🌸نصائح🌷🌱 للمتزوجين🎆🌹

سنن ليلة الدخلة | العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

سنن ليلة الدخلة | العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

آداب دخول الزوج بزوجته | لفضيلة الشيخ أ.د/ سليمان الرحيلي

آداب دخول الزوج بزوجته | لفضيلة الشيخ أ.د/ سليمان الرحيلي

أشعر بخلل ما فى علاقتى بزوجى كأن قلوبنا تغيرت قليلا، كأن هدأ الحب قليلا أو أصبحت العلاقة أكثر نضجا، كان دائما حلمى ألا يتحول زواجنا لواجبات كمعظم العلاقات التى أراها أم هذه مرحلة حتمية؟ ج/ فترة عابرة تمر بها عادة كل العلاقات الزوجية مهما كان دفئها ووهجها.. أجمل ما في الأمر أنك واعية بها .. تحتاجان إلى نفس جديد في علاقتكما وإلى الكثير من التغيير .. غيري تسريحة شعرك ولونه إن أمكنك ، وغيري قليلا في أثاث البيت خاصة غرفة النوم ولو بأن تغيري أمكنة الأشياء .. غيري ستارة نافذة غرفتكما .. لون أحمر أو وردي أو بنفسجي .. غيري عطرك وشكل زينتك وملابسك .. اقتني له هدية رقيقة .. عشاء جميل على ضوء الشمع بعد أن ينام الأولاد .. أرسلا الأولاد إلى والديك ولو ليومين .. سافرا أو اخرجا وحدكما من غير الأولاد .. جلسة أمام الشاطئ أو بمطعم هادئ وتحدثا عن ذكرياتكما الجميلة وابتعدا عن مناقشة أحوال الجيب وتراشق التهم بالتقصير والأعباء التي تنتظركما .. إن كان يقرأ ردي ، هدية جميلة مصحوبة برسالة قصيرة تجدد فيها معاني الولاء والوفاء والمودة .. قارورة عطر أو أي شيء جميل من أدوات زينتها وتزينها .. مفاجأة سارة لها من تلك الأشياء التي تعلم أنها تبهجها.. وصال تقة.

الأصل في حال المسلمة: ﴿وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى﴾ فإذا اضطرت للخروج: ﴿ولايبدين زينتهن﴾ فإذا مشت: ﴿ولايضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن﴾ فإذا تكلمت: ﴿فلاتخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا﴾ هكذا أدب المسلمة في القرآن. -د. عبدالمحسن المطيري.

