رِواء 🌱

‏ابدأ يومك مع القرآن.. ‏فرُبَّما قرأتَ آية دخلتْ قلبك فأحيته، وآية بها شفاء علّتك، وآية بها برْدُ اليقين، وآية رفعت همتك، وآية تُواسيك، وآية تذكرك وتزجرك. ‏مادمتَ تتلو فأنت في نعيم مع كل آية.

هوّن عليك! لا تحسب الدُنيا ما ضاقت إلّا عليك ، وما انتهت بثُقلِها إلّا إليك ، هذا ديدنُها ، ولكل إنسانٍ نصيبٌ من كبَدِها! ‏وطّن نفسك عليها ، وتمسّك بالرضا ، والأمل وطمئن فؤادك ..عسى الكرب الذي أمسيت ‏فيه يكون وراءهُ فرج قريب.

" إذا وجدت أحدًا معه ما فاتك من الدنيا، وأنت معك القرآن؛ إيَّاك أن تظن أنَّه أغنى منك! "

"الورد اليومي من القرآن -وإن قلّ- هو ‏بمثابة الوقود للقَلب.. فكيف يسير القلب ‏سيرًا حثيثًا إذا ضعف وقوده؟".

‏"ركعتيّ الضُحى غمامتين تُظلكم بظلال باردة، وتغدق عليكم بأجر ثلاث مئة وستون مفصلًا، أي شيء يُغنينا عن هذا الفضل!" -ضُحاكـم زادٌ ومَغنــم 🤍

🤍

"‏يارب إني أوصيك بمّن أحببت، خيراً يلازم ظله" ❤️‍🩹

‏"لو رُزق العبد الدنيا وما فيها ‏ثم قال [الحمدلله] لكان إلهام الله له بالحمد أعظم نعمة من إعطائه له الدنيا! ‏لأن نعيم الدنيا يفنى، وثواب الحمد يبقى"

"ثُمَّ يرزقك الله بحفـظ القُـرآن؛ فتكون أنت في مُقدمـة كل شيء )' ❤️‍🩹💔"

من بركات بر الوالدين يقول الشيخ الشنقيطي-حفظه الله- : مَن كان بارًّا بوالديه استجاب الله دعوته، وفرّج الله كربته، والله لن تجد بارًّا يُساء في الحياة غالبًا، لن يطلب طريقًا إلا سهله الله له، ولن يقرع بابًا إلا فتحه الله في وجهه، ولا تمنى أمرًا مِن الخير إلا يسّر الله له سبيله.. الله يجعلنا بارين فيهم احياء واموات ويبلغنا رضاهم.