نُ .

أحُارب أيام لأرتمي داخِل أحضانكَ أنها أماني نعيمَي وَ مَلجئي الدَائم أني أرغبَ به وأطمع به شيءٌ فشيءَ مَلجأ أمانيَ هو لديكَ أيه الأنس فألتغُمرني بهَ لحيَن مَوتي وَ توقفُ أنفاسّي لَتحمل ثُقل أفكاِري على كَتفيكَ لتَمد لي قَلبك لألجأ اليهُ مِن بعدكَ أني رأغبٌ بكَ كثيراً لَتعانُقني وتَترك عالمُك فَقد أسرَتُني بُحبكَ الذي لَيس لهُ مَفرّ مِنه أن في عَقلي مَنازُل لحُبك ليَس فقط لكَ.

وَٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَٱهۡجُرۡهُمۡ هَجۡرٗا جَمِيلٗا 

كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ ۖ

اللهمَّ قد طال أمدُ بلائهم ‏اللهمَّ أظهِر أَمْنَهم ‏وأَزِلْ كربهم ‏وفرِّج همَّهم ‏وعجِّل بنصرِهم.

﴿وَأَلقَيتُ عَلَيكَ مَحَبَّةً مِنّي وَلِتُصنَعَ عَلى عَيني﴾

تلاگينه بس شلون ملگه نضحك لچن بالضحكه حرگه وصار المعاتب بس بالعيون كلمن عيونه تريد حگه .

"كان الآباء مُتعبون حين جِئنا لهذا العالم لا يسعهم قول " صباح الخير " أو الإبتسام عند عودتهم إلى البيت ، بدوا كأنهم يُحاربون أشياء لا يمكن للأبناء رؤيتها ، ليس من السهل عليهم قول " أنا فخور بك ، أنت قوي ، أنت موهوب " لكنهم أستبدلوها بأحضار لعبة مفضلة ، أو صُنع وجبة شهية حتى إننا أحببنا أنفسنا مِثلما أحبونا كان حُبًا قاسيًا ، صَلِبًا لا دِفئ فيه."