ابنتي تريد وضع طلاء الأظافر في العيد.. هل أتركها؟! ابنتي في العاشرة من عمرها واشترت طلاء أظافر، وتريد أن تضع منه على أظافرها وتخرج إلى الشارع مع صديقاتها في العيد وهي متزينة به، ونحن نعرف أنه بالإضافة إلى أن طلاء الأظافر شكل من أشكال التبرج المنهي عنه فإنه أيضًا لن يصح لها وضوء في وجوده، ومن ثم ستبطل صلاتها وهي في سن التكليف بالصلاة، فهل أرفض وأمنعها من ذلك؟ أم أوافقها على اعتبار أنها لم تبلغ بعد؟! بلغنا الله وإياكم العيد على خير، وجزاك الله خيرا على حرصك على توجيه ابنتك وإرشادها لما فيه الخير، وقد حمل سؤالك الجواب بأنها لم تبلغ بعد، نعم هي في سن التكليف بالصلاة، لكنها لم تكلف بالحجاب بعد، وتستطيع أن تجمع بين ما تريد (وهو وضع الطلاء)، وبين الصلاة، بأن تتوضأ ثم تضعه على طهارة بشرط أن تحافظ على وضوئها، فلا نحرمها من الفرحة بالشكل الذي تريده، ونكون قد أدينا دورنا في إرشادها وتوجيهها. ومن باب البحث عن حلول بديلة، فقد أصبح متاحا الآن أظافر جاهزة ملونة تلصق وتزال بسهولة كخيار آخر، حتى نتلافى مسألة نقض الوضوء والطلاء مانع لوصول الماء، لكن ما يهمنا في حقيقة الأمر بعض الأمور التي وردت في ثنايا سؤالك. تقولين إن ابنتك اشترت طلاء أظافر، وهذا غير واضح لنا بعلمك أم بغير علمك؟! فمن الأفضل أن تكون مثل هذه الخطوات الخاصة بمظهر الفتاة تحت رعاية الأم، فيحدث نقاش واستئذان في الخطوة، قبل أن تفرض واقعًا لم تتم التهيئة له والاتفاق على شروطه. نفهم أنها قد تكون معتادة على شرائه ووضعه في سن أصغر، والذي جد عليكم في الأمر سنها، فبدا ما كان مناسبًا في السابق غير مناسب في تلك المرحلة، إذًا الاتفاق المسبق ووضع الشروط ونحن على الشاطئ كما يقولون خير ألف مرة من أن يضعنا أبناؤنا أمام الأمر الواقع ثم تحدث خلافات ونبحث في حلها، هذه واحدة. أما الثانية، فنذكرك ونذكر أمهات البنات بحسن تنشئتهن على كونهن إناثًا، يهتمون بأنفسهم شكلًا ونظافةً وبجوهرهن أخلاقًا وحياءً، داخل المنزل وخارجه، فننشئ أنثى فاهمة لحدودها الشرعية، وما يحل لها وما يحرم عليها. يقع بعض الأهل في خطأ الصرامة الزائدة بدعوى أن عكس ذلك مما قد يفسد البنات، غير مدركين أن تلك الشدة التي قد تعامل بها الابنة في الصغر، تدفن معها ملامح الأنوثة، ففي الوقت الذي يجب أن تعف فيه زوجها، تتذكر لحظات صد الأهل لها وهي صغيرة، كما تتذكر التعليقات السلبية في كل مرة حاولت أن تهتم فيها بنفسها فتفقد بتلك الصرامة جزءًا كبيرًا من هويتها التي خلقها الله بها، فلا تكون في بيت زوجها أنثى كما يجب أن تكون، وهذه شكوى ترد من الأزواج كثيرًا، قد يدرب الأهل ابنتهم على أن تكون طباخة ماهرة، ويدفنون بوعي أو غير وعي منهم هذا الجزء الأنثوي الأصيل في خلقتها، نتيجة مخاوف توارثوها، فيستخدمون الشدة والقمع حلًا! من المهم ونحن نحرص على تربية البنات على العفاف وعدم الظهور بزينتها إلا أمام المحارم، أن نربيها بل نشتري لها أدوات الزينة ونسمح لها باستخدامها في النطاق الشرعي، فإذا ما نشأت على استعمال هذه الأدوات في الداخل، لن تتوق نفسها إلى تقليد الأخريات- هداهن الله جميعا- فقد حدث لها إشباع، ووضحت لديها الحدود مبكرًا. أحيانًا نترك الأمور تسير هكذا بغير توجيه، ثم حينما يحين أوان الحجاب تفاجأ الفتاة بكم من الممنوعات التي لم تكن تعلم عنها شيئًا، فيحدث صدام مع الأهل، وبدلا من أن تصبح خطوة حجابها قربى من الله، تأخذها خطوة للوراء، مصحوبة بعبارات استفهام وضيق وضجر! الخلاصة في هذه النقطة:- أن نتركهن يتمتعن بالحلال والمباح وهن صغارا. وأن نضع الحدود بشكل مبكر، فتعرف الفتاة أن مظهرها في البيت يختلف عن مظهرها بخارجه. وأن تتدرج الفتاة في الحشمة كلما أوشكت على البلوغ، فلا تنتقل من الدار إلى النار هكذا كما يقولون، بل تكون قد مهدت بشكل كاف قبل الفريضة. نتفهم غيرة الأهل الطيبة على بناتهن، مما قد يجعلهم يضيقون عليهن في المباحات أحيانا خوفا من انفلات زمام الأمور، وإن رأى البعض هذا التصرف مناسبا، نقول إن للعيد استثناءً، فدعوهن يتمتعن بطيبات أحلت لهم، فقط نذكرهن أنه في حال ارتداء الحجاب لن يكون هذا مباحا. ونذكركم أنتم بحديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: “من ابتلي من البنات بشيء فأحسن إليهن كن له سترا من النار”. فنوصيكم بالبنات خيرا، أحسنوا إليهن يكنّ لكم سترًا من النار، أعان الله كل أب وأم على طلبات البنات، وعلى مراعاة رقة مشاعرهن. وعلى ذكر الرقة، وصف الحبيب المصطفى النساء بالقوارير فقال: (رفقًا بالقوارير)، فرفقا بالبنات ونحن نوجهن، نتفهم حبهن للزينة، فقد جبلوا عليها، نهذبه بالكيفية التي تتناسب مع كونهن إناثا خلقن من ضلع أعوج كما جاء في الحديث: “مَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ واليَومِ الآخِرِ فلا يُؤْذِي جارَهُ، واسْتَوْصُوا بالنِّساءِ خَيْرًا؛ فإنَّهُنَّ خُلِقْنَ مِن ضِلَعٍ، وإنَّ أعْوَجَ شَيءٍ في الضِّلَعِ أعْلاهُ، فإنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهُ

