مكانٌ..
"قصائد تحملُ همًّا لا أستطيع حمله وحدي ." - @Li6rbot - Tele: tellonym.me/i0tre
Ko'proq ko'rsatish830
Obunachilar
-424 soatlar
+27 kunlar
+7730 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
Repost from N/a
أطلبي مني وسأفعل
سأقبل أن أفتح
قلبي لكِ؛ كنافذةٍ على صباحٍ جديد
أحلامكِ
التي تركضين خلفها
من ربيعٍ إلى ربيع آخر
ويتوقف حزنكِ على هيئةِ ليلٍ
تحت عينيكِ ..
يا حبيبتي لم أحبكِ من فراغٍ
أو هروبًا من حزنٍ،
إني أخبئ كل هذا الحنين
إلى حبٍ
بلا حبيبين ..
لم أُنفق سعادة حتى الان على نفسي
ستبقى الجدران تحسُّ
بإنها بلا وطن،
عندما تُمسح منها عبارات الحرّية ..
أحاول أن أقنع روحي
بأن تبقى مثل المدينة ليلاً
نائمون
ومصابيحها مضيئة بأحلام الوحيدين
سأحاول أن أقنعها
بأن تبقى أغنيةً؛ وتترك دورها كغيمةٍ
لأن الفصل الذي تنتظره
بوجود أمنية
لا يأتي،
أنفقت احلامنا
على الرصيف عندما نفذت كل دموع المدينة
وسيبقى اخيرًا الحزن الذي
لم أنفقه
هو حزن إنتظار النوافذ
التي ستبقى أمنية بعيدة في ذاكرة المطر..
– حيدر محمّد
عدّة اثار على يدي
تحمل حزن
الخدود
الحزينة
التي المسها
في كل وداع..
– حيدر محمّد
Repost from N/a
اخيطهنّ قطعة تلو قطعة
اقمشة الذكريات المُرَقعّة
كي يصبحن غِطاء يواري تَلَهُّفي
او ربّما كفن يُثنى على وحدتي
حتى اللحظة المُرتَقَبة.
-أباذَر العبدالله
Boshqa reja tanlang
Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.