زَيـنـب مُحـمـد:)"

وانتى بتختارى زوج ليكى أعرفى إن ليكى ٥٠ % من حق الاختيار ، وال ٥٠ % التانية حق ولادك ، انتى واخده توكيل من ولادك باختيار أبوهم المستقبلى ، متختاريش زوج بكل أنانية وفقًا لشروطك انتى و بس وافتكرى إن لولادك حق زيك بالظبط ، ولادك مش عاوزين شكل حلو ، أو راجل غنى ، ولادك محتاجين أب محترم يشرف ، أب حنين يحبهم ويخاف عليهم ويكون ضهر ليهم طول ماهو عايش ، أب مش بخيل عاطفياً ومادياً عليهم ، كل ده أمانة فى رقبتك هيسألوكى عليها لو افتقدوها فى أبوهم بسبب سوء أختيارك

فالرجل قائد المرأة لا سيِّدها ، والمرأة تعيش في كنفه وليست أَمَته . . لم تكن القضيَّة يومًا مَن يُسيطر على مَن ولا مَن يلغي مَن ، القضيَّة دوماً كانت في أن يحنو الكل على جُزئِه ، وأن يَحتمي البعض بكُلّه ، وحين فطَر الله الرجل ليكون قوّامًا هذا يعني أنه جعلَ المرأة إحدىٰ مَسؤولياته لا إحدىٰ مُمتلكاته ، وحين فطَر المرأة لتعيش في كنفِ الرجل فلأنه فطَرُه -أولًا- أن يُحب رقّتها ويستعذب لُجوءَها إليه 🤍. - أدهم شرقاوي .

https://t.me/mouassar قناة نافعة بإذن الله ☘️🤎

وآنسنا بمَن نُحبه ويُحبنا.. وأسكنا لمَن نودُّ ويودنا، وارزقنا النصيب مِن الخِفَّة لكل هينٍ قريبٍ لا نكونَ عليه حِملا، مَن نطمئِن إذا حضر، ويُحاوطنا في الإقامة والسفر، شريفًا في الوصل، أصيلًا إذا هجر، مَن لا نهون عليه أبدًا، جميلًا في القلبِ والنَّظر. - أحمد عبداللطيف

‏"تخيل انك ملتزم بالصلاة وبأورادك اليومية وحافظ القرآن وملتزم بالرياضة والأكل الصحي ومتزوج الشخص المناسب وساكنين في بيت أحلامكم، وفي وظيفة أحلامك،وتساعد الناس وتتصدق دائمًا،وتقضي وقتك بالتسوق والسفر، وتجلس بالطبيعة كثير،وناجح ماديًا وتصرف بأي شيء تحبه،وعلاقتك مع الله قوية! يارب"

ثلاث دعوات تمسكوا بها في هذه الأيام المباركة: - اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا. "دعاء أوصى به الرسول للسيدة عائشة ." - اللهم انا نسألك الحسنى وزيادة. "فالحسنى هي الجنة والزيادة هي لقاء الله فيها." - اللهم بلغنا ليلة القدر وارزقنا فيها على قَدَر قدرك "فقدر الله عظيم وربما يأتيك بدعائك هذا أضعاف ما تمنيت."

هذه الليلة هي أرجى الليالي عند جماهير المسلمين! الله سبحانه يدعو عباده إليه، ويُقبل عليهم، ويدنو منهم، ويفاخر بهم، ويعتق رقابهم، وها هم عبيده من مشارق الأرض ومغاربها قد أقبلوا عليه واقفين على بابه يتضرعون، يُوشَك أن يُفتح لهم! .. وفيهم الطائع والعاصي، والمحسن والمسيء، والكبير والصغير .. الآن الآن! ألا تستحي من ألّا يجدك الله فيهم؟! أما تحب أن يرى الله تقلّب صُلْبِك في الساجدين وتردد لسانك مع الذاكرين؟! ماذا تفعل هنا الآن والناس قد سبقوك إلى لقائه؟! ألا تغار منهم وتود أن تقول كما قال موسى: "وعجلت إليك ربّ لترضى"؟! ما أخلفك عن قومك يا فلان؟! .. بم شُغلت عنه؟! .. ساعات وينفض السوق! د. كريم حلمي

‏"إن عَفا عنك، أَتتك حوائجُك من دون مسألةٍ" _ابن القيم اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنا

وإن تَعفُ عنّي فَذَا يَوم عيد

أنا الإنسانُ في ظُلمي وعَجزي وأنتَ اللهُ تفعلُ ما تشاءُ