كل ما الواحد بيكبر بيزيد يقينه في حاجة واحدة بس.. {يقُولونَ هَلْ لَنَا مِنَ الأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ} كل حالك من توفيق ورزق وهداية وبركة لله كله لله.. بإرادة الله ..بقدر الله. ليس لك من الأمر شيء، ما عليك إلا السعي، وما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن. م/ ايمن عبدالرحيم

‏ماذا تفعل الفتاة إن أحبّت؟ - تكتمُ حُبها، وتفِر إلى ربها تسألهُ أن يعصِم قلبها.. ولتعلم أنَّه لو كان خيرًا لها سيسوقهُ الله إلى عُقر دارِها، وإن لم يكن سيرزقها الله بمن هو أهلٌ لها، ثم ترابِط على ثَغر حياءها ولا تبرَح.

أنا ليا صديق عمره يقترب من 35 ولم يتزوج، بيقولي ياريتني عرفت أتهور واتجوز وانا صغير زيكم بدون حسابات!! انا كرمزي كانت أجمل وأهم أحلامي إني أتجوز وعمري 16 سنة وكنت دايما بفكر أنا حقيقي لو متاح عند والدي ووالدتي شوية فلوس كنت عملتها.. حقيقي كنت انظر لاصحابي اللي عندهم فلوس واكلم نفسي ليه الأغبياء دول لايتزوجون 😂 وكنت باحسد وقر على أصحابي اللي تركوا التعليم على ميزة إنهم اتجوزوا بدري. لو لقيت حد وقتها يمنحني قرض أو منحة زواج كنت عملتها.. لكن منين بس دي الحالة كانت ماشية بستر ربنا.. بعد ما تخرجت، يادوب إشتغلت في الدعاية كام سنة وكان عمري ساعتها 25 سنة قلت لوالدي عايز اتجوز قال لي إنت لسه صغير إنت مستعجل على إيه!؟ رديت عليه بأدب طبعا؛ زمايلي في منهم ناس خطبت واتجوزت وبعدين إنت مش هتدفعلي حاجه.. المهم كان معارض قلت له طب مانت كنت متجوز وانت سنك 18 سنة وكله الحمد لله تمام المهم اخدت منه الضوء الأخضر وخلال كام شهر كنت خاطب ومتجوز .. كان أهم شرط لي بعد الأخلاق والجمال والوضع الإجتماعي 😂 كان إن مفيش حد يتشرط عليا ولا على أهلي ونفس الحال من ناحيتي مش هطلب منهم حاجه.. وفعلا جبت عفش نصفه مستعمل وجددته 😂😂 وجبت شقه إيجار في حارة ضيقة جدا بالزيتون كنت بدفع فيها 250 جنيه ايجار شهري.. لكن من أسعد لحظات عمري هي فترة معيشتي بها.. الفيلم كله اتكلفت ولا همنا حد ،،، ولا نوادي ولاقاعات ولا اشتراطات ولا بهرجة فارغة ملهاش أي لازمة.. حقيقي بعد زواجي وبالأخص بعد حصولي على لقب أب كل حياتي اتغيرت للأفضل.. أقسم بالله أبواب الرزق كانت تفتح لا أدري من أين ومع وصول إبنتي الثانية خديجة رزقنا زاد واشترينا شقة بفيصل ورزقنا بالسفر لألمانيا وحصلنا أنا وزوجتي على الدكتوراه من ألمانيا. وبعد وصول توأمي أحمد والمعتصم بالله، رزقت بأعظم سفرية في حياتي أنا وزوجتي، وسافرنا اشتغلنا ابحاث ما بعد الدكتوراه بفنلندا، واتعينت ك Staff Scientist بالجامعة