نجلاء رفعت

"عاشوراء ونجاة المستضعفين"، الشيخ محمد أبو زيد. (خطبة الجمعة 6 محرم 1446)

‏قال ابن رجب -رحمه الله-: ما أوحشَ ذلّ المعصية بعد عزّ الطاعة سلوا الله الثبات إلى الممات وتعوذوا من الحوْر بعد الكوْر كان الإمام أحمد يدعو ويقول: اللهم أعزني بطاعتك ولا تذلني بمعصيتك . اللطائف

ممكن من غير إسم لو سمحت أنا متجوزه وعندى طفلين دلوقتى وبشتغل، ومن يوم ما اتجوزت وقفت جمب جوزى كتير اوووى وربنا يعلم مخلتش فى ايدى قرش او دهب اساعده بيه وهو مقدرش ده فعليا وقالى فى وشى انتى معملتليش حاجه من يوم ما اتجوزتك وعلطول بحس انه اتعود انى اتصرفله وكل سنه يسيب الشغل ويقعد فى البيت بالتلات والخمس شهور ومصاريف اولادى كامله متكفله بيها بيشتغل او لا وتفاصيل كتير اوى بس علشان انجز دلوقتى هو قاعد من الشغل بردو وانا الحمد لله مش مقصره علشان خاطر اولادى وكنت داخله جمعيه وهقبض منها مبلغ صغير كده كنت بفكر أشتغل بيه فى الملابس على قدى كده جمب شغلى علشان احسن مستوى العيش لاولادى وهو كلمنى انه محتاج نفس المبلغ علشان يعمل مشروع مع انى عارفه ان المشروع اللى هو عايز يعمله يكلف اكتر من كده بكتير فأنا مش عايزه اديله الفلوس دى وحاسه انه ميستهلهاش ولادى أولى بيها وحاليا انا بأشيل فلوس على قد ما أقدر من مرتبى علشان خاطر مستقبل اولادى احنا داخليين على مدارس وحاجات كتير اوى فهل ربنا ممكن يزعل منى انى بأعمل كده من ورا جوزى ؟ عليا ذنب ! مع العلم انى مش هخبى حاجه بس لما اقدر اجمع مبلغ واعمل بيه حاجه وهو هيعرف . الجواب.. 1- بهذا النوع من الأسئلة تظهر جليًا عظمة التشريع الإسلامي في الواجبات المنوطة بكل من الزوج والزوجة، فسبحان الله العظيم، ما أعلمه وما أحكمه.. 2- اعلمن معشر النساء أن الرجل الذي عنده الحد الأدنى من الرجوله لن يقبل أن تخرج زوجته إلى العمل لتشاركه النفقة التي هي في الأصل واجبة عليه هو، سيما إذا كان هذا العمل مختلطًا.. والرجل الذي يفعل ذلك غالبًا يكون من النوع الاستغلالي، أو قليل التحمل للمسؤولية، أو ضعيف الشخصية.. (أتكلم هنا عن الحالات العادية وليس الاستثناءات، فهناك مَن هُنّ بحاجة للعمل فعلًا) لا أفهم لماذا تثور إحداكن إذا رفض الزوج خروجها للعمل، ثم إذا تعوّد على مشاركتك له في النفقة على البيت والأولاد، واعتبره واجبًا عليكِ؛ تشتكين وتضجرين! يا سيدات.. ألم تسمعوا إلى العبارة الشهيرة التي تقول: إن الشيء الذي تفعله متطوعًا مع النفوس غير السوية؛ سيصبح واجبًا عليك بعد حين، وستُلام على تركه! وهذا السؤال وغيره خير مثال.. نعلم جميعًا أن بعض الرجال غير مسؤول ولا يُعتمد عليه ولا يؤتمن، لكن نرفض أن يُعمم هذا النموذج على كل الأزواج.. ومن خافت أن تجد زوجها هكذا، فلتتعلم شيئًا يساعدها على الكسب من تجارة أو غيرها، وتجمده لحين تحتاج إليه. 3- لا يحق لزوجك أن يأخذ مالكِ إلا بإذنك وبطيب نفس منكِ فهذا حقك، لكن تتطاوعا ولا تختلفا، وحاولي أن توازني بين الأمور وتُقدِّمي من المصالح الأهم فالمهم، وسددي وقاربي، ولا تجعلي هذا الأمر يتصاعد ويكبر ويسبب المشاكل بينكما، ولا تناقشا مثل هذا المسائل أمام الأولاد.. 4- لا يقال عن الله: هيزعل مني! الله أخبر عن نفسه أنه يغضب، ونرجو ألا يكون عليكِ بأس إذا فعلتِ بمالك ما فيه مصلحةٌ لك ولأولادك من غير علم زوجك.. 5- آن لكن أن تستيقظن وتتخلصن من الخطاب المادي والعلماني الذي تشبع به كثير منكن للأسف، وأصبحت عبارات مثل: أحقق ذاتي، وأبني كياني، وأؤمن مستقبلي؛ هي السائد على تفكير نساء هذه الأيام للأسف، وهذا النمط ما زاد المجتمع إلا تفككًا وسوءًا.. افهمنَ أن في الإسلام منظومة اجتماعية متكاملة، تبدأ من حسن اختيار كل شريك لشريكه، وفَصَّلَت ما يتعلق بالزوج والزوجة من واجبات وحقوق.. وليس منها أن المرأة تخرج إلى الشارع وتزاحم الرجال لطلب الرزق، فطالما كفاكِ أهلك وزوجك هذا الأمر فاجعلي قراركِ في بيتك، وقومي بحق الله وحق زوجكِ وأولادكِ عليكِ، واضبطي بوصلتك لتحقيق الغاية التي خُلقنا من أجلها، واعتبري بمن تنكرن لفطرهن، وسبقنك في هذا الطريق، ثم رجعن مثقلات بالهموم والغموم، ومخدوشات في دينهن وحيائهن، ولسان حالهن: لا تسلكي هذا الطريق؛ فقد عدتُ للتو من نهايته المُظلمة. #فتاوى_منتقاة

