يـا صَاحبَ الزمَـان ˝.🤎
البـَدايَـة والختَـام بـَك يـا صَاحبَ الزمَـان🖤؛ المـالک ↫【 @AOO0A 】 محـرم : ١٤٤٤هہ للتواصل { @HMUD313bot }
Ko'proq ko'rsatish6 178
Obunachilar
+10324 soatlar
+1227 kunlar
+84730 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
Photo unavailableShow in Telegram
يَقترِب العَاشِر
رُقيّة تتمَسّك جيّدًا بَأبيِها..
صَاحِب الزَمان يَحبِس أنفَاسهُ
وكُل شَيءٍ يَختِنق!💔
💔 14❤ 4
Photo unavailableShow in Telegram
حَبيبي حَبيب ، زُهيْرٌ بُريْر
يصيحُ فيرجعُ منهُ الصّدى 💔
💔 14
Photo unavailableShow in Telegram
أمّا بَعْدُ
فَإنّي لا أعْلَمُ أصْحاباً اوفى ولا خَيْراً من أصْحابي ، ولا اهل بَيْتٍ أبَرَّ ولا أوْصَلَ من أهْلِ بَيْتِي.
💔 8
يلا خوان انه اترخص اذا محتاجين مني شي كولولي قبل ما اروح ..؟
💔 1
ثاني نقطة انه خليت الجائزة هية حته تشيلون اهمية للسوال وتفكرون بي وتبحثون وتعبون انفسكم ولاسف صار الي صار وصح جانت اكثر الجاوبو علمود الجائزة وليس الكل
والله خلي بالكم شغلة اني اصلاً ما محدد جائزة بس كلت البطل الي يجاوب يستاهل ماي العين شنو يطلبه يجراله
❤ 1
اكو شخص جاوب هذا الجواب اله عيوني مو بس الجائزة ..؟
الجواب :
الشيخ عادل الحريري
لقد علَّل بعض من كتب عن المهدي المخلص في بيان سبب الغيبة بان الظروف القاسية التي كان يعيشها المجتمع في ظل العباسيين ، من قتلٍ و نهبٍ و سجنٍ و إرهاب هي التي دعت الامام المهدي إلى الغيبة .
و ذكر البعض مميزاً بين الغيبة الكبرى و الصغرى بأن الغيبة الصغرى - و التي استمرت حوالي السبعين عاماً- كان سببها الحكم الظالم في ذلك الوقت ، أما الغيبة الكبرى- و التي هي مستمرة الى يومنا هذا بل الى أن يأذن الله تعالى - فجاءت لتمحيص الناس و تمييزهم المؤمن من الكافر من الفاسق الخ . . . و قد قيل غير ذلك مما يطول الكلام بذكره .
فهل هذه اسباب الغيبة ؟! و لبيان ذلك لابد من مقدمة صغيرة .
فنقول : صحيح ان الوضع الذي كان في عصر الامام الحسن العسكري و ولده الحجة (عليهما سلام الله) و انصارهم كان لا يحتمل ، فمن قتلٍ الى سجنٍ الى تشريدٍ الى تجويع الى تخويفٍ .
إلا أن هذا كله لا يستدعي ان يغيب الامام عن أنظار الناس لأنه عاش ذلك و عرفه و صبر عليه من خلال سيرة اجداده الكرام حيث انه : ما منهم إلا مقتول أو مسموم .
و الإجابة عن سبب الغيبة تقتضي بيان أمرين :
الأمر الأول : إن التخطيط الالهي اقتضى الغيبة ، و بمعنى آخر كانت مشيئة الله سبحانه و تعالى و حكمته ان يغيب القائد الأخير عن انظار أمته و جماعته لفترةٍ معينة من الزمن ، و هذه الغيبة هي سرٌ من الأسرار الغيبي التي لا يعلمها إلا الله عز و جل و من ارتضى ...
أما السبب الواقعي للغيبة فلا نعلمه ، نعم نستفيد ظناً و لا دليل على ذلك بأن الامتحان و الاختيار و ان لا يكون لأحد في عنقه بيعة هي بعض اسباب الغيبة اما السبب الحقيقي فهو سرٌ من أسرار الله تعالى و لهذا نجد الرواية عن الامام جعفر بن محمد الصادق (ع) و التي نقلها عبد الواحد بن محمد الميدايني عن عبد الله بن الفضل الهاشمي قال : سمعت الصادق جعفر بن محمد (ع) يقول :
إن لصاحب هذا الأمر غيبة لا بد منها ، يرتاب فيها كل مُبطل .
