رَوقان

"فمن أَلِفَ المشهد، فقد خان ومن اعتاد المنظر، فقد خَذَلَ".

-

خسرت الأغلى منك! حسنًا ليدخل الجميع بالحائط، بأقصى سرعة، لا يهم. سوف أحاول تلخيص الكلام هنا: ظننت أنني خلقت من أجل شخص ما، بكامل إيماني وبكل الذي أعطاني إياهُ ربي صدقتُ أن سبب الوجود بدأ عندما عرفته والتقينا الآن إنتهى سبب الوجود وافترقنا. أيًا كنتَ وأيًا كانت مكانتك لا يهمني ماذا تفكر به بشأني واتجاهي، وإن كنتَ غاضبًا أو لائمًا أو مفكرًا بالإنسحاب من حياتي، فلتفعلها أرجوك، "خسرت الأغلى منك" لستُ أقصدُ أحدًا بعينه، هذا لإثبات أنها "مش فارقة" .

لأتعلم اذ كآن هذا هدوء أو مقاومة او إنهيار ام هو انطفاءَ ام نضج ام حريقَ خامدَ

"يا الله ‏وحيدُ أنا ‏وكل ما بي مُزدحم ‏ويتثاقلُ عليّ ‏شيئًا فشيئًا، رجوتك ‏هَبني طمأنينة تمتدُ ‏في جوفي."

من ذا الصبي الذي ابكى عيناكِ؟ لو كان رجلاً لكان يخشى أن تدمع

-

-

أنت لو شفت السواد الجوه عيني ما مشيت لو دريت شگالت الوادم علي من فاركتني چا بچیت شگد گلتلك آنا لو ما أنت اضيع شكد بقيت مجلب بمكفاك حد ماضل قميصك بين اديه وما ردتني انه ذنبي تعودت وانت ذنبك تيهتني !!

أنت لو شفت السواد الجوه عيني ما مشيت لو دريت شگالت الوادم علي من فاركتني چا بچیت شگد گلتلك آنا لو ما أنت اضيع شكد بقيت مجلب بمكفاك حد ماضل قميصك بين اديه وما ردتني انه ذنبي تعودت وانت ذنبك تيهتني !!