؏ـبق اڵقلم✍️🏻

وَباتَت تُمطِرُ العَبَراتِ عَيني وَعينُ الدّمعِ تنبع مِن فُؤادي -العباس بن الأحنف.

ما دام العبدَ يُلحُّ في الدعاءِ، ويطمعُ في الإِجابَة من غير قِطع الرَّجَاء، فهو قريب من الإِجابة، ومن أَدمن قرع الباب يوشِكُ أن يُفتَح لَه. - ابنُ رَجَب -رحمَهُ الله-

"ويا وَحشةَ القبرِ، لا تَضُمّينا حتّى نهتدي".

🌃| تعلن مؤسسة إعداد الدعاة: عن إطلاقها مبادرة "أيقظني لصلاة الفجر".. 📝| آلية المبادرة: 1️⃣| يتم توزيع المشاركين عبر مجموعات على تطبيق واتس آب. 2️⃣| يوكل أحد المشرفين بالاتصال بهم كل يوم بعد أذان الفجر بحسب التوقيت المناسب. ✍🏻| من يرغب بالمشاركة: -للرجال: https://t.me/slatfjr -للنساء: https://t.me/slatfjrn

💐| قال الله تعالى: {فَسۡـَٔلُوۤا۟ أَهۡلَ ٱلذِّكۡرِ إِن كُنتُمۡ لَا تَعۡلَمُونَ}. 📚| مشروع الفتاوى الشرعية.. 📨| للإجابة عن استفساراتكم الفقهية. 📝| كيفية العمل في هذا المشروع: ✍🏻| تكتب سؤالك الفقهي بشكل واضح باللغة العربية في المكان المخصص ثم يجيب الشيخ على سؤالك. ✅| قناة الفتاوى الشرعية: https://t.me/MUftU1 ☑️| ساهم معنا في نشر الخير.

كَانَ مِن قولِ رَسولِ الله ﷺ: "رِفقًا بالقَوارِير" إذ كَان رسولُ الله يَعامِلُ زوجَاتِهِ أفضَل مُعاملَة و جاء فِي قولِ زَوجتِهِ عائشة- رَضي الله عَنها-عن مُعاملته لَهُنّ إنه كان أكرم الناس خُلُقاً، وكان ضحّاكاً بسَّامًا، كما أنه كان يقوم بالعمل معهنّ ومُساعدتهنّ في أعمال البيت، وكان يخدم نفسه بنفسه، ولا يصرخُ في وجوههنّ، أو يطلُب منهنّ خدمته، ويجلس معهنّ، ويأخُذ بِمشورتهنّ، ويُسامِرُهنّ، ويستمع لِحَدِيثهنّ، وهذا كُله في جميع أوقاته. صَلَّ عليَكَ اللهُ يَا حَبيب. 💛

صبَاحُ الخَير.. "أتعلمُ أننّي فِي كُـلِّ صبحٍ ‏أتوقُ إلى شُروقِكَ في سمائي؟ ". 💛

قيل للإمام المزني: إنَّ فلانًا يُبغضك فقال: لَيس في قُرْبِهِ أُنْسٌ، ولا في بُعْدِهِ وَحْشَةٌ!

"أنت الأخيرُ قُبَيلَ النّوم أذكرُهُ وأنت تَفتحُ أبوابَ الصَّباحاتِ"💛

"الحمد لله على كل شيء.. أنعمت عليّ وسترتني وحفظتني ورزقتني، الحمد لك وليس لأحد سواك، آنستني في وحدتي ووحشتي ويسَّرت لي كل أمرٍ عسير وجبرت كسري.. لك الحمد ربي، أحببت أشياء ورأيت بحكمتك ضرري منها فحفظتني، كرهت أشياء بجهلي كنت سبحانك تدبِّر لي الخير من خلفها.. سبحانك اللهم وبحمدك يا غفور يا رحيم.. أطمع أن أكون ممن أحببت من عبادك لأني أحبك مهما أخطأت وأذنبت.. أحبك ربي لأنك دائمًا معي في قلبي وفي عقلي، لك الحمد دائمًا أبدًا، لك الحمد عدد خلقك ورضا نفسك."