فقلت : و لم جعلت فداك ؟
قال : لأمرٍ لم يؤذن لنا في كشفه .
قلت : فما وجه الحكمة في غيبته ؟
قال : وجه الحكمة في غيبات من تقدمه من حجج الله تعالى ذكره ، إن وجه الحكمة في ذلك لا ينكشف إلا بعد ظهوره كما لا ينكشف وجه الحكمة لما أتاه الخضر- من خرق السفينة ، و قتل الغلام ، و إقامة الجدار - لموسى (ع) إلا وقت إفتراقهما . يا بن الفضل : إن هذا الامر أمرٌ من أمر الله تعالى ، و سرٌ من أسراره ، و غيبٌ من غيب الله ، و متى علمنا أنه عز و جل حكيم صدّقنا بأنّ أفعاله و أقواله كلها حكمة ، و إن كان وجهه غير منكشف لنا[1] .
و في رواية اخرى عن محمد بن محمد بن عصام الكليني عن اسحاق بن يعقوب محمد بن الحسن المهدي (ع) ، في آخر التوقيع الوارد عن أحمد بن عثمان العمري ، يسأله عن هذا الأمر أجاب (ع) : " إن الله عز و جل يقول : " يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسوؤكم[2] " .
فاغلقوا باب السؤال عما لا يعنيكم ، و لا تكلفوا علم ما قد كفيتم ، و أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج فإن ذلك فرجكم و السلام عليك يا إسحاق بن يعقوب الكليني و على من اتبع الهدى "
و بالتمعن بهاتين الروايتين نجد أن الامامين عليهما السلام يريدان من أتباعهما و من السائلين عدم الخوض نجد أن الامامين عليهما السلام يريدان من أتباعهما و من السائلين عدم الخوض في هذا الأمر ، و أرجع ذلك إلى علم الله تعالى و حكمته ، بل إن الامام الصادق (ع) قد ضرب مثالاً توضيحياً عن عدم كشف هذا السر الغيبي كما انه لن يكشف سر خرق السفينة و قتل الغلام و اقامة الجدار لموسى (ع) إلا بعد انقضاء الأجل المضروب من الحكيم ( عز و علا ) لهذا الأمر.
الأمر الثاني : فإذا كانت الغيبة مخطط لها منذ زمن النبي (ص) و هي سرُ من اسرار الله تعالى فلماذا تنقسم الى صغرى و كبرى ؟!
نقول : إن الغيبة الصغرى تعبر عن المرحلة الاولى من إمامة المهدي (ع) ، فقد قدر لهذا الامام- كما يرى بعض الكتاب المعاصرين- أن يستتر عن المسرح العام و يظل بعيداً باسمه عن الأحداث و إن كان قريباً منها بقلبه و عقله .
و الغيبة الكبرى من دون الصغرى تكون صدمة كبيرة للقواعد الشعبية في الامة الاسلامية لأن هذه القواعد إعتادت ان تكون متصلة دائماً بقيادتها الشرعية و الرجوع لها في كل الأمور ، و هذا يعني أن الغيبة الكبرى من دون الصغرى فراغ دفعي هائل يعصف بالكيان الشعبي.
فكان لا بد من التمهيد لهذه الغيبة الكبرى لكي تألفها هذه القواعد بالتدريج ، و تكيف نفسها شيئاً فشيئاً على أساسها و كان هذا التمهيد هو عبارة عن الغيبة الصغرى و التي اختفى بها الامام المهدي عن المسرح العام غير أنه كان دائم الصلة بقواعده الشعبية و ذلك عن طريق وكلائه و نوابه الثقاة من أصحابه الذين يشكلون همزة الوصل بينه و بين الناس المؤمنين بخطه الامامي .
و قد استغل مركز النيابة عن الامام في غيبته الصغرى اربعة ممن اجمعت تلك القواعد الشعبية من تقواهم و ورعهم و نزاهتهم التي عاشوا ضمنها .
❤ 20👏 1
Boshqa reja tanlang
Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.