عِلْـــمٌ يُنْتَفَـعُ بِهِ📚🍂

••قصـة عمـر بن الخطـاب رضي الله عنـه مـع شـارب الخمـر👇🏻 •°اَلْعُصَـاة وَالْمُـذْنِبُـونَ فِي هَٰـذَا اَلزَّمَـنِ يَحْتَاجُـونَ لِهَٰـذَا اَلْأُسْـلُوبِ👇🏻👇🏻 ••ٳضغـط هنـا لسـماع القصـة

••ما حُكـم الحُب وَالتَّواصُـل مع المَـرأَةِ التِي تُحِبُّهـا ؟! إضغط هنا لسماع الجواب

••ما حُكـم الحُب وَالتَّواصُـل مع المَـرأَةِ التِي تُحِبُّهـا ؟! إضغط هنا لسماع الجواب

💥📢 *من صَدَقَ اللهَ في جميعِ أمورهِ ..* *صَنَعَ الله لهُ فوقَ ما يصنعُ لغيرهِ* *وهذا الصِدق معنىً يلتئم من صحة الإخلاص وصدقِ التوكل* 👏🏻 *فأصدقُ الناسِ من صحَّ إخلاصهُ .. وتوكلهُ* . 📚[الفوائد (٢٧٢)] الإمام ابن القيّم رحمه الله

💥📢 ✏️ *طُوبىٰ لِمن أقبلَ على الله فإنَّ الله يُقبلُ عليه*. ✏️ *وإنَّ اللهَ سبحانهُ إذا أقبلَ على عبدٍٍ ...* 👇🏻 - *استنارت جهاته* - *وأشرقت ساحاته* - *وتنوَّرت ظلماته* 📚طريق الهجرتين (١/ ٦٨٤) الإمام ابن القيّم رحمه الله

قال الإمام ابن القيم رحمه الله: للقلب ستة مواطن يجول فيها؛ ثلاثة سافلة وثلاثة عالية : فالسافلة: دنيا تزين له، ونفس تحدثه، وعدو يوسوس له. فهذه مواطن الأرواح السافلة التي لا تزال تجول فيها. والثلاثة العالية: علمٌ يتبين له، وعقلٌ يرشده، وإلهٌ يعبده. والقلوب جوَّالةٌ في هذه المواطن". [الفوائد ص٩٩].... 🌿🌿🌿🌿

‏قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: من أعظم العبادات سد الفاقات وقضاء الحاجات ونصر المظلوم وإغاثة الملهوف والأمر بالمعروف. 📜【 مجموع الفتاوى (٢٤٣/٢٨) 】

قال الشيخ صالح الفوزان - حفظه الله - : 🌹 القلوب إذا كانت صالحة كانت الأعمال صالحة، ◾️ وإذا كانت القلوب فاسدة فسدت الأعمال، 🔺فعلى الإنسان أن يعتني بقلبه دائما وأبدا. 🔉🖋شرح إغاثة اللهفان ٦

•••🪴 حُريَّة القَلب وعُبودِيّتُه ✍ قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: "وعُبودية القَلب وأسْرِه هي التِي يَترتب عَليها الثَّواب والعِقاب؛ فإنَّ المُسْلم لَو أسَره كَافر أو اِسْترقه فَاجر بِغَير حَق لمْ يَضره ذَلك. إذَا كَان قَائماً بِما يَقدِر عَليْه مِن الوَاجِبات، ومَن اِسْتُعبد بِحق، إذَا «أدَّى حَقَّ اللَّه وحَقّ مَوَالِيه فَلَهُ أَجْرَانِ» [متفقٌ عليه] ولَو أُكْره علَى التَّكلم بِالكُفر فَتَكلم به ﴿وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ﴾ [النحل:١٠٦]. لَم يَضره ذَلك. وأمَّا مَن اسْتُعبد قَلبه فَصارَ عبداً لِغيْر اللَّه. فَهذا يَضرُّه ذَلكَ، ولَو كَان فِي الظَّاهر مَلِكَ النَّاس". 📚[العبوديّة(ص:٨٨)].