cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

المرابط المقدسي

Ko'proq ko'rsatish
Mamlakat belgilanmaganTil belgilanmaganToif belgilanmagan
Reklama postlari
537
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
Ma'lumot yo'q7 kunlar
Ma'lumot yo'q30 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

#مقاطع_جهادية
Hammasini ko'rsatish...
📺 #أرشيف_الجهاد 💎 #إعادة_نشر 🔴 إصدار : شهداء الرياض العشرة
Hammasini ko'rsatish...
#مقاطع_جهادية
Hammasini ko'rsatish...
#مقاطع_جهادية
Hammasini ko'rsatish...
بسم الله دائماً وأبداً بسم الله الرحمن الرحيم بما أنني صحبت كتباً أكثر مما صحبت بشراً أبدأ بإذن الله تعالى تعريفكم ببعض أصحابي وإليكم أولهم صاحب عزيز على قلبي عرفته منذ عشرين سنة أو أكثر ولا زالت مكانته في قلبي لا تمس إذا صحبتموه لن تفارقوه #هؤلاء_أصحابي
Hammasini ko'rsatish...
حقيقة العميل محمود عباس
Hammasini ko'rsatish...
🔴 ذبيح الله مجاهد الناطق باسم طالبان : الهدف الذي جاهدنا من أجله، هو تحكيم شرع الله وإقامة نظام إسلامي، فلا أحد يقلق تجاه ذلك. هذه نقطة صلبة عند الطلبة لم يحيدوا عنها "قبل وأثناء وبعد" الإتفاق ثم السيطرة.
Hammasini ko'rsatish...
الإمارة الإسلامية.. وفتنة الإسلام الأمريكي لقد كانت حركة طالبان امتداد طبيعي لجهاد الأمة وشعوبها لحماية وجودها السياسي والديني من المحتل الأجنبي كجهاد الشهيد عرفان في الهند، وشامل في القوقاز، وعبدالقادر في الجزائر، والحركة السنوسية، وعمر المختار في ليبيا، والمهدي في السودان؛ فلا تقاس على الجماعات المعاصرة التي ولدت في ظل الدول الوظيفية! وقد عبرت حركة طالبان في جهادها وممارساتها عن المذهب الحنفي، والفقه الإسلامي الموروث؛ فانعكس على أدائها انضباطا وثباتا واتزانا وحكمة؛ إذ هي وليدة مدارسه التقليدية، بينما عبرت الجماعات المعاصرة عن أفكار قادتها كالترابي والغنوشي؛ فانعكس على أدائها اضطرابا وتراجعا؛ فهي وليدة (فكرة) لا (فقه)! وكان اختيار طالبان اسم (الإمارة الإسلامية) تعبيرا عن الفقه الإسلامي الذي يعرف في أحكامه السلطانية (الخلافة) على الأمة كرئاسة عامة و(الإمارة) على بلد كرئاسة خاصة؛ بينما ظلت الحركة الإسلامية تعيش حلم (الدولة المستحيلة) و(المشروع الإسلامي) في ظل الحملة الصليبية ودولها الوطنية الوظيفية! وقد وصلت طالبان لحكم أفغانستان مرتين كلتيهما بالجهاد والقوة التي هي في الفقه الإسلامي حقيقة الظهور والسيادة والدولة لحماية الأمة (إنما الإمام جنة يقاتل من ورائه) ورأت تسليم مجاهد مسلم للعدو يتناقض مع هذا الأصل، بينما الحركات الإسلامية في العراق والسودان وتونس تعتقل المجاهدين للمحتل! لقد كان رفض طالبان تسليم المجاهدين للعدو الأمريكي تعبيرا عن طبيعة (الإمارة الإسلامية) التي تقوم على مفهوم الاستخلاف للمؤمنين والتمكين للدين؛ بينما كان اعتقالهم أو تسليمهم أو تصفيتهم له باسم مكافحة الإرهاب في العراق والسودان وتونس وغزة تعبيرا عن طبيعة الأنظمة الوظيفية للحملة الصليبية! حيث جعلت الحركات الإسلامية المعاصرة من المشاركة في السلطة هدفا تخلت من أجله عن مبادئها أيا كانت طبيعة هذه السلطة: دكتاتورية أو ديمقراطية، إسلامية أو علمانية، ومهما كانت فاقدة للسيادة وخاضعة لنفوذ الحملة الصليبية؛ فاحتاجت لتبرير ممارساتها إلى هدم كل ثوابتها ومسلماتها التي كانت تدعو إليها! ‏حتى بدت الحركة الإسلامية -بعد نصف قرن من الصراع من أجل المشاركة في السلطة- تنسلخ عن هويتها ولم يعد لها علاقة بالإسلام ولا بالفقه ولا مقاصده فكل تضحياتها باسم الديمقراطية والوطنية والإنسانية وغابت تماما الشعارات الإسلامية حتى غدت أشبه بالأحزاب العلمانية التي تعبر عن المفاهيم الغربية! وقد ‏انتهى الحال بالحركة الإسلامية وفكرها السياسي -الذي غدا تعبيرا صارخا عن (الإسلام الأمريكي) كما وصفه سيد قطب- إلى الانحياز فكرا وهدفا وممارسة إلى المعسكر الغربي والمحتل الأمريكي الأوربي والتحالف معه كما في أفغانستان والعراق وأنظمة الربيع العربي من أجل الديمقراطية والدولة الوظيفية. والآن تراهن أمريكا وأوربا على (الحركة الإسلامية) في أفغانستان في مهمة تطويع (حركة طالبان) للنظام الدولي وشروطه تحت ذريعة الانفتاح والديمقراطية وتشكيل حكومة ائتلافية بلا هوية؛ لتكون حصان طروادة الغربي؛ وهو ما عبر عنه بيان (الإخوان المسلمون) وبيان (الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين)! ﹎﹎﹎﹎﹎ @DrHAKEM
Hammasini ko'rsatish...