مشاركات بكر الزغير
باحث في العلوم الشرعية، مختص في علم أصول الفقه.
Ko'proq ko'rsatish345
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
Ma'lumot yo'q7 kunlar
+1130 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
من محاسن الأقدار ولا فخر أنني سليل عرينين دبجوا للعالم بطولات منقطعة النظير من نسب أب ينحدر من خليل الرحمن وخؤولة غزية... ألحقنا الله بالصديقين والشهداء وعنا بهم يا رب رحم الله شهداءنا... والله غالب على أمره.
قامت حرب البسوس لِصُلْبِ رجل واحد رأى قومه أن قتله ترغيم أنف وهم بالفعل كجادع أنفه بيده، ولو أن بني تغلب استنصرهم بنو عبس على غير بني جلدتهم لكان ما كان.. لكننا نحقر قومنا وما أكلنا بدمهم إلا اللبن... ومن اجتمع للتنظير اليوم اجتمع للكلمات العابرة والحضور البارد تفا وتعسا...
أغلب السياسيين من الساسة العرب لا يفهمون الواقع ولست أبالغ إن قلت إنهم بغال السياسة أيضا؛ لأن مدركهم للأمور مدرك يتضمن مفهوم من هو أعلى منه للتحليل لذلك تجدون الكثير منهم يتكلم ببرود وينعى ببرود ويندد ببرود، هذا ناتج عن تأسيس المنظومة الفاشلة في التعامل مع الأمور؛ حتى يكون الأمر في إقليم خاصته دون آخر فهو يستشرس في إقليمه ويفتر في إقليم غيره، والبغل إن أدرك عدم أصالته من جهة أمه أو أبيه طأطأ رأسه...والله غالب على أمره.
إذا كنت تسأل في جوانيتك ماذا قدمت هذه المعركة للعالم تلمس واقعك جيدا ستجد أنها قدمت القدوة...
إن ألفي قذيفة من كلامٍ
لا تساوي قذيفة من حديدِ
رحم الله القائل...
الأمة جزء من تحقيق المناط في دفع الصائل... أعني بذلك عدم رهن قرار الأمة بالمواجهة مع العدو بالإذن...
الصبر الصبر والثبات الثبات...
لا يجرمنكم ما جرى من تكتيم يظبط به عدوكم من عزائكم فالقادر على الشيء لا يهدد به... ومن دارى سوءته أدركها ولو تخافت بها ... ندرك حجم الألم وحجم الحزن لكننا و مع تتابع النكبات ننهض ونثأر هكذا نحن تتسلل في حجم أحزاننا أفعالنا.. نسلم لله والله غالب على أمره استبشروا وبشروا...
Repost from 🔻️قناة بلال النجار🔻
لا تخافوا على فلسطين خافوا على أنفسكم. فلسطين منصورة. القدس منصورة. غزة منصورة. أما أنت فمنصور أو مخذول. لا تكن مع المنافقين، لا تكن مع المرجفين، لا تكن مع المطبعين، لا تكن مع العملاء، لا تكن مع الخائنين... إلخ الأوصاف الدنية.
فلسطين هي المحك، موقفك من قضاياها يكشف عن دينك وحسن معتقدك، وإنسانيتك، وعروبتك، وكرم أصلك وسائر خلقك...
سبحان من جعلها مقدسة، سبحان من جعلها طاهرة مطهِرة! سبحان من كسر فيها الجبابرة، وجعلها لأعداء الله مقبرة...!
وأقول لكل الذين يحبون اللطم والبكاء والتخويف وتناقل الأخبار في صورة محزنة محبطة كفاكم لطماً، لا تجعلوا ذلك حسرة في قلوب إخوانكم المؤمنين.... خذلوا عنا لا تخذلونا...
هذا الذي يحصل هو الذي يحصل في الحروب، وأهل فلسطين في حرب مع أعداء الأمة مجتمعين...وأما القدر الزائد عليه الذي يستهجنه الناس فهو المعتاد من بني صهيون وقد نبأنا الله تعالى عن أخلاقهم فما يحصل منهم هو المعتاد... فتوقعوا منهم كل قبيح مستهجن.
وأما نصرة دول العالم لإسرائيل فهو المعتاد ما الجديد؟ وأما تخاذل المتخاذلين عن عون إخوانهم ونجدة بني دينهم وجلدتهم فهو المعتاد... ماذا سيتغير عليهم؟! وأما وأما وأما... كل شيء على ما هو عليه يا مسلمون... فمتى ستكفون عن الاندهاش!!!
لنا الله تعالى، الله خير حافظا، الله ولي الذين آمنوا، الله مولانا وهو خير الناصرين، قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار... فعلى أي شيء تحزنون!
وهذا المحتل الجبان عما قليل سيهزم في مقتلة عظيمة وإنما يجتمعون اليوم في فلسطين ليلقوا حتفهم. وأما أعوانه وأنصاره وأذنابهم فلكل كلب يومه... فاعتبروا يا أولي الأبصار من حوادث التاريخ وشواهده التي لا تحصى في القديم والحديث... وانظروا كيف كانت عاقبة الظالمين، والمجرمين، والمفسدين، والماكرين، والذين أساؤوا...
أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم دمر الله عليهم وللكافرين أمثالها. ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وأن الكافرين لا مولى لهم.
ولله تعالى عاقبة الأمور، والعاقبة للتقوى...
يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين، والله مع المؤمنين، والله مع المتقين، إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون، فالإيمان الإيمان، والتقوى التقوى، والإحسان الإحسان، والصبر الصبر، والصدق الصدق... يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين... وفقنا الله تعالى وإياكم لما يحب ويرضى
في هذه المرحلة وفيها بالذات أدرك عدوكم أنه يصنع وهما وهو ناشئ عن وهم وجوده أصلا وعنائه بالبقاء، لأنه وباختصار ولد بعقدة الخوف والخائف من الشيء يدركه، وبدا جليا لحليفه أنه يسمن كلبا ولا ينمي فيه عقيدة... وهذا الكلب إن جاع نهش نفسه، في المعسكر الآخر بدأت التوصيفات السمجة بتوصيف الكيان المحتل حرا وله الأحقية في الرد واعتبار الطرف الآخر مجرما! السؤال المحرج هل يمكن أن نعتبر بنفس الطريقة السمجة الهلوكست أمرا حسنا؟ ونعتبر ما قامت به أميريكا ضد فيتنام والهنود الحمر جريمة؟ الرد حاضر وهو لا... أدركوا إذن أنهم عند المنعطف المعرفي لا تصمد آلتهم الفكرية المحدودة، باختصار أقولها لا امتياز لإنسان على آخر ولو ترك الأمر لهذه الفلسفة العفنة في تفسير الجريمة لرأيتم تناقضا وظهر لكم عيانا كيف يدعم الجلاد والضحية وكيف تتحول الضحية لجلاد باختصار لا معنى كان الله في عون المسلمين على تحملهم بهائمية الغرب... والله غالب على أمره.
Boshqa reja tanlang
Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.