504
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
-27 kunlar
-1030 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
أمضيت يوم كاملاً أفكر بك
استيقضت وانا كنت احلم بك
واتذكرك وأحن اليك وانا برفقة
أصدقائي وعائلتي وأنا مزدحم
بتفاصيل العمل أفكر بك
وفي وقتي القليل افكر بك
وافكر بك في الأوقات الصعبة
فتهدأ روحي أفكر بك كل
ما ارى نجمة فأطمئن أفكر بك
وأنا متعب لأرتاح من تعبي
أمضيت يوم كاملاً أفكر بك
استيقضت وانا كنت احلم بك
واتذكرك وأحن اليك
وانا برفقة أصدقائي وعائلتي
وأنا مزدحم بتفاصيل العمل
أفكر بك وفي وقتي القليل
افكر بك
وافكر بك في الأوقات الصعبة
فتهدأ روحي أفكر بك كل
ما ارى نجمة فأطمئن أفكر بك
وأنا متعب لأرتاح من تعبي
أمضيت يوم كاملاً
أفكر بك
استيقضت وانا كنت احلم بك
واتذكرك
وأحن اليك
وانا برفقة أصدقائي وعائلتي
وأنا مزدحم بتفاصيل العمل
أفكر بك
وفي وقتي القليل افكر بك
وافكر بك في الأوقات الصعبة
فتهدأ روحي
أفكر بك
كل ما ارى نجمة
فأطمئن
أفكر بك وأنا متعب لأرتاح من
تعبي
أهواهُ يا أهلَ الهَوى أهواهُ
قَلبي وعُمري والعُيونُ فداهُ
أهواهُ لا أرضَى سِواهُ بمَهجتي
حَتّى وإنْ سَفكتْ دَمّي عَيناهُ
لَو غَاب عَني أو طوته غمامةٍ
بعيونُ قَلبي فِي الضلوعِ أراهُ
وَدَّعْتُ عَقلي مُنذ رأيتُ عُيونهُ
وفقدتُ قَلبي مُنذ شَربتُ هَواهُ
و انَا الرميمُ الذي يَحتاجُ عيناكِ ليُشفىٰ
يا جميلةَ العينين سؤالٌ يريد الروىٰ
هل لِجمالِ عينيك للقادرِ دعاءٌ مجتبىٰ
ام حُسنهما كافٍ ليشفيني مِن الوَنىٰ
لكنني بِسببها اهوي الفَ مرةٍ في الهوىٰ
مرةً في اليُمنى و اخرىٰ تُرحب في اليُسرىٰ
لا تُناديني باسمي انا متيمٌ فيكِ اسمّىٰ
لاعيشَ رَفِهًا اُضيءُ بِحبي لكِ كُلَ دجىٰ
-وتين
و انَا الرميمُ الذي يَحتاجُ عيناكِ ليُشفىٰ
يا جميلةَ العينين سؤالٌ يريد الروىٰ
هل لِجمالِ عينيك للقادرِ دعاءٌ مجتبىٰ
ام حُسنهما كافٍ ليشفيني مِن الوَنىٰ
لكنني بِسببها اهوي الفَ مرةٍ في الهوىٰ
مرةً في اليُمنى و اخرىٰ تُرحب في اليُسرىٰ
لا تُناديني باسمي انا متيمٌ فيكِ اسمّىٰ
لاعيشَ رَفِهًا اُضيءُ بِحبي لكِ كُلَ دجىٰ
-وتين
أتدرك العمق الذي وصلت إليه من
فرط حبك ؟ كأن أتخيل احتضانك
في الصباح وفي بدايه المساء ،
أن أتخيل حوارات عدة معك
حينما أشعر بالوحده ، أن اضع
في رأسي فكره أنك تلازمني
دائما وكأنك شيئا من حواسي
أتدرك العمق الذي وصلت إليه من فرط حبك ؟ كأن أتخيل احتضانك
في الصباح وفي بدايه المساء ،
أن أتخيل حوارات عدة معك
حينما أشعر بالوحده ، أن اضع
في رأسي فكره أنك تلازمن
ي دائما وكأنك شيئا من حواسي
وقَد تبدو سعيدًا كلَّ يومٍ
وفي أعماقِكَ الشيءُ النقيضُ
يَلُفُّ الليلُ دربَكَ..أينَ تَمضي؟
ولا نورٌ يَشُعُّ ولا وَمِيضُ..