cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

خريف

اللهم خذ بقلبي حيث نورك الذي لاينطفئ

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
240
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
Ma'lumot yo'q7 kunlar
Ma'lumot yo'q30 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

لا تعطي الأحداث فوق ماتستحق ولاتبحث عن قيمتك في أعين الناس ابحث عنها في ضميرك فإذا ارتاح الظمير ارتفع المقام .. # الامام ابن القيم رحمه الله
Hammasini ko'rsatish...
#الجزء_الثاني أين أنت منذ عشر سنوات؟! تبتعه كان قد دخل غرفته .. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه.. حاولت التلطف معه.. بدأ سالم يبين سبب بكاره وأنا أسمع إليه وانتفض تدري ما السبب!! تاخر عليه اخوه عمر الذي اعتاد أن يوصله ألى المسجد.. ولأنها صلاة الجمعة خاف أن لايجد مكاناً في الصف الأول نادى عمر ونادى والدته ولكن لامجيب, فبكى أخذت انظر الى الدموع تتسرب من عينه المكفوفتين.. لم استطع أن اتحمل بقية كلامه .. وضعت يدي على فمه وقلت:لذلك بكيت ياسالم!! قال:نعم نسيت أصحابي ونسيت الوليمة وقلت :سالم لاتحزن هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد .. قال: اكيد عمر ولاكنه يتأخر دائماً.. قلت: لا بل أنا سأذهب بك.. دهش سالم لم يصدّق ضن أني أسخر منه استعبر ثم بكى .. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده أردت أن أوصله بالسيارة .. رفض قائلاً: المسجد قريب أريد أن أحطو إلى المسجد اي والله قال لي ذلك ،لا أذكر متى كانت آخر مرة دخلت فيها المسجد .. لكنها المرة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنظم على مافرطته طوال السنوات الماضية .. كن المسجد كبيراً بالمصلين إلا أني وجدت لسالم مكاناً في الصف الأول .. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي في الحقيقة أنا صليت بجانبه .. بعد انتهاء الصلاة طلب مني مصحفاً.. استغربت!! كيف سيقرأ و هو اعمى ؟ كدت أتجاهل طلبه لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره ناولته المصحف .. طلب مني أن أفتح المصحف على سورة الكهف .. اخذت اقلب الصفحات تارة وانظر إلى الفهرس تارة حتى وجدتها.. اخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة وعيناه مغمضتان.. يالله!! إنه يحفظ سورة الكهف كاملة!! خجلت من نفسي أمسكت مصحفاً.. أحسست برعشة في أوصالي قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني.. اسم استطع الاحتمال فبدأت ابكي كالاطفال .. كان بعض الناس لايزال في المسجد يصلي السنة خجلت منهم.. فحاولت أن أمام بكائي ..تحول البكاء إلى نسيج وشهيق.. لم أشعر إلا بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عني الدموع .. إنه سالم !! صممته إلى صدري .. نظرت إليه قلت في نفسي لست أنت الاعمى بل أنا الاعمى ،حين انسقت وراء فساق يجرونني الى النار .. عدنا إلى المنزل كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم .. لكن قلقها تحول إلى دموع حين علمت أني صليت الجمعة مع سالم .. من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد.. ذقت طعم هجرت رفقاء السوء وأصبحت لي رفقة خيرة عرفتها في المسجد .. ذقت طعم الإيمان معهم .. عرفت منهم اشياء ألهتني عنها الدنيا .. لم أفوت حلقة ذكر او صلاة الوتر.. ختمت القرآن عدة مرات في الشهر .. ركبت لساني بالذكر لعل الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من الناس .. أحسست أني أكثر قرباً من أسرتي.. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تكل من عيون زوجتي .. