سنيوريتا✨🌸Senorita

لماذا💔💯؟

• يقول #أحدهم : ‏لم يبقَ شيءٌ من الذكرى نُخبِّئه إلا الحنين ودمع في مآقينا كنّا بوصلٍ فأمسى الوصل أمنيةً متى سنبلغ يا قلبي أمانينا !؟

#هيلين_وائل_أبراهيم // سوريا كنت احادثه باليوم عشرين ساعة تقريبا .. اتصل به كل حين واعامله على انه ابني الصغير اتصل واسئله عن كل شي بيومه ان اكل او او........الخ... كان لا يعير منبه كنت اتصل به حتى يصحو... حين يترك هاتفه أبعث له عشرات الرسائل .. وإن لم يستطيع النوم اكلمه حتى ينام احكي له قصصا. إنصت له إن كان شي يحزنه. وهكذا نقضي الوقت من كثرة الحديت حتى ينام .... أغار عليه كثيرا من كل شيء ... كنت أحاول إن أقول له بغيرتي إنه ملكٍ لّي وملكْ لي ولا أريد إن يعبث أحد بممتلكاتي ... وبعد كل هذه الأيام والشهور ذهب كل منا بطريقه بسبب غيرتي او بالمعنى الحرفي (لا يريدني ان احبه واهتم به )أو لا يحبني لا أعرف ... إشتقت له ولرسائله ولنوبات خصامه ولإكتأبه ولاحاديثنا اللامتناهية.... أتذكره وإطالع رسائلنا كانت حلماً جميلاً .. وأخيراً إفترقنا بسبب إهماله الكبير 💔🥀

💯

- المرارةُ هي أن يغادركَ من تحبُّ جسداً ويتركَ لكَ قلباً وبقاياهُ من قبو ذاكرتِك. مصلوب أنت في قلبي .. فـ رجل مثلك لا يموت بتقليدية ، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد ! .. لا ينسى ولا يرحل .. ولا يموت كـ باقي البشر ..- يَعلمُ اللّه أنّ قُربكَ لِي تَرياق لِـ رُوحي يَا رَفيق عُمري 🤍✨🖤

هل غنية بكتني حسستني إنك جنبي كخيال حسستني بهمسك وبكلامك بحنيتك وبأهتمامك برتاح لما بشوف صورتك بس تعبت بغيابك الشوق هلكني وكسرني دمرني بغيابك ، نخذلت ، وتوجعت بضم صورتك بكل لهفة بس مابلاقي ريحتك مابلاقي حنانك وقربك مني لماا بدي ابكي ببكي على صورتك وهي عم تضحكلي لحاول أضحك وأبتسم وضل صامدة قوية متل ماعلمتني انك سندي و مافي شي بيقدر يكسرني انك قوتي ومابيقدر حدا يدمرني تعال ضمني بأقرب فرصة لأحكيلك شو صار معي لأحكيلك عن وجعي بغيابك وعذابي وشوقي إلك تعبت بدونك تعبت تعبت وشتقتلك لعند الرب والله من قلب محروق مشتقلك عم أكتبلك ودموعي ماعم تشفعلي ويا بحر هدي الموجات آه على غيابك شو كسرني كتبتلك بكل وجع شتقت ✨💔

- يحدث الآن الحزن يلتهم قلبي بلا شفقة💔.

ولقد رأيتُكَ في منامي ليلةً فنَسيتُ ما قد كانَ مِن أحزانِ وحَسِبتُ نومي في حضوركَ يقظةً حتى أَفَقْتُ على فراقٍ ثانِ لو كنتُ أعلمُ أن الحُلمَ يجمعُنا.. لأغمضتُ طول الدهرِ أجفاني💔

أنتَ الرُّوحُ التي أَحيا بها ف كيفَ لي أن أحيا من دونك..؟! خلايا عقلي وأعماقُ رُوحي رَفضت تَقَبُّلَ الحقيقة.. لازلتُ أستيقظُ من نَومي خوفاً من تلكَ المشاهدِ البشعة التي أراها عن فقدانِك وأنهضُ سريعاً لإيقاظك حقيقةً أو لأطمئنَ بوجودك لِأُريحَ قَلبي وأُهدئ مخاوفي بأنَّكَ لازلتَ إلى جانبي بخير ولا صِحَة لكلِّ ماحَلُمت به.. أو عن تلكَ الأحلام التي كنتُ أراكَ بها بالراحةِ والأمان..أحتضنُكَ بقوة ودموعُي أنهاراً لا نهايةَ لها على وجهي.. حتى أستعيدَ وَعيي وأذكُر أنَّك لم تَعد موجودٌ هنا حقاً💔 أرهقني رحيلُك..جعلَ مني شخصاً آخر.. أشعرُ بثِقَلِ أنفاسي..أُجاهدُ مِراراً حتى أستطيعَ تخطيَ ما أَمُرُّ بهِ..فقد نسيتَ أن تُعَلّمني كيفَ سأستطيعُ العيشَ عندَ رحيلك💔

وما نقول الا مايرضي الله ادعولي دَعوة مِنْ قَلبكُم بالشفاء ، لعلّ أحدكم أقربُ مِني إلى الله فَ "تُستجاب" ولكم بالمثل