شدَّاد

استعدوا للأسبوع القادم للصيام من الإثنين إلي الإثنين.. الإثنين ٩ محرم : تاسوعاء + سُنّة الإثنين الثلاثاء ١٠ محرم : عاشوراء " كفارة سنة ماضية " الأربعاء ١١ محرم : يلي عاشوراء الخميس ١٢ محرم : سُنّة الخميس الجمعة ١٣ محرم : أول الأيام البيض السبت ١٤ محرم : ثاني الأيام البيض الأحد ١٥ محرم : ثالث الأيام البيض الإثنين ١٦ محرم: سُنّة الإثنين ومتنساش كل دا في محرم الصيام فيه أفضل النوافل بعد الفريضة كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن لم تصُم فذكّر ..

في الحديث: «مَن قال: أستغفِر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه -ثلاثا- غفر له، وإن كان فر من الزحف».

يا من فككت حصار نبيك وأصحابه في الشعب فك يارب حصارهم واطعمهم من جوع وأمنهم من خوف ليس لها من دونك كاشفة

كتير من الناس بيغفل عن فضل شهر الله المحرم مع أن السلف قال عنهم أبو عثمان النهدي: كانوا يعظمون ثلاث عشرات: العشر الأخير من رمضان، والعشر الأول من ذي الحجة، والعشر الأول من محرم.

أعذار تأخير الصلاة عن وقتِها كثيرة، منها: 1. النوم، ومحل كونه عذرًا: إذا لم يتعدَّ به؛ بأنْ نام قبل دخول الوقت مطلقًا ففاتته صلاة غيرُ الجمعة، أو بعد دخول الوقت مع ظن الاستيقاظ في الوقت، فإن شك في الاستيقاظ في الوقت، أو غلب على ظنه عدم الاستيقاظ فيه بما يسع الصلاة وطهرها، ولم يغلبْهُ .. حَرُمَ. 2. والنسيان، ومحل كونه عذرًا إن لم ينشأ عن منهيٍّ عنه ولو على جهة الكراهة، بخلافِ ما إذا نشأ عنه كلعب شطرنج .. فليس عذرًا. ولو دخل الوقت، وعزَم على الفعل، ثم تشاغل في مطالعة أو صنعة أو نحوهما حتى خرج الوقت وهو غافل .. لم يأثم كما بحثه الشبراملسـي رحمه الله؛ لأن هذا نسيان لم ينشأ عن تقصير منه؛ كما حُكِيَ عن الإسنوي أنه شرع في المطالعة بعد العشاء، فاستغرق فيها حتى لذعه حرُّ الشمس في جبهته. 3. الجهل بالوجوب إذا عُذِرَ به؛ بأن قَرُبَ عهده بالإسلام وإن نشأ بين المسلمين، أو نشأ بعيدًا عن العلماء ولم يتمكن من السفر إليهم أو خافَ منه على نفسه أو ضياع من تلزمه نفقتُه، ونحو ذلك من الأعذار المُسْقِطَةِ لوجوب الحج، فإن تمكن ولم يَخَف .. وَجَبَ السفر إليهم لتعلم المسائل الظاهرة دون الخفية وإن طال السفر. 4. الإكراه، وصورته كما قاله النووي رحمه الله أن يُكْرَهَ على ترك الصلاة، ويُمنَع من الإيماء بها، أو أن يُكْرَهَ على التلبس بما ينافيها، وإلا لَزِمَهُ الإيماءُ برأسه أو عينه أو نحو ذلك، لحرمة الوقت، ويعيدُ. 5. الاشتغال بإنقاذ نحو غريق أو حريق أو دفع صائلٍ على نفس أو مال، أو بصلاةٍ على ميت خِيفَ انفجارُه، أو بالوقوف بعرفة إذا خَشِيَ فوتَه. 6. ومنها: فقد الماءِ في حقِّ مقيمٍ لا يصل إلى الماء إلا بعد خروج الوقتِ. 7. والجمع بين الصلاتين بشرطه. شرح مختصر أبي شجاع | الشيخ محمد سالم بحيري

النقطة الدقيقة أن أصل الدين معرفة الله ، إن عرفته تفانيت في طاعته ، أما إذا عرفت أمره ولم تعرفه تفننت في التفلت من الأمر . الدكتور محمد راتب النابلسي قلت: وما أدقها من نصيحة.

الشيطان هيحاول يقنعك بإن صيام الـ ٨ أيام مِن ذِي الحِجة نافلة مش فرض وإن كفاية عليك يوم عرفة. هيخليك تقول لنفسك ما هو أصل ١٦ ساعة صيام في عز الحر دا كتير برضو! ولكن أُذكِّر نفسي وإيَّاكم بإن إحنا اللي أحوج لله مش العكس والله الغني ونحن الفُقراء، إحنا اللي مذنبين ومقصرين ومحتاجين أي حسنة، فما بالك بموسم الحسنات وإجابة الدعوات؟! اللَّهُم ارزقنا الصَّبر على الطاعات وجنبنا وسواس الشياطين. - مريم الأنصاري

القناة وأي أكونت وأي كلمة حق دينية أو دنيوية فمُحركي فيها قول سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إِنْ قَامَتْ عَلَى أَحَدِكُمُ الْقِيَامَةُ وَفِي يَدِهِ فَسِيلَةٌ فَلْيَغْرِسْهَا" قال أحد المسلمين معلقًا على الحديث: كيف تسمع هذا فتَدَعُ رمي سهم في سبيل الله بدعوى عدم الجدوى! والله المستعان

قال تعالى: ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ﴾

تجهزوا للعشر الأوائل من ذي الحجة، زمان شريف مبارك. أكثروا فيه من الصلاة والذكر والدعاء وتلاوة القرآن وتفريغ الصدر من الشحناء. [ومن المندوبات إحياء ليالي العشر من رمضان وليلتي العيدين وليالي #عشر_ذي_الحجة وليلة النصف من شعبان كما وردت به الأحاديث، والمراد بإحياء الليل: قيامه كله أو غالبه، ويكره الاجتماع على إحياء ليلة من هذه الليالي في المساجد] ابن نُجَيم رحمه الله تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال - ش عمرو شاهين