يَا قَابِلَ الحُر إِقَبِلَنيِّ .

ليلة العباس مو ليلة القصائد حماسية لتخليك خفيف و مشاعرك مشوشة و عقلك مخدر هذي ليلة ثقيلة جدًا أستشعر فيها قرب عاشوراء ، الفقيد فقيد الزهراء و ام البنين و زينب ، المعزى أمير المؤمنين و الحسن و الحسين عليهم سلام الله .

‏"لا تمسح الدُّموع المُنحدِرة على وجنتيك بِالمناديل، ولَكِن خُذ مِنها قليلًا بِأطراف أصابعك وارفع يَدَيك لِلدُّعاء (الّذي يكون في خِتام المَجلِس) ثِق تَمامًا أنّ الله لَن يرد تلك اليَد المُلَطّخة بِدُموع مَسكوبة على مُصاب حَبيبه" ‏الشّيخ حَبيب الكاظمي.

زيارة اصحاب الحُسين عليهم السلام السَّلامُ عَلَيكُم يا أولِياءَ اللهِ وأحِبّاءَهُ، السَّلامُ عَلَيكُم يا أصفِياءَ اللهِ وأوِدّاءَهُ، السَّلامُ عَلَيكُم يا أنصارَ دينِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيكُم يا أنصارَ رَسُولِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيكُم يا أنصارَ أميرِ المُؤمِنينَ، السَّلامُ عَلَيكُم يا أنصارَ فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِساءِ العالَمينَ، السَّلامُ عَلَيكُم يا أنصارَ أَبي مُحَمَّد الحَسَنِ بنِ عَلِيِّ الوَلِيِّ النّاصِحِ، السَّلامُ عَلَيكُم يا أنصارَ أبي عَبدِ اللهِ، بِأبي أنتُم وَأُمّي طِبتُم وَطابَتِ الأرضُ الَّتي فيها دُفِنتُم وَفُزتُم فَوزاً عَظيماً، فَيا لَيتَني كُنتُ مَعَكُم فَأفُوزَ مَعَكُم.✨

"‏لستُ ابن الرِّياحي ، لڪنّي أرجو توبةً بين يديك مِولاي يا حُسين .."

💚

#مُهم تعَميم . مُحاوَلات گثيرة من أحفادّ يَزِيدُ لَعْنَةُ اَللَّهِ عَلَيْهِ لمَحِيّ أحيَاء شّعَائرِ الحُسَيْن عَلَيّهِ السَّلامُ "اللّهُمَّ العَنْ أَوَّلَ ظالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَآخِرَ تابِعٍ لَهُ عَلى ذلِكَ، اللّهُمَّ العَنْ العِصابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ الحُسَيْنَ وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلى قَتْلِهِ اللّهُمَّ العَنْهُمْ جَميعاً" .

💢رسائل عاشوراء (ج ٢) : الرسالة الثانية : [[ الحسين بلا تحيز…]] : اكبر عقبات القائد ان لا ينحاز لنفسه.. اولا او لاهله او لقرابته اذا كان حوله العشرات من المقربين وغيرهم من المناصرين.. فإن المصلح الحقيقي هو الذي لا يتحيز لمجموعة دون اخرى ولا يميل للنسب على حساب السبب ويوزع مودته عليهم جميعا ويراهم بمقربة منه جميعا وهذا واحد من الاختبارات الكاشفة عن صدق وعمق اصلاح المصلح في ذاته وهل هو شعار ام شعور وهل هو حقيقة ام صورة.. هكذا كان سيد الشهداء مع من حوله كان ينظر لجون العبد الاسود بنفس القلب الذي نظر به لولده الاكبر : وكان يرى حبيب الشيخ الكبير بنفس العين التي ترى ابي الفضل العباس : وجمع بخيامه بين الهاشميات ربيبات الوحي والعقائل وبين المناصرات من كل القبائل : ووزع العطش عليهم جميعا فلم يعزل ماء لعائلته… وصغاره دون عوائل الانصار وصغارهم… : بل كان لهم السهم الاكبر من الالم والغربة وتقدموا غيرهم في السبي والوحشة : ✅الجميل الغريب ان هناك نزاع دار بين الانصار وال النبي ع من يتقدم للموت بين يدي هذا المصلح وكأنهم يقولون { هل جزاء الاحسان الا الاحسان } : السيد بهاء الموسوي

"الغوث.. ملتمّة المعاصي عليه من كلّ النّواحي أمنيتي أحصّل توبة تشبه توبة الحرّ الرّياحي عاصمة گلبي الذّنوب الدنيا ما تسوه أرد أتوب"..