- عَالَمُ المُزْهَا .
فَتَاة ذَابَ قَلْبهَا بحُبّ سَيّدة الأكَوان فَنَذَرت عُمَرهَا الربِيعِيّ لِسَيّدتهَ عَلّهَا تَصِلّ إلىٰ العِشّق الفَاطِمِي ، وُحَتَىٰ كُلّ حَياةٍ قد تَنْمُو بِدَاخِلهَا قد نَذَرْتهَا لِمَولاتهَا بٍأمِلٍّ إن تَنال قُربهَا
Ko'proq ko'rsatish1 780
Obunachilar
-124 soatlar
-167 kunlar
-3830 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
وجاءت وأنكبّت، فجاء الإمام الحُسين (عليه السّلام) فأخذ بيدها، وردّها إلى المُخيّم، وأقبل بفتيانه إلى المعركة وقال:
أحمِلوا أخاكم، فحملوه من مصرعه وجاؤوا به حتى وضعوه عند الخيمة الّتي كانوا يُقاتِلون أمامها.
ـ زينب الكُبرى من المهد إلى اللّحد.
💔 5
وتبادر الإمام الحُسين (عليه السّلام) إلى مصرع ولده، ليُشاهده شبيه رسول الله (صلى الله عليه وآله) مُقطّعًا بالسّيوف إربًا إربًا.
ولا أعلم كيف علِمت السيّدة زينب بهذه الفاجعة المروّعة، فقد خرجت تغدو وهي السيّدة المخدّرة المُحجّبة الوقورة!
خرجت من الخيمة مُسرعة وهي تُنادي:
«واويلاه، يا حبيباه، يا ثمرة فؤاداه، يا نور عيناه، يا أُخيّاه وأبن أُخيّاه، و ولداه، واقتيلاه، واقلّةِ ناصِراه، واغريباه، وامُهجة قلباه. ليتني كُنت قبل هذا اليوم عمياء، ليتني وسِّدتُ الثّرى».
ـ زينب الكُبرى من المهد إلى اللّحد.
💔 5
وأوّل من تقدّم منهم إلى ميدان الشّرف: هو عليُّ بن الحُسين الأكبر (عليهم السّلام)، فقاتل قتال الأبطال، وأخيرًا .. أنطفأت شمعةُ حياته المُستنيرة، وسقط على الأرض كالوردة الّتي تتبعثر أوراقُها.
ـ زينب الكُبرى من المهد إلى اللّحد.
💔 5
وجاءت وأنكبّت، فجاء الإمام الحُسين (عليه السّلام) فأخذ بيدها، وردّها إلى المُخيّم، وأقبل بفتيانه إلى المعركة وقال:
أحمِلوا أخاكم، فحملوه من مصرعه وجاؤوا به حتى وضعوه عند الخيمة الّتي كانوا يُقاتِلون أمامها.
ـ زينب الكُبرى من المهد إلى اللّحد.
وأوّل من تقدّم منهم إلى ميدان الشّرف: هو عليُّ بن الحُسين الأكبر (عليهم السّلام)، فقاتل قتال الأبطال، وأخيرًا .. أنطفأت شمعةُ حياته المُستنيرة، وسقط على الأرض كالوردة الّتي تتبعثر أوراقُها.
ـ زينب الكُبرى من المهد إلى اللّحد.
وتبادر الإمام الحُسين (عليه السّلام) إلى مصرع ولده، ليُشاهده شبيه رسول الله (صلى الله عليه وآله) مُقطّعًا بالسّيوف إربًا إربًا.
ولا أعلم كيف علِمت السيّدة زينب بهذه الفاجعة المروّعة، فقد خرجت تغدو وهي السيّدة المخدّرة المُحجّبة الوقورة!
خرجت من الخيمة مُسرعة وهي تُنادي:
«واويلاه، يا حبيباه، يا ثمرة فؤاداه، يا نور عيناه، يا أُخيّاه وأبن أُخيّاه، و ولداه، واقتيلاه، واقلّةِ ناصِراه، واغريباه، وامُهجة قلباه. ليتني كُنت قبل هذا اليوم عمياء، ليتني وسِّدتُ الثّرى».
ـ زينب الكُبرى من المهد إلى اللّحد.
Boshqa reja tanlang
Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.