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم .. من يراه يظنه ملك الدنيا ومافيها حمدت الله كثيراً على نعمه .. ذات يوم قرر أصحابي الصالحون أن يتوجهوا إلى إحدى المناطق البعيدة للدعوة.. ترددت في الذهاب استخرت الله واستشرت زوجتي .. توقعت انها سترفض لكن حدث العكس .. فرحت كثيراً بل شجعتني فلقد كانت تراني في السابق اسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.. توجهت إلى سالم أخبرته أني مسافر ضمني بذراعيه الصغيرتين مودعاً.. تغيبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف .. كنت خلال تلك الفترة اتصل كلما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدث أبنائي اشتقت إليهم كثيراً ااه كم اشتقت لسالم !! تمنيت سماع صوته ..هو الوحيد الذي لم يحدثني منذ سافرت.. أما أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم .. كلما حدثت زوجتي عن شوقي إليه ..كانت تضحك فرحاً وبشراً.. الا آخر مرة هاتفتها فيها لم اسمع ضحكتها المتوقعة تغير صوتها .. قلت لها: ابلغي سلامي لسالم فقال : إن شاء الله وسكتت .. أخيراً عدت إلى المنزل طرقت الباب .. تمنيت أن يتفتح لي سالم .. لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره .. حملته بين ذراعي وهو يصرخ بابا ..بابا لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت .. استعذت بالله من الشيطان الرجيم.. أقبلت إلى زوجتي كان وجهها متغيراً كأنها تتصنع الفرح .. تاملتها جيداً ثم سالتها مابكِ؟ قالت : لاشيء.. فجاة تذكرت سالما فقلت اين سالم؟ خفضت رأسها لم تجيب سقطت دعنات حارة على خديها.. صرخت بها سالم اين سالم ؟ لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته : بابا سالم لاح الجنة عند الله لم تتحمل زواجتي الموقف اجهشت بالبكاء كانت أن تسقط على الأرض فخرجت من الغرفة.. عرفت بعدها أن سالم إصابته حمى قبل موعد مجيئي باسبوعين .. فأخذته زوجتي ألى المستشفى.. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه حتى فارقت روحه جسده.. إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت ،وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف،،يالله إذا بارا الحيل ،وضاقت السبل،وانتهت الآمال ،وتقطعت الحبال ،نادي ،،يالله
Hammasini ko'rsatish...
لا توجد شجرة لم تهزها ريح.. ولايوجد انسان لم يهزه فشل وخيبة.. لكن توجد أشجار صلبة ويوجد أشخاص أهل صبر فكن منهم
Hammasini ko'rsatish...
كتاب لطيف جميل جداً..عندما تقرئون العنوان سيخطر في بالكم عذاب ونار لالا ليس هكذا الأمر أنها قصة إحدى الشباب الذي مات وعاد وتم هناك محاسبته على بعض الذنوب التي من الممكن نحن لم ننتبه لها وذلك من خلال اخذ حسناته وماشابه من ذلك
Hammasini ko'rsatish...
هذا الكتاب كفيل باصلاحك وتغييرك 180 درجة. الكتاب يتحدث عن قصة مؤمن توفي لمدة ثلاث دقائق ثم عاد الى الحياة.. يتحدث هذا الشاب المؤمن عن ما رآه وكيف قبضوا روحه وكيف اخذوه للحساب، وكيف ان عبادة سنين تمحى منه بسبب غيبة مؤمن أو أذية مؤمن، وكيف ان كثيراً من الأعمال قد محيت بسبب خلل بسيط في النية….. بعد قراءته لا شك أنكم سيحصل لديكم تغير كبير في حياتكم.
Hammasini ko'rsatish...
ثلاث دقائق في القيامة.pdf3.21 MB
لاتكره أيامك فالحلوة منها أعطتك سعادة.. والحزينة منها أعطتك خبرة.. واما القاسية منها فقد اعطتك دروساً..
Hammasini ko'rsatish...
لاتحكم على مستقبلك من الآن فالانبياء عليهم السلام رعوا الغنم ثم قادوا الأمم
Hammasini ko'rsatish...
اختر قلباً وليس شكلاً
Hammasini ko'rsatish...
حكاية سالم (قصة حقيقة) #الحزء_الاول صاحب القصة يحكي: لم أكن تجاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أول أبنائي،مازلت أذكر تلك الليلة ،بقيت إلى آخر اليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات ... كانت سهر مليئة بالكلام الفارغ بل الغيبة والتعليقات المحرمة ... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم وغيبة الناس وهم يضحكون .. أذكر ليلتها أني أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد ... بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى يصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك لم يسلم أحد منّي حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنبني كي يسلم من لساني .. أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يستول في السوق والأدهى اني وضعت قدمي أمامه فتعثر وسقط يتلفت برأسه لايدري مايقول و انطلقت ضحكتي تدوي في السوق .. عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة .. وجدت زوجتي في انتظاري كانت في حالة يرثى لها .. قالت بصوت متهدج :راشد اين كنت؟ قلت ساخراً في المريخ عند أصحابي بالطبع... كان الإعياء ضاهراً عليها قالت والعبرة تخنقها : راشد أنا متعبة جداً الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا.. سقطت دمعة صامتة على خدها أحسست أني أهملت زوجتي .. كان المفروض أن أهتم بها واقلل من سهراتي خاصة أنها في شهرها التاسع .. حملتها إلى المستشفى بسرعة .. دخلت غرفة الولادة جعلت تقاسي الاَلام ساعات طوال.. كنت انتظر ودلاها بفارغ الصبر تعسرت ولادتها فانتظرت طويلاً حتى تعبت وذهبت إلى البيت ... وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني .. بعد ساعة اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم .. ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول مارأوني أسأل عن غرفتها .. طلبوا مني مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي .. صرخت بهم اي طبيبة ؟المهم ان ارى ابني سالم .. قالوا أولاً راجع الطبيبة .. دخلت على الطبيبة كلمتني عن المصائب والرضى بالأقدار .. ثم قالت : ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !! خفضت رأسي وأنا أدفع عبرتي تذكرت ذاك المتسول الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس .. سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً لا أدري ماذا اقول ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة ومضيت لأرى زوجتي .. لم تحزن زوجتي كانت مؤمنة بقضاء الله راضية طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس .. كانت تردد داىماًلاتغتب الناس .. خرجنا من المستشفى وخرج سالم معنا.. في الحقيقة لم أكن أهتم به كثيراً.. اعتبرته غير موجود في المنزل .. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لإنام فيها .. كانت زوجتي تهتم به كثيراً وتحبه كثيراً.. أما أنا فلم أكن أكرهه لكني لم استطع أن أحبه! كبر سالم بدأ يحبو كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي فاكتشفنت أنه أعرج.. أصبح ثقيلاً على نفسي كثيراً.. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالد .. ومرت السنوات وكبر سالم وكبر أخواه .. كنت لااحب الجلوس في البيت دائماً مع اصحابي.. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم.. لم تيأس زوجتي من إصلاحي.. كانت تدعو لي دائماً بالهدية لم تغضب من تصرفاتي الطائشة.. لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته .. كبر سالم..وكبر همي معه.. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في إحدى المدارس الخاصة بالمعاقين .. لم اكن احس بمرور السنوات أيامي سواء عمل ونوم وطعام وسهر ..في يوم الجمعة استيقضت الساعة الحادية عشر ضهراً.. مايزال الوقت مبكراً بالنسبة لي ..كنت مدعواً إلى وليمة.. لبست وتعطرت وهممت بالخروج ..مرت بصالة المنزل استوقفني منظر سالم كان يبكي بحرقة! إنها المرة الأولى التي انتبه إلى سالم يبكي منذ كان طفلاً.. عشر سنوات مضت..لم ألتفت إليه.. حاولت أن أتجاهله فلم احتمل ..كنت اسمع صوته ينادي امه وانا في الغرفة .. التفت ثم اقتربت منه قلت: سالم لماذا تبكي؟! حين سمع صوتي توقف عن البكاء فلما شعر بقربي .. بدأ يتحسس ماحوله بيديه الصغيرتين مابه ياترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني !! وكأنه يقول: الآن أحسست بي
Hammasini ko'rsatish...
قال الإمام الحسين" عليه السلام" لاتقولن في أخيك المؤمن إذا توارى عنك الإ مثل ماتحب أن يقول فيك إذا تواريت عنه 📚المصدر بحار الأنوار ج٧٥ ص١٢٧
Hammasini ko'rsatish...
Boshqa reja tanlang

Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.