عبارات حسينه
The world will #judge you no #matter what you do #love your life the way you #want it @F_V_9
Ko'proq ko'rsatish244
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
Ma'lumot yo'q7 kunlar
Ma'lumot yo'q30 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
Repost from الـشـابُ الـرِسَـالـيّ🌱
روي عن الصادقين عليهما السلام:
أن الله إذا أراد تخويف عباده وتجديد الزجر لخلقه، كسف الشمس وخسف القمر، فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى الله تعالى بالصلاة.
المصدر بحار الانوار ج٨٨
عن مُحمّد بن مسلم وزرارة قالا: سألنا أبا عبد اللّٰهِ الصادق عليه السلام عن الأعمال: تُعرض على رسول اللّٰه ؟ قال: ما فيهِ شك, ثُمَّ تلا هذهِ الآية
﴿وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ﴾
_ التوبة ١٠٥_
قال: إنَّ للّٰه شُهداء في أرضه.
بصائر الدرجات ص 430.
بحار الأنوار ج 23 ص 348.
Repost from الـشـابُ الـرِسَـالـيّ🌱
عن مُحمّد بن مسلم وزرارة قالا: سألنا أبا عبد اللّٰهِ الصادق عليه السلام عن الأعمال: تُعرض على رسول اللّٰه ؟ قال: ما فيهِ شك, ثُمَّ تلا هذهِ الآية
﴿وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ﴾
_ التوبة ١٠٥_
قال: إنَّ للّٰه شُهداء في أرضه.
بصائر الدرجات ص 430.
بحار الأنوار ج 23 ص 348.
هلقنات جانت مالتي منجان الله مطيح حضي انشر بيه اغاني وماشابه الله هداني حولته حسيني لمشكله مو هنا جان بيه حوالي 2k وتفاعل بلعليل يوصل الف وشويه هسه لقنات مابيه بس 200 وتفاعل 21مشاهده بس
اني مو مقهور او ضايج لحمدالله بس صدك ناس طايح حضه
Photo unavailableShow in Telegram
عن إبراهيم بن أبي محمود قال: قال الرضا (ع): نحن حجج الله في أرضه, وخلفاؤه في عباده, وأمناؤه على سره, ونحن كلمة التقوى, والعروة الوثقى, ونحن شهداء الله وأعلامه في بريته, بنا يمسك الله السماوات والأرض أن تزولا, وبنا ينزل الغيث وينشر الرحمة, لا تخلو الأرض من قائم منا ظاهر أو خاف, ولو خلت يوما بغير حجة لماجت بأهلها كما يموج البحر بأهله.
كمال الدين ج 1 ص 202, إرشاد القلوب ج 2 ص 417, بحار الأنوار ج 23 ص 35 .
عن أبي عبد الله (ع) قال: ما أنعم الله على عبد من نعمة, فعرفها بقلبه وحمد الله ظاهرا بلسانه, فتم كلامه حتى يؤمر له بالمزيد.
الكافي ج 2 ص 95 .
بحار الأنوار ج 68 .
{عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ}
"أحلامنا، دَعواتنا، وما نَرجوا."
إلى الرفيق الأعلى :
كما قرأنا أنَّ المنصور كانَ قلق بشأن حركة الإمام لأنّها تُعيق حركته ، وتُضيق عليه مُمارسة أفعاله الخبيثة ، فـَأمر بقتل الإمام عن طريق سم الإمام .
فقد بعث إلى والي المدينة المُنورة أنْ يدس السم إلى الإمام جعفر الصادق عليه الصلاة و السلام ، فدس إليهِ السم في طعامه و بقي إمامُنا يومًا أو يومين يُعاني آلام السم إلى أنْ إستشهد في الخامس والعشرون من شوال حضره ولدهُ الإمام مُوسى بن جعفر الكاظم عليه السلام وأوصاه سلامُ اللهِ عليه بوصايا كثيرة ونص على إمامته أمام الثُقاة ثُمَّ قضى الإمام نحبه ودُفنَّ بجوارِ أجداده في البقيع .