يُرِيدُونَ وَجْهَهُ🔻
{ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِّلّهِ } .. مُحَرَّم ١٤٤٣ هـ
Ko'proq ko'rsatish1 412
Obunachilar
+324 soatlar
+67 kunlar
+3230 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
{ يَا عِبَادِ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلَا أَنتُمْ تَحْزَنُونَ }..
يَا ربّ! يا وَدُود! ")
Hammasini ko'rsatish...
ما هو فضلُ اللهِ الذي يؤتيه من يشاء؟ حسين عبد الرازق
وسألَ رجلٌ أحدَ التَّابعين: متى أطمئن؟
فقالَ له: إذا صار الصِراط خلفَكَ!
سُئِل الإمام أحمد بن حَنبل: متى الرَّاحةُ يا إمام؟
فقال: عند أوّل قَدَمٍ تضُعها في الجنّة!
لابُدَّ لِقلبك من جلسة مُذاكرة النِّعم، تخلو فيها بِرَبِّكَ سُبحانه وبحمده، مُستعرضًا فَضلهُ عليك وإحسانه إليك في كبير أمرك وصغيره ..
فَتحمَدهُ تعالىٰ وتُثني عليه، ثَناء فقير ضعيف مِسكين يَعلم أنهُ فَضلةٌ تَحيىٰ بِفضل ربّه! سُبحانه وبحمده لا إله إلا هو!
- قُصيّ عَاصِم العُسَيلي -
..
فَلا تَأمَن سُؤالَ اللَهِ عَنهُ بِتَوبيخٍ عَلِمتَ فَهَل عَمِلتا!
فَرَأسُ العِلمِ تَقوى اللَهِ حَقّاً، وَلَيسَ بِأَن يُقال لَقَد رَأَستا ..
قال ابنُ رَجب الحَنبَلي - رَحِمَهُ اللّٰه - :
مَن أطاع الله واتقاهُ وحفظ حدوده في حياته تولَّاهُ اللهُ عند وفاته، وتوفاهُ على الإيمان، وثبَّتهُ بالقول الثابت في القبر عند سؤال المَلَكين، ودفع عنه عذاب القبر وآنس وَحشتَهُ في تلك الوحدة والظُلمة.
{ قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُم بِضِيَاءٍ أَفَلَا تَسْمَعُونَ }
{ قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُم بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلَا تُبْصِرُونَ } ..
قد يَجيءُ في ذهنك لماذا ذكرَ اللّٰه عزّ وجلّ حاسّة السمع في معرض ذكرِه لجعلِ الليل سرمدًا، وذكرَ سُبحانه وبحمده حاسة البصر عند ذِكره للنّهار!؟
وَردَ في كُتبِ التفسير :
إنما ذكر السماع عندَ ذكر الليل، والإبصار عند ذكر النّهار؛ لأن الإنسان يُدرك سمعهُ في الليل أكثر من إدراكه بالنهار، و يَرىٰ بالنّهار أكثر مما يَرىٰ باللّيل.
ولأن سُلطان السمع أبلغ في الليل من سلطان البصر، والعكسُ للنّهار.
اللّٰه! وإنّهُ لَيَعلو ولا يُعلىٰ عليه!