نافِذة

‏اللهُم ارحم من حنّ لهم القلب وهم تحت التراب وانزل نوراً يُنير لهم قبورهم و وسّع مدخلهم وآنسهم في وحشتهم يارب واجعل قبور موتانا روضة من رياض الجنة .

﴿ وما أرسلناكَ إِلاَّ رحمَةً لِلعالمِينَ ﴾ ‏صلى الله عليك ياخير الوَرى يامن بُعثت لنا رحمةً وهدى

‏"ما أتحرّى غير نور الصبح يعتقني شعاعه ‏ما لفصل الصيف فضل إلا لياليه القصيرة"

"تمهّل على دوس أرصفة قلبي الحسَّاس ‏تغافلتني وأشباح ذكراك تتجوَّل ‏وأنا توّي أطلب من يدين النسيم أنفاس ‏بعد ما أنغلق صدري من اللحظة، وجوَّل - ‏أمر الزمن، وأقول للي بقى لا باس ‏ترى الناس تتحوّل ؛ والأيام تتحوّل- ‏لو أني محصِّل في وجيه العباد إحساس ‏ما شفت العيون لْصدفةٍ فيك تتسوّل ‏إلى الحين وأغصان العمر ماهي بْـ يبّاس ‏يكفّي نداك، إن طوّل الغيث ما حوَّل ‏أمانتْك تذكر يوم جيتك غصون، وفاس ‏بعد نالت أطرافك من "البرد" ما نوِّل ؟ ‏بعد ما حياتك صابها من وضوحك ياس ؛ ‏حرقت "الوجود" وجيت لك "حلم" ما أُوِّل ‏أنا مِن بعد ما هو خذا قلبك الوسواس ‏على حطّة يْدين الذي فات ومطوّل ‏مثل لوّل؛ أجامل مرور العمر والناس ‏لو إنّ العمر والناس؛ ما هم مثل لوّل "

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك. الحمدلله الحمدلله الحمدلله

‏﴿ وآخرُ دَعواهُم أن الْحَمد لِله رَب الْعالَمينَ ﴾

‏﴿ وآخرُ دَعواهُم أن الْحَمد لِله رَب الْعالَمينَ﴾

لا سوّلت للنفس خطوات الطريق ‏تنتابني وجهة .. حراويها أرق ‏ ‏على شفا المجهول يالصدر الطليق ‏وعلى أمل غيمة .. وبارق ما بَرَق ‏ ‏قِدمي من أبواب المسافة باب ضيق ‏محتوم .. ما بيني وبينه مفترق ‏ ‏لآخر رمق متماسك الحبل الوثيق ‏لين صارت معظم أحلامي .. ورق كل الكلام اللي أقوله ما يليق ‏دام السكوت اللي أشيله ما فَرَق ‏ ‏الأرض ملّت جهد .. ما عادت تطيق ‏والناس تندا الناس .. ما تندا عَرَق ‏ ‏من البحر .. دايم ينجّون الغريق ‏المشكلة باللي على الأرض وغَرَق !

لا سوّلت للنفس خطوات الطريق ‏تنتابني وجهة .. حراويها أرق ‏ ‏على شفا المجهول يالصدر الطليق ‏وعلى أمل غيمة .. وبارق ما بَرَق ‏ ‏قِدمي من أبواب المسافة باب ضيق ‏محتوم .. ما بيني وبينه مفترق ‏ ‏لآخر رمق متماسك الحبل الوثيق ‏لين صارت معظم أحلامي .. ورق كل الكلام اللي أقوله ما يليق ‏دام السكوت اللي أشيله ما فَرَق ‏ ‏الأرض ملّت جهد .. ما عادت تطيق ‏والناس تندا الناس .. ما تندا عَرَق ‏ ‏من البحر .. دايم ينجّون الغريق ‏المشكلة باللي على الأرض وغَرَق !