رقم 1 للتكنولوجيا بفنلندا، ونشرنا ابحاث في كبريات المجلات العالمية وحصلنا على جوائز وتكريمات دولية.. وزوجتي تمت ترقيتها استاذ مساعد في تخصص الكيمياء العلاجية. وبفضل الله تعالى مسافر في أغسطس لنقوم بعمل عمرة بصحبة اولادي الأربعة وزوجتي. بفضل الله تعالى: ما ستقامت حياتي وأصبحت رحلتي عالمية الا بالزواج والخلفة .. اولادي هما عزوتي وراس مالي ومشروعي الأهم بأوروبا بل بالحياة وهم استثماري الحقيقي للدار الآخرة، تخيل كل صلاة عيالك وعملهم الصالح ودعاهم وعبادتهم في ميزانك يارجل حتى بعد مماتك .. هل هذا يقدر بمال!؟؟؟ صدقوني الزواج المبكر نعمة من ربنا وعفة وتحصين ليك ولأهل بيتك.. كفاية إنك تلعب مع أطفالك وانت سنك قريب من سنهم بتصاحبهم وتهرج معاهم وكمان بتعوض معاهم اللي فاتك في طفولتك.. أنا مش عارف الناس اللي بتقعد تحسبها مية الف مرة قبل الخطوة دي بسبب دراسة أو Career أو ترتيبات وفلوس هما عارفين إن الزواج باب كبير من أبواب الرزق المادي وكمان التحصيل العلمي والدراسي خطوة الزواج المبكر بتعمل من شباب كتير رجاله بتخليهم يتحملوا المسؤلية بتخليهم يفضوا دماغهم ويشغلوها بحاجات تانيه أهم لمستقبلهم ،،،، لما بيشيلوا اول طفل ليهم بيجروا على ابويهم يقبلوا ايديهم لأنهم عرفوا يعني إيه ضنا واستشعروا بشكل عملي كمية الحب اللي بيتحبوها من ابوهم وأمهم. الغرب اللي الزواج فيه أصبح عملة نادرة، المراهقين والمراهقات اللي هما أطفال، العلاقات الجنسية مابينهم بتبدأ من عمر 12، 13 سنة، ليه احنا كعرب ومسلمين نأجل وندفن غريزة وفطرة ربنا وضعها فينا ولا نجعلها في الحلال بكل متاح ونتعلم صح يعني ايه زواج وحسن اختيار. أي نعم الزواج مسؤلية وخلفة وعيال وطلبات كتير مابتخلصش لكن كل ده بيضيع مع إبتسامة طفلك عشان تنسى كل هموم الدنيا. الناس زمان كانوا بيطلبوا الغنى بالزواج لإنه وعد من الله ثلاثةٌ حقٌّ على اللَّهِ عونُهُم: المُجاهدُ في سبيلِ اللَّهِ، والمُكاتِبُ الَّذي يريدُ الأداءَ، والنَّاكحُ الَّذي يريدُ العفافَ اللي في الصورة انا وبنتي البكرية: مريم عبد العزيز، في يوم تكريمها على التفوق الأكاديمي والمجتمعي والحصول على شهادة الثانوية بتفوق من المدرسة الألمانية بفنلندا وهي حاصلة ثلاث جوائز وحاصلة على 4 منح دراسية جامعية.. ياريت تباركوا لها في التعليقات، ستقرؤها بإذن الله. وعلى فكرة عمر الفلوس ماهتعمل منك بني آدم قادر أن يتحمل مسؤلية أسرة وعيله ولا في فلوس تضمنلك تأمين مستقبل أولادك وياريت بلاش ندوش نفسنا بالرزق اللي ربنا متكفل بيه (لابد أن نكون أكثر أدبا مع خالقنا ورازقنا) - رمزي عبدالعزيز