فَذَكِّر بِالقُرآن💚.

﴿ يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَىٰ مِنكُمْ خَافِيَةٌ ﴾ ما أخفيته هنا سيظهر هناك لا محالة .. فاجعل ما تخفيه اليوم يسرك يوم القيامة ولا يفضحك .. عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال رسول الله ﷺ : «يقبض الله تبارك وتعالى الأرض يوم القيامة ، ويطوي السماء بيمينه ، ثم يقول : أنا الملك ، أين ملوك الأرض» - متفق عليه فأعدوا العدة لذلك اليوم! - القارئ: أنس جلهوم.

﴿وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا ﴾ قال ﷺ : «ما من عبد يذنب ذنباً، فيحسن الطهور، ثم يقوم فيصلي ركعتين، ثم يستغفر الله، إلا غفر الله له» ثم قرأ ﷺ قوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴾ - رواه أبوداود وصححه الألباني. - القارئ: ياسر الدوسري.

﴿ وَالَّذِينَ هُمْ عَلَىٰ صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ ﴾ ‏ ​اللهمَّ أجعلنا من الذين هم على صلاتهم دائمون، ومن الذين هم على صلاتهم يحافظون، ومن الذين هم في صلاتهم خاشعون. - القارئ: سعود الفايز.

- القرآن الكريم كاملاً بشكل مرتب من الفاتِحة إلى الناس لعديد من القراء ☟:

﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ ﴾ إذا كان الله يعلم ما توسوس به النفس؛ فهذا العلم يوجب لنا: مراقبة الله عز وجل، وألا نُحدث أنفسنا بما يغضبه وبما يكره، فعلينا أن يكون حديث نفوسنا كله بما يرضيه.. - ابن عثيمين-رحمه-الله. - القارئ: سعود الشريم.

- سورة الكهف كاملة - قراءة 📖. إسقُوا غِراس چُمعتكم بـِ سُورة الكهف ، فإنَّها نُورٌ بين الجُمعتين .. وطَيبُوهَا بـ الصَلاة علي الرسول - صَلَ اللّٰه عليه وسَلم- .. خُذ من وقتك دقايق لربك..🕊🤍 "إقرأوا كهفًا، وصلّوا على رسول اللّه ألفًا. الجُمعة للجُمعة كفّارةٌ لما بينهما إذا اجتُنبت الكبائـر."🤍

﴿ فَمَا ظَنّكُم بِرَبّ العَالمِين ﴾ يقولُ ابن مَسعُود: "قسماً بالله ما ظنَّ أحدٌ باللهِ ظناً ؛ إلّا أعطَاه ما يظنُّ" وذلكَ لأنَّ الفَضلَ كُلَّه بيدِ الله اللهُمَّ إنا نظن بك .. غفرانًا ، وعفوًا ، ومعافاةً ، وسِـترًا ، وتوبةً ، وهدايةً ، ونصرًا ، وسعادةً ، وثباتًا ، ورزقًا ، وتوفيقًا ، وفرجًا قريبًا ؛ وحُسْن خاتمة . - القارئ: أنس الميمان.

﴿ إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ ﴾ - القارئ: أحمد الشافعي.

﴿ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ ﴾ قال ابن عاشور:وفي الجمع لهم بين هاتين الخلتين المتضادتين الشدة والرحمة ‌إيماء إلى أصالة آرائهم وحكمة عقولهم، وأنهم يتصرفون في أخلاقهم وأعمالهم تصرف الحكمة والرشد فلا تغلب على نفوسهم محمدة دون أخرى. لا خير في أخوّةٍ لا تكون الرحمة جوهرها ، ولا خير في أخوّةٍ لا تكون الرحمة أساس التعامل فيما بينهم. - القارئ: محمد اللحيدان.

﴿ قَالُواْ رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا ﴾ { شِقْوَتُنَا.. } المؤمنون: 106 أي: الشقاوة وهي الألم الذي يملك كل ملكات النفس لا يترك منها جانباً، يقولون: فلان شقي يعني مُضيَّق عليه ومُتعَب في كل أمور حياته، لا يرى راحة في شيء منها. وكأنهم بقولهم: { غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا.. } المؤمنون: 106 يريدون أن يُبِعِدوا المسألة عن أنفسهم ويُلْقون بها عند الله تعالى، يقولون: يا رب لقد كتبتَ علينا الشقوة من الأزل، فلا ذنبَ لنا، وكيف نسعد نحن أنفسنا؟ يقولون: لو شاء ربنا ما فعلنا ذلك. ونقول لهم: لقد كتب الله عليكم أزلاً لأنه سبحانة علم أنكم ستختارون هذا. - الشعراوي-رحمه-الله. - القارئ: هيثم الدخين.