمد لله الذي خلق لنا السماء نلوذ بسعتها إذا ضاقت علينا أنفسنا وضاقت علينا الأرض. #طوفان_الأقصى
Hammasini ko'rsatish...
2
-2147483648_-213276.webp0.35 KB
12:22
Video unavailableShow in Telegram
"اقرأ باسم ربّك" دروس التفسير - تفسير سورة الحجرات (2)
Hammasini ko'rsatish...
21.49 MB
كلّ المجتمعات البشرية بلا استثناء قابلة للانتكاسة الشاملة، وحينئذ حينما ينهض في المجتمعات من يقوم بعبء الإصلاح، فإنّ المُصلح ليس انبثاقًا عن المجتمع الفاسد وإنما هو حاجة للمجتمع الفاسد، وهذا التمييز ضروري لفهم منطق التدافع في التاريخ، حتى يعرف المرء كيف يتحدث عن الخلل وحتى يتخيّر لنفسه المكان المناسب من حركة التاريخ وحتى لا تتلبّسه تصوّرات تحول دون فهم البنى المؤثّرة في المجتمعات، وإلا لتورّط المرء، متوهمًا في نفسه الفعل والإصلاح، في أحكام أخلاقية هي أضعف ما تكون في التأثير على الناس واجتماعهم وفاعليتهم. في الحديث: "وَإِنَّ اللَّهَ نَظَرَ إِلَى أَهْلِ الْأَرْضِ، فَمَقَتَهُمْ، عَرَبَهُمْ وَعَجَمَهُمْ، إِلَّا بَقَايَا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ"، فالبشرية بين يدي البعثة النبوية الشريفة؛ كانت قد وصلت الغاية في الفساد والانحطاط حتى استحقت مقت الله تعالى، إلا بقايا من أهل الكتاب، والقيمة لهذه البقية هي منع اكتمال إحاطة الفساد بالأرض، لأنّ الله يدفع الناس بعضهم ببعض، ويدفع الكثرة بالقلة، وهذه القلة حاجة للبشرية وليست ناجمة عن الكثرة، أي أنّ الكثرة ليست "حاضنة اجتماعية" للقلّة، بل هي نقيضها، وهكذا كان سيدنا النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم حاجة للبشرية، ولم ينبثق عن الأوضاع السائدة في مكّة أو في الجزيرة العربية، حاشاه. فالتصوّر أنّه لو صلحت "الحاضنة" لوُجِد المصلحون، لا معنى له ولا منطق فيه، لأنّ الحاضنة توجد تاليًا ولا توجد ابتداء، أي هي نتيجة عملية الإصلاح، ثمّ تصير بدورها "حاضنة" أي غطاء لاستمرارية عملية الإصلاح ورافدة لها ودافعة بها إلى الأمام، أي هي عملية جدلية (ديالكتيكية)= تستدعي مشكلة المجتمع نقيضها (القلة الثائرة= المُصلحة= المجاهدة)، تنهض هذه القلة في مواجهة الكثرة الفاسدة، في ابتلاء ثقيل متبادل (إِنَّمَا بَعَثْتُكَ لِأَبْتَلِيَكَ وَأَبْتَلِيَ بِكَ)، فإن تمكنت هذه القلّة من إعادة إنتاج المجتمع وصياغته صار المجتمع حينئذ حاضنتها ورافدها وإلا فإنّه من الممكن جدًّا لغلبة الموانع أن تنتهي مهمة المصلحين بالفشل، ولا تثريب عليهم، إذ المطلوب منهم القيام بالواجب والاستجابة لأمر الله وحاجة المجتمع. في سورة "يس" لم يكن الرجل الذي جاء من أقصا المدينة يسعى يقول لقومه ﴿يا قَومِ اتَّبِعُوا المُرسَلينَ﴾ [يس: ٢٠] ناجمًا عن حاضنة اجتماعية؛ لأنّه لا وجود لهذه الحاضنة أصلاً، بل قد يُفهم أنّ المرسلين جاءوا هذه البلدة من خارجها، وهكذا مؤمن آل فرعون لم تُنتجه البيئة الفرعونية، وإنما تلك شخصيات اتسمت بالحساسية الأخلاقية العالية، وهذا شأن (المصلحين= الثوار= المجاهدين) الحساسية الأخلاقية العالية، المتجسدة بالقيام بالواجب تجاه أمر خارجي، أي أمر خارج أهواء النفس ورغباتها، وهو ما يعني التجرد الكامل لله تعالى، أو التجرّد الكامل لقضية ما، أو كما وصف سيدنا النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم فقراء المهاجرين: "أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ خَلْقِ اللَّهِ الْفُقَرَاءُ الْمُهَاجِرُونَ الَّذِينَ تُسَدُّ بِهِمُ الثُّغُورُ، وَيُتَّقَى بِهِمُ الْمَكَارِهُ، وَيَمُوتُ أَحَدُهُمْ وَحَاجَتُهُ فِي صَدْرِهِ لَا يَسْتَطِيعُ لَهَا قَضَاءً"، فهو يقدم حاجة غيره على حاجة نفسه. لكن من الممكن جدًّا ألا تنجح المجموعة المُصلحة في إعادة صياغة المجتمع وتحويله إلى "حاضنة"، لغلبة الموانع وتعقيدات الاجتماع البشري، "عُرِضَتْ عَلَيَّ الْأُمَمُ، فَرَأَيْتُ النَّبِيَّ وَمَعَهُ الرُّهَيْطُ، وَالنَّبِيَّ وَمَعَهُ الرَّجُلُ وَالرَّجُلَانِ، وَالنَّبِيَّ لَيْسَ مَعَهُ أَحَدٌ"، ومن هنا تأتي أهمية فهم البنى التحتية المؤثرة في المجتمعات، وأخذ حركة المجتمعات في سياقها التاريخي لفهم ما طرأ عليها من تحوّلات، ثمّ العودة لمكابدة الدعوة والإصلاح، فالأصل هو المكابدة المؤسسة على الفهم الصحيح للمؤثّرات في المجتمعات، لا تعويض قصور الإنجاز بالأحكام الأخلاقية الغاضبة على الناس. (من صور المكابدة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ودلالة الناس على فسادهم، لكن هذا شيء والتعبير عن اليأس من الناس بالأحكام الأخلاقية العاكسة لنوع من الإحساس بالتفوق الأخلاقي شيء آخر). وعلى أيّة حال، فإنّ الذين يتسمون بالحساسية الأخلاقية العالية المتجاوزة بالمطلق لذواتهم إلى حاجات الناس هم قلّة دائمًا، ويكثرون بقدر ما يؤثّرون في المجتمع فيصير رافدًا لهم، فإذا كانت النماذج المتسمة بالحساسية الأخلاقية (كالشهداء والأسرى) في مجتمع فيه فساد ظاهر كثيرة نسبيًّا، فهذا مما يستدعي الانتباه الإيجابيّ لهذا الجانب الخيّر، وليس بقصر النظر على الفساد الظاهر وبما يطمس ما يُشرِق فيه ما علامات الخير وإمكانات التغيير.
Hammasini ko'rsatish...
Boshqa reja tanlang

Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.