نوقطه .

أرحمـوا مـن فـي الأرض يرحمـكم مـن في السماء. الحيوانات نادراً ما تلكه مكان بي مي حتى تروي عطشها، خاصة هسه هاي الايام الحر حر بشكللل صعب أن نتحمله ف لخلونا نذكر الحيوانات ونكسب بيهم اجر . كلنه عدنه مي بالبيت طلعوا بكاسة وحطوا بالطرمة بالباب بأي مكان حتى يشربون منه لا تحسبون هذا العمل عادي ومابي اجر إنما مليان أجور ومو عمل عادي أبداً ! تذكروا قول النبي محمد ﷺ (ما من مسلم يغرس غرساً أو يزرع زرعاً، فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة)، إذاً تخيلو يشربون اكثر من طائر يعني الأجر يزيد . هنيئاً لكل شخص راح يبدي بهاي الخطوة وياهم بالرحمة .

"أشعر بكسل الروح، ذلك الكسل الذي يجعل القيام بأي شيء أمرًا تافهًا لا قيمة له، أمرًا صعبًا مهما كان بسيطًا. الشعور الذي يجعلك تتكور ‏في سكونٍ غريب."

نُجالسُ اللّيلَ والأفكارُ تسرقُنا ‏نُخاطبُ النّجمَ حينًا كي يُسلينا أماتَ الحُب ؟ أم مُتنا بهِ ألماً؟ وهذا الشوقُ هل للحبِّ يهدينا؟ وهـل للوعدِ حـقٌ قـد يعودُ بهِ عناقُ الدفءِ أو ذِكرى تلاقينا؟

‏فلمّا رأوني العاذلون مُتيّماً كئيباً بمن أهوى وعقلي ذاهبُ رثوا لي وقالوا كنت بالأمسِ عاقِلاً أصابتك عينٌ ؟ قُلتُ عينٌ وحاجِبُ

‏ليسَ الحَبيبُ بِمَن يَأتيكَ في رَغَدٍ إنَّ الحَبيبَ هوَ المَشهودُ في المِحَنِ

المحادثات ألمُدمنة الان أصبحت أرشيف .

‏آعاني مِنْ دِقَه المُلاحَظة ، أُراقِب الالتفاتة وأُعطيها ألف مَعنى، أنتبِه لِحَركة اليَدين ، لشُرود العَينين ، لارتجافة الصوت ، للصَمت ، هذه كانت مُصيبتي الكُبرى ..