السؤال: هل سيئة الموحِّد أفضل من حسنة المُشرك كما نسمع؟ وما الدليل على ذلك؟ وما المعنى المقصود بهذه العبارة؟ الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فليس هذا صحيحًا، لكن سيئة الموحِّد مغفورة بالاستغفار والتوبة، والحسنات الماحية، والمصائب المكفرة، والدعوات الصالحة، والشفاعات، وحسنة الكافر غير مقبولة وحابطة؛ لشركه. #فتاوى_منتقاة

ومن أسباب ذلك الشذوذ أمراض نفسية عند المرأة أو عند الرجل فإذا كان الأمر كذلك فلابد من العرض على طبيب نفسى وإذا كان ذلك الشذوذ بسبب التأثر بدعاة النسوية أو الأفلام والمسلسلات فنوصى بعدم السماع لهم ذلك ما تيسر والله المستعان أسأل الله تعالى أن يحفظ بيوتنا وبيوت المسلمين #فتاوى_منتقاة

ضرب الزوجه للزوج في وقت عصبيه نتيجه تعديه عليها كدة ذنب وايه كفارته ارجو الرد الجواب ✍️ الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم 👈لاشك أن هذا ذنب فعلا ولابد لك من توبة نصوح لأنه يتنافى مع توقير الزوج وحق القوامة الذي أعطاه الله له والتوبة تكون بترك ذلك والندم عليه والعزم على عدم العودة وطلب العفو من الزوج 👈ولتحذر الأخت الفاضلة من ذلك الأمر فهذا ليس أمر هين فانقلاب الموازين على عكس مراد الله من أعظم الذنوب وحتى نفهم أن ضرب الزوجة نوع من الشذوذ النفسى والاجتماعى وذنب عظيم أسأل هذا السؤال ✍️ 👈ماذا لو كان السؤال حكم ضرب البنت لأبيها فى وقت عصبية نتيجة تعديه عليها هل هذا الذنب ؟! لاشك لو كان هذا هو السؤال وأنزلنا هذا السؤال هكذا بدون إجابة وتركنا الناس تجيب سنجد كمية من الشتائم لتلك البنت فى التعليقات لا تحصى وذلك لعظيم حق الأب على ابنته (شرعا وعرفا ) وأن ظلم الأب لا يبرر أبدا ضرب ذلك الأب 👈فإذا استقر عندنا ذلك الأمر فقد تواترت نصوص الشريعة المطهرة واستفاضت أقوال أئمة الدين وعلماء الملة، بتقديم حق الزوج على ما سواه من الحقوق بما في ذلك حقوق الوالدين 👈يكفى أن السجود لو كان مشروعا لأحد من البشر لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم الزوجة أن تسجد لزوجها وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها. )رواه ابن ماجه وغيره، وصححه الألباني 👈ويكفى أن تعلم كل زوجة أن أحد الأسباب الرئيسية فى دخول نساء المسلمين النار كلمة (هو انا شفت معاك يوم حلو )وهو ما يعرف بكفران العشير أى الزوج والحديث معلوم للجميع وقال النووي: توعده على كفران العشير وكفران الإحسان بالنار يدل على أنهما من الكبائر. فزوجك جنتك ونارك كما صح بذلك الحديث 👈وهذه القوامة للزوج مهمة جدا ليستقيم حال البيت والأبناء والمجتمع وقد تواتر عند الناس عرفا أن البيوت التى تقودها النساء لا تصلح للنسب 👈وهذا لا يعنى أن الزوجة مطالبة بالصبر على زوجها الظالم لها مطلقا أو أنها أمة عند زوجها يتصرف فيها كيف يشاء بالعكس تماما فقد أمر الشرع الزوج أمرا غليظا بحسن عشرة الزوجة وعدم ظلمها وأن ظلمها من الكبائر ومستوجب للعقوبة بل سمى ذلك العهد (حسن العشرة )بالميثاق الغليظ قال