إنما الانسان أثر ᥫ᭡

قال الإمام ابن القيِّم -رحمه الله-: "إذا كنت تدعو وتزاحمت في قلبك حوائجك، فاجعل كلَّ دعائك أن #يعفو الله عنك، فإن عفا عنك أتتك حوائجك من دون مسألة". 📚‏[منهاج القاصدين (343/1)].

الحَياةْ جَمَالُهَا يَبْدَأ مِنْ دَاخِلنَا فَمَتى كَان قَلبُكَ جَمَيلْ رَأيتَ أَبْسط الأشْياءَ غَاية فِي الرَوعة . فلا يُوجد مقياس مُعين للجمال... فكُل عينٍ ترى الجمال بِما يحلو لها. وتجتمع النفوس على الخلق الحسن . لذا إن كان نصيبك من الدنيا " لين قلبك " فقد نجوت .

_«الحمد لله على شعائر الإسلام التي تُسعدنا حينما يكون العالم مليئًا بالحزن»

فَوض أمرك الى الله وَ كُن مُطمئنًا🤍.

َ "والنِّساء لهُنَّ أجرُ الصِّيامِ، وأجرُ العَمَلِ في المَنزلِ وأجرُ إفطارِ الصَّائمين، فالبيوتُ قائِمَةٌ على صَبر النِّساء وعَطائِهِنَّ"🤍

قبل اذان المغرب : ‏"اللهُمَّ العوَض الجَميل بعدَ الصَّبر الطويل، اللهمَّ جَبْرًا لقلوبنا واستجابةً لدعائنا، اللهُمَّ دَرْبًا لا تضيق به الحياة، وقلبًا لا يزول منه الأمل، وفرحة لا تذبل ولا تموت أبدًا♥

َ ‏" اسألوا الله دائماً الثبات الذي لا يغيّره حال، ولا مكان ولا زمان، ثبات لا تمزقه الفتن، ولا تهوي به المغريات، ولا تجرّه عواصف الحياة، اللهم ثبتنا على الحق حتى نلقاك".

قال العلامة ابن عثيمين - رحمه الله - : " مهما أصيب المؤمن في شيء من دنياه، فإن ذلك ليس بشيء عند سلامة دينه الذي هو عصمة أمره في دنياه وأخراه. فدين الإسلام ولله الحمد، هو الكسب الذي نعتز به ونفاخر، وهو الذخر الذي نعده لليوم الآخر." 📙الضياء اللامع (١١٨/١

تسبيحةٌ في رمضان خيرٌ من ألفِ تسبيحة في غيره.

"والقرآنُ روحٌ، ما أُشرِبتهُ نفسٌ إلا أيقَظَها وكَان لها نُورًا وبَركات، إنّ القرآنَ هُو ماءُ القُلوبِ وحياتُها."🤍