{رّسٌِائِل مٌكِبّـوَتُْه...}
هُنا رسائل عاجزة عن الوصول لبريدها المقصود...
Ko'proq ko'rsatish781
Obunachilar
+924 soatlar
+147 kunlar
+6730 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
"ولقد رأيتُكِ في منامي ليلةً
فنَسيتُ ما قد كانَ مِن أحزانِ
وحَسِبتُ نومي في حضوركِ يقظةً
حتى أَفَـقْتُ على فراقٍ ثانِ"
00:14
Video unavailableShow in Telegram
ولما بلغتني أحدى رسـائله .. آردف آلبعض من اهلي قائلين! ..:
”الآن رقّت حواشيها، ولطفت معانيها، وملحت إشاراتها، وظرفت حركاتها، وحسنت عباراتها، وجادت رسائلها، وجلّت شمائلها، فواظبت المليح، وتجنبت القبيح“...
"أحادثك لأحافظ على توازن أيامي، ولم أجد وصفًا أكثر دقة من هذا"
00:14
Video unavailableShow in Telegram
صلة القرابة!: "كنا نملك أفكارآ” و جراحًا“ متقاربة"...
”يكفيك في خضم هذه الحياة وبؤسها أن تحظى بشخص ترتاح من جهته، ألّا تعْبأ بنفسك معه، ولا يأخذك الشك بنواياه، حتى إذا ما استرحت بمحضره صان قلقك“...
في بعض الأحيان، أو بالأصح في "أندرّ" اللحظَات تشُعر بأنك تستَاحش بيتُك، غرفتك، ومكَان مبيتُك، وهذا الشعور الذي لطَالما تجنبت أن أشُعر بهِ ولكن في نهاية المَطاف تمكن منِّي.
شعوري كثيف بالمسؤولية، وكأني شجرة الكل تحتي مستظلّ، الجميع يشعر بالأمان والركود بينما أنا متورط بوقوفي.
🔥 2
“وتأتي عليَّ ساعةٌ لو أنَّ رأسي في يدي نَبذتُهُ"
التساؤول الملازم لكل الليالي الثقيلة على لسان أحمد بخيت
" كل هذا الليل.. كيف أضيئُه وحدي؟ "