أثر الفراشة 🇵🇸

‏"أرجوك كن صبورًا معي أحيانًا أكون هادئةً لأني أحتاج أن أفهم نفسي وليس لأني لا أريد أن أتكلّم وأحيانًا لا كلمات لأفكاري." —كاملا بولانوس

نُدرك أننا إذا بكينا سيكون أعترافًا صريحًا بأن الأمر قد نال مننا .

إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ دِينٌ وَكُنْتُمْ لَا تَخَافُونَ الْمَعَادَ ، فَكُونُوا أَحْرَاراً فِي دُنْيَاكُمْ.

https://www.instagram.com/arabblockout2024?igsh=MTBncWNwaHA1cGpvcw== حساب الحملة، ادعموه وشاركو منشوراته.

العبادة وترك نصرة المظلوم ❕

إحتمالان لهذه الحملة:

الخُطّة ⚠️

«نهاية سيرك روما» قد يتسائل بعضكم عن ماذا أتحدّث، ولكن هنالك حركة من قبل جيل الألفية تمثّلت بحملة واسعة النطاق حيث تستهدف المشاهير، ولكن لنرتّب الأفكار ما الذي حصل؟ مثل ما هو معروف بأنّ الطلاب في الجامعات بمختلف أنحاء العالم الغربي من أوروبا حتى أمريكا الوسطى والشمالية واللاتينية قامت بحملات أقلّ ما يُقال عنها مرعبة بوجه الجبت والطاغوت، ومن هنا تبدأ فقبل أسبوع تقريباً بدأ حفل الميت غالا "Met gala"، وببساطة فأنّ ميت غالا الذي يُطلق عليه رسمياً إسم أزياء معهد غالا والمعروف أيضاً باسم ميت بول، يعدّ حفلاً سنوياً لجمع التبرعات لصالح معهد آنا وينتور للأزياء في متحف المتروبوليتان للفنون في مدينة نيويورك، وهنا يُطرح سؤال لماذا هذا الحفل أثار الرأي العام في مختلف دول العالم؟ الإجابة تكمن في بداية الحفل حيث كانت العارضة "Haleyy baylee"، ماذا فعلت هايلي؟ في بداية الحفل استخدمت هيلي جملة "let them eat cake" وهذه العبارة دعهم يأكلون الكيك تُنسب لملكة فرنسا ماري أنتوانيت حين قِيل لها أنّ شعبها في مجاعة ولا يجد الخبز ليأكله كان ردّها: "دعهم يأكلون الكيك" هذه الجملة أثارت غضب الملايين من الناس حول العالم وبدأت هذه الحملة على مفهوم واحد وهو إستهداف المشاهير؛ لأنهم لا يهتمون لأيّ رسالة إنسانية أُذيعت أو أُطلقت، فكان التوجيه الوحيد هو حظرهم من مواقع التواصل الإجتماعي! من المفترض أن تكون نهاية المقال هنا ولكن في خاطري كلمة كم وددت لو ألقيتها لأن المشاعر لا تُقرأ , كم أخجل في هذه الأيام بكوني عربياً، حقّاً لقد نكستُ رأسي وحجبتُ عيني، حتى الشعب المكسيكي يقتحم أسوار السفارة الإسرائيلية في العاصمة المكسيكية من أجل فلسطين، وما زالت الشعوب العربية مشغولة في مهرجانات الترفيه ومشاهدة الأفلام والتمثيليات، تاركين شعوب العالم تدافع عن أخوانهم الفلسطينيين! فالتاريخ لن يرحم أحد منّا وسيذكر جملةً وتفصيلاً بأنّ أمة محمد خنعت وخضعت للصهاينة، نحن أبناء الدم أنترك غيرنا في مثل هذا الموقف الشديد وهو ابن ديننا؟ إترك الدين فكل ما تحتاجه هو نظرة إنسانية تسودها الرحمة، أنرتضي بمثل هذا؟ ألم ندعوا بكلِّ عاشوراء ونذهب مذهب الحزين وبأصوات موحّدين نقول يا ليتنا كنا معكم ونفوز فوزاً عظيماً! فإننا اليوم أمام أن نكون أو لا نكون يا أما الإلتحاق بركبِ سيدِ الشهداء أو نتّبع ركبَ الدنيا وشيطانها ونرتضي عمّا يحصل؛ لأنّ القضية لا تحتاج إلى تحليلٍ سياسي فذ ورؤية شاملة، كل ما عليك أن تعرف من هو شِمْر زمانك، ولأنّ الثورة الحسينية هي ثورة إنسانية ليست لدينٍ واحد فإنني أحاججُ العرب لا بدينْ، أحاجج أبناء عِرقي بأن تكون هنالك نوع من الصحوة وأن لا نكون مثلما يريد من الفكر الليبرالي الرأسمالي المستعمر، حيث نيته هي تفريق صفوفنا وتبديد كلمتنا وأن نظهر بمظهر الخونة، أنرتضي أن نكون خونة؟ أما قرأتم قول الله: «الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ»

ف الحمد لله على المواقف الي نمر بيها وتنطينا دروس بهل قوة .

شنو يعني ما تكدر تملكه احنا بطبيعتنا نخلقنا أحرار نريد نسوي خير نريد نسوي شر بكيفنا الي يحكمك داخلك ف شكد ما تسعى ويه الي داخله خراب ماكو نتيجه ويجوز يرجع عليك مساوئ السعي ..