أهل المغرب

"هذا دين ﷲ سبحانه وتعالى نحن لا نتعامل فيه مع الآخرين بالمحاباة والمودة ليس بيننا وبين أحد في قضايا الدين نسب ولا حسب بيننا وبين الناس كتاب الله وسنة النبي ﷺ لا نحابي بذلك أميرا ولا مأمورا ولا صغيرا ولا كبيرا هذا دين الله الذي أسست على أركانه الملة ونصبت القبلة وانقسم الناس بسببه إلى شقي او سعيد فريق في الجنة وفريق في السعير فمن آمن وحقق الإيمان فهو من أهل هذا الفريق وأما من ضاد هذا الدين وأخل بأصوله وارتكب ما ينقض بسببه عراه عند ذلك يكون من الأشقياء" لصاحبه

لا يجتمع الإيمان....والتحاكم بغير ما أنزل الله. فإما الحق....وإما الباطل. فاحرص أخي أن تنفذ حكم الله... كما يريد هو لا كما تريد أنت #اعبدوا_الله_ما_لكم_من_إله_غيره •┈┈• ❀ 🍃🌸 🍃 ❀ •┈┈• https://t.me/ahloaltawhid •┈┈• ❀ 🍃🌸 🍃 ❀ •┈┈•

‏إن الصراع الحاصل هو صراع بين عقيدتين،عقيدة التوحيد التي جاء بها نبي الله إبراهيم عليه السلام، وختمت بسيد المرسلين محمدﷺوبين دعوة الشرك والخرافة والدجل التي أسسها الرهبان والأحبار وابن سبأ فيما كتبوه من عند أنفسهم،وقالوا هذا من عند الله وعند رسله،وماهو من عند الله ولا من عند رسله

☆ المؤمن يقطع عمره كله في مُحاولة ترويض نفسه.. يهزمها مرة و تهزمه مرات.. وكل أمله أن يلقى الله غالبًا لا مغلوبًا لأن في هزيمتها انتصاره ونجاته. { وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ } °° .

ٰ فو ربِّ السَّماء والأَرض، تُسألون وتُحاسبون عن نصرتكم وولائكم لأهل الفتن والبدع، وأنصار عُلماء السوء. تسألون عن مجالستهم وصداقتهم، تسألون عن نشركم لحساباتهم ، تُحاسبون عن معاونتهم في هدم الدِّين! فأعدّوا للسّؤال جواباً، وللجواب صواباً.

إن مشكلة كثير من الناس ليست في عدم وضوح الحجج، أو وصول الحق إليهم، أو كفاية الأدلة التي تقنعهم به، مشكلتهم الكبرى أنهم لا يريدون الحق منهجا للحياة {ولو نزلنا عليك كتابا في قرطاس فلمسوه بأيديهم لقال الذين كفروا إن هذا إلا سحر مبين} لو أن الله تعالى أنزل هذا الوحي عليهم في ورقة ملموسة محسوسة، ولمسوها بأيديهم وتأكدوا منها لم يكن بوسعهم إلا أن يقولوا : وإن هذا إلا سحر مبين ! وإذا ماتت القلوب فلا مفروح بشيء بعد ذلك.

سورة النور ٠٠٠ص (356) 🌾

‏- استغلوا أعماركم وسنين شبابكم وقوة أذهانكم بحفظ القرآن، لا يضيعُ العمر سُدى وما تزوّدنا به شيءٌ للآخرة، ثمَّ يوم القيامة نتحسَّر ونحن نرى الناس تقرأ وترتقي درجات في الجنان! لا ترضون بأقل منزلة، ولا ترضون أن الناس تسبقكم وترتفع منازلهم وأنتم في نفس المنزلة! ‏"   لو سُلبت منك لذائذُ الدنيا كلها، ولم يبقَ معك منها إلا  القرآن بلذّة تلاوته، وحلاوة تدبره، ومتعةِ الإستماع إليه، لكـفى به لك جبرًا وعوضـًا عن كل ما فاتك💙!"