ما بَـعد 12

الغلا الي كنت أخاف انه يعدّي عدّى أسرع من اللّيلة الي مستحيل أنساها معك

الاحظ ان حياتي مليانة بالعواتق وبقلب واعي على مدار الساعات والأيام ، ‏وأنكر أحيانًا إني نضجت وكبرت لكن الواقع! “ إن الحقيقة ‏إللي كنت أتفادها دومًا أنصبت علي “ ‏عمومًا أبي استريح ..

بكيت لدرجة تمنّيت إن غلاك ينزل مع دموعي ولكن عيّا ..

“ ودّي أنسى .. ‏بالدروب النِيرة خطوة ضياعيّ ‏مثل ما لذة وصول الحلم تنسي ثقل ‏جهده ،، و ودّي أرمي .. ‏من على متُون الصبر أخر متاعيّ ‏مثل ما يرمي المصلي ما على متونه ‏بسجدة "

أمر لأنسى لكنك الذكريات على أرصفةٍ ونوافذ

“ أمر لأنسى لكنك الذكريات على أرصفةٍ ونوافذ “

ليه الحياة الجايرة ماتعرف الإنصاف ياكيف أحلى اللّيالي معك تسقى بمالح دموعي ؟

اما أن تأتي بشكل واضح أو إذهب بالوضوح ذاته " المنتصف دائما مؤذ جدا "

ياخطوة المِيعاد درب التلاقي طــال ..