الذهبيّ رحمه الله في "الكبائر" (ص109) : " ومن الظلم : أن يظلم المرأة حقّها من صداقها ونفقتها وكسوتها " انتهى 👈فالرجل يحب عليه أن يعاشر بالمعروف وإلا سيتعرض للعذاب الأليم وفى نفس الوقت له أن يؤدب زوجته بالموعظة والتغافل والهجر والضرب غير المبرح ثم بالطلاق إن يأس فى علاجها 👈وعلى الزوجة حق الطاعة فى المعروف وأن تعطى حق القوامة لزوجها فإن ظلمها الزوج فلها طلب حقها منه فإن رفض فلها أن تشتكى (فحكما من أهلها وحكما من أهله )فإن فشل الأمر فلها الصبر أو طلب الطلاق أو الخلع لكن أن نترك كل ذلك ونظلم بعضا بعضا ونتعرض لغضب الرب سبحانه ؟!! فهذا لا يليق بزوج مسلم أو زوجة مسلمة 👈وأنا أعلم أن طاعة الزوجة لزوجها بهذه الطريقة أمر صعب من الناحية الواقعية خاصة هذه الأيام (مع تأثير الفيمنيست والأفلام والمسلسلات ) 👈لكن سيكون الأمر يسيرا إن شاء الله على كل مؤمنة تؤمن بالله واليوم الآخر قال تعالى (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا) فالتتأمل كل زوجة مسلمة أن الله لما أمر بالقوامة وصف المستجيبات بأنهن (صالحات قانتات )ووصف من رفض ذلك بأنها (ناشز )وأمر بتأديبها 👈فلتختر كل زوجة الوصف الذي تريده كما يدل على صعوبة ذلك الأمر إلا على المؤمنات الطاهرات أن حسن معاشرة المرأة لزوجها يعدل الجهاد في سبيل الله وحج بيت الله والنفقة والزكاة كما جاء في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم للسيدة أسماء بنت يزيد الأنصارية رضي الله عنها 👈فلاشك كون الشرع يرتب ذلك الجزاء على فعل واحد يدل على عظم ذلك العمل وأنه يحتاج الى صبر من المرأة وعدم التأثر بدعاة النسوية وما يريده الإعلام الكافر والفاجر 👈وقبل أن أنهى ذلك الكلام أريد أن أقول أن ضرب الزوجة لزوجها (شذوذ نفسى واجتماعى )ويحتاج إلى علاج بمعرفة السبب الذي أدى إلى ذلك ومعالجته 👈وأقول شذوذ لأن هذا ليس تعامل طبيعى حتى مع الزوجة المظلومة

بدون اسم لو سمحتم هل المرأة التي ترفض التعدد وتجادل في هذا الأمر هل تعتبر مسلمة؟ إذا كان معنى الإسلام إخضاع الإرادة لله والاستسلام والانقياد لله؟ ................ الجواب: رفض مشروعية التعدد أصلا وتحريمه كأصل = كفر بالله وتكذيب بالشرع. وقيام بعض النساء برفض أي حديث عن التعدد وتحريضهن النساء على عدم قبول الفكرة أصلا قد يوقعهن في كراهية ما أنزل الله فيحبط عملهن. أما رفض المرأة تزوج زوجها عليها لتضررها مثلا وخوفها من عدم العدل فليس كفرا لكن تصرفاتها يترتب عليها أحكام . والغيرة المقبولة المنضبطة لا بأس بها ويتغاضى عنها فعائشة رضي الله عنها غارت من جويرية لما رأت أن النبي صلى الله عليه وسلم سيتزوجها وكانت جميلة وكان يقع بين نساء النبي صلى الله عليه وسلم من الغيرة ما تحمله النبي صلى الله عليه وسلم منهن. لكن لم تقل واحدة منهن طلق زوجتك ( يانا ياهي ) لأن هذا فيه تجاوز في الغيرة ويؤدي هذا للعن لأنه تخبيب للزوج على زوجته . فالغيرة والخوف من عدم العدل وما الى ذلك فيه تفاصيل واحكام تتعلق بها. #فتاوى_منتقاة

"المقصود بالإكثار من الصلاة على النبي -صل الله عليه وسلم- يوم الجمعة"، الشيخ صالح العصيمي حفظه الله.

المختصر المفيد! معنى أن تكون من فرقة السلفيين: ١- أن تعظم سنة النبي صلى الله عليه وسلم وتحرص على اتباعه في القليل والكثير والظاهر والباطن ولا تغالي في مدحه ولا تقصر في توقيره. ٢- أن تربط فهمك للنصّ الشرعيّ بفهم الصحابة، فما اتفقوا فيه فأنت ملزم به وما اختلفوا فيه فلا تخرج عن أقوالهم واتبع أقواهم دليلا، ولا يحملنك إجلال بعض الصحابة على اتباعهم فيما خالفوا فيه الدليل بل قل كما قال ابن عباس: أقول قال رسول الله وتقولون قال أبو بكر وعمر ؟ ٣- أن ترى خير القرون وأعلمهم هم القرون الثلاثة المفضلة فتتمسك بما تمسكوا به وتفهم الدين كما فهموه وهم الذين صنفوا كتب التفسير والحديث وابسنة ( العقيدة) ولن نعدم خيرا ممن أتى بعدهم من مفسري القرآن الكريم وشراح البخاري ومسلم وغيرهم حتى وإن وقعوا في أخطاء اعتقادية لكن الخطأ مردود. ٤- أن تحذر من متأخري بعض المذاهب الذين نسبوا للأئمة ما لم يقولوه وفتحوا أبواب البدع والذرائع للشرك في مسائل كالتوسل والتبرك والاستغاثة ونحوها. ٥- أن تتكلم في صفات الله سبحانه وتعالى بحق، فتثبت لله معاني تلك الصفات على ما يليق بجلال الله وتحذر من التمثيل والتشبيه والتحريف لأن التأويل الباطل للصفة يؤدي لتعطيلها عن الله وما وقع من وقع في هذا التأويل المذموم الا بسبب تشبيه الله بالخلق ومن لزم منهج السلف فقد سلم وغنم. ٦- أن تهتم ببناء الشخصية المسلمة المتكاملة اعتقادا وعملا وسلوكا فتنشغل بتعلم السنة مع التحذير من أهل البدع دون استغراق في التحذير. ٧- أن تحذر من متعصبة المذاهب الأربعة، وترى أن تلك المذاهب فيها حق وباطل وليست بمعصومة وكل يؤخذ منه ويرد عليه، مع توقير لأئمة المذاهب، وتعلم لتلك المذاهب لأن الحق لا يكاد يخرج منها لكنه لا ينحصر فيها، وكلام المذاهب ليس دليلا في ذاته بل يستدل له . ٨- أن لا تهمل علوم اللغة وعلوم الآلة، ولا يلزمك الاستغراق في تلك العلوم والتشعب في فروعها مع اهمالك لتعلم التفسير والحديث وان تعلم قدر نفسك جيدا فتجتهد في الترجيح بين الاقوال أو يكون اجتهادك فيما يقع من مسائل حديثة اجتهادا جزئيا . ٩- أن لا تستخفّ بأولياء الله تعالى، ولا تستهزئ بهم، وأولياء الله هم المؤمنون المتقون من العلماء والمجاهدين لا أصحاب الطرق البدعية ولا أهل الجهل والحماقة وأصحاب الموالد والرقص. ١٠- أن تدعو الناس للرجوع الى ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه قبل افتراق الأمة الى فرق بدعية وأن تجتمع معهم على ذلك لا أن تترك الحق وتجتمع مع أهل البدع تحت دعوى تجميع الناس وأن تحرص على وحدة صف المسلمين وتنزل الناس منازلهم فليس كل البدع سواء ولا كل الواقعين فيها سواء. هذا المنشور رد على بعض المتهمين للسلفية بخلاف هذا جهلا وظلما وعدوانا -الشيخ محمد عبد المنعم