صاحب السترة الزرقاء
كلّما أرست الدنيا الرين على القلوب الغافلة.. جاء صوتٌ كربلائيّ يدعو العشّاق للترحال.. اِخرقوا ستار الظلمات وحلّقوا.. ألا من لحق بنا بلغ الوِصال.. من أين جاءت تسمية "صاحب السترة الزرقاء": t.me/alaahasannijme/236
Ko'proq ko'rsatish1 332
Obunachilar
-224 soatlar
+77 kunlar
+1430 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
Photo unavailableShow in Telegram
خادم الامام الرضا ع
أصبح رئيسا في يوم مولد الامام الرضا ع
واستشهد في يوم مولد الامام الرضا ع
" إن حياتي كلها مدينة لهذا الإمام "
00:52
Video unavailableShow in Telegram
سَلَامٌ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِين💔😢
01:30
Video unavailableShow in Telegram
يا ابن شبيب: إن كنت باكيا لشيء فابك للحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام فإنه ذبح كما يــ..ذبح الكبش وقتل معه من أهل بيته ثمانية عشر رجلا ما لهم في الأرض شبيه ولقد بكت السماوات السبع والأرضون لقتــ..له، ولقد نزل إلى الأرض من الملائكة أربعة آلاف لنصره فوجدوه قد قــ..تل فهم عند قبره شعث غبر إلى أن يقوم القائم فيكونون من أنصاره وشعارهم يا لثارات الحسين.💔
Repost from الإعلام الحربي في المقاومة الإسلامية
Photo unavailableShow in Telegram
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} - صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم
بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد حسين ابراهيم مكّي "السيد مكّي" مواليد عام ١٩٦٩ من بلدة بيت ياحون في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.
#حزب_الله
#الإعلام_الحربي
00:29
Video unavailableShow in Telegram
إني أُحِبُّ عيونَ إخواني القدامى
وأُحِبُّ كيفَ إذا مشَوا
ما ٱستشعرَ الناسُ الحضورَ لخفةٍ
إلا إذا ألقوا السلاما
وعلى المحبِّ يعزُّ كيفَ إذا مضَوا
صرنا يتامى
إني أُحِبُّ عيونَ إخواني القدامى
00:11
Video unavailableShow in Telegram
أسمِعتُم عن هدوءِ الملائكة ؟
عن إنصاتِ أهلِ الذِكرِ لصاحبِ السُبّحة ؟
هناك ..
حيثُ لا يُسمَعُ الا ضجيج المصلين في الأسحار ، وقرقعة الحصى تحت أرجُلِ العابرين ، ينهضُ الجُلّاس كلّ ذاتِ حنين ، يرفعون الأكف ، فمن يختارُ الحسينُ يدَه تُحفرُ صورتُهُ على صخرةِ التل ، حبةٍ من تراب كربلاء في صدرِ البلاد ..
Photo unavailableShow in Telegram
وفقكم المولى تعالى متمنيا لكم التوفيق والسداد
السيد